الأحد، 18 يناير 2009



صباح الخير ع الحلوين

اليوم موعدكم مع الجزء الثاني من مسلسنا الواقعي
احب اذكركم بس ب سير كشف الحقائق
نبذة عن سير الاحداث

حبايبي

باول حلقة راح ارمز للابطال بالرموز
الحلقة التانية راح احط لاسمماء الاولى
الحلقة التالتة راح احط اميلات وصور
الحلقة الرابعه راح احط الافلام اللي تم تصوريها بدون علم الابطال طبعا
الحلقة الخامسة راح احط كل بيانات الابطل كاملة اسماء صور ارقام الهاتف ارقام الجوال ............ الخ
على فكرة انا دعوت البطلة وراح ابعتلها رابط الموضوع عشان تكون اول من يشاهد الموضوع و انشاله تتجراء وتعطينا رايها بصراحة


الحلقة الثانية


اليوم راح نبدا نعيش سوة بدايه قصة البطل خالد مع البطلة كفاح وارجو من اللي ما قرء الجزء الاول يقراءة و بعدين يقرا هذا الجزء عشان يعيش القصة مضبوط للانها واقعية

اليوم انا مش راح احكي او اعلق راح اترك المجال للابطال و راح احطلكم الحوار اللي دار بين خالد وكفاح بعد ما تبادلو الاميلات ب الدردشة وكان هذا اول حوار الهم ع المسنجر

لاحظو التاريخ والساعة عشان تتاكدو نة القصة تاريخها قرييييييييييب جدا

نبدا



سجل محادثات !Messenger Plus
بداية الجلسة: 11 شوال, 1428
love is just like war easy to start defficult to end impossible to forget.>>>>>>>>من تمسح دمعتي (خالد@hotmail.com)
كفاححبيبي (كفاح@hotmail.com)
(05:02 م) كفاحح: مرحباااااااااااااااااا
(05:02 م) خالد: منوره
(05:03 م) خالد: ممكن تخرجي من الدردشه؟
(05:03 م) كفاحح: بجدك
(05:03 م) كفاحح: لحظة
(05:03 م) كفاحح: اكي معك
(05:03 م) خالد: تفضلي
(05:03 م) خالد: نحكي مايك شوي؟
(05:03 م) كفاحح: مافي مايك
(05:03 م) خالد: اوكي
(05:03 م) كفاحح: اشفك احسن
(05:03 م) خالد: احكيلي عن حالك شوي
(05:04 م) خالد: عندك صوره؟
(05:04 م) كفاحح: كيف يعني
(05:04 م) كفاحح: لاء مافي صرة
(05:04 م) خالد: ههههههههههههههه
(05:04 م) كفاحح: افتح كام
(05:04 م) خالد: مونتاج وتصوير وعالم
(05:04 م) خالد: ما عندك صوره
(05:04 م) خالد: افتحي كام؟
(05:04 م) كفاحح: اه بس انا مابضيع فلسي على كام
(05:04 م) كفاححبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(05:04 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(05:05 م) خالد: ارفعيه شوي
(05:05 م) كفاحح: ش ينك
(05:05 م) خالد: مش شايفك
(05:05 م) خالد: هلاء بزبطها
(05:05 م) خالد: ارفعي الكام شوي
(05:06 م) Your Video Call has ended.
(05:06 م) خالد: ابعتي
(05:06 م) خالد: ليش فصلتيها
(05:06 م) كفاححبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(05:06 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(05:07 م) كفاحح: ش صيدلية
(05:07 م) خالد: ليش مش مبين وجهك؟
(05:07 م) خالد: عندي محل طوزماتيكس وسوبرماركت
(05:07 م) خالد: هلاء انا بداوم بالمحل بعد الخمسه
(05:08 م) خالد: وينك
(05:08 م) كفاحح: كم عمرك
(05:08 م) خالد: 32
(05:08 م) خالد: ليش وجهك مش باين
(05:08 م) كفاحح: معك
(05:09 م) كفاحح: العمر كل
(05:09 م) خالد: حابب اشوف وجهك؟
(05:09 م) كفاحح: لاء هيك كتير
(05:09 م) كفاحح: ال شي تعارف
(05:09 م) كفاحح: بعد هيك بتقرر
(05:09 م) خالد: مش شايف صورتك بحكيلك
(05:09 م) خالد: مش باين وجهك
(05:10 م) كفاحح: رجيني جهك منيح ال
(05:10 م) خالد: عادي
(05:10 م) خالد: مش شابفه انتي
(05:10 م) كفاحح: هلئ شفتك
(05:11 م) خالد: مين عندك
(05:11 م) خالد: عم تاكلي بزر؟
(05:11 م) خالد: ارفعي الكام شوي
(05:11 م) كفاحح: صاحبتي عندي
(05:11 م) كفاحح: تاكل بزر
(05:11 م) كفاحح: معنا
(05:11 م) خالد: ما بدك ترفعي الكام
(05:12 م) خالد: وليش بتحكي ادام صاحبتك؟
(05:12 م) كفاحح: هلئ برفعها
(05:12 م) خالد: منوره
(05:12 م) كفاحح: عادي مهي مثل اتي اعز
(05:12 م) خالد: احكيلي عن حياتك شوي
(05:12 م) كفاحح: بجدك
(05:12 م) خالد: اصلك من نابلس والا حولها
(05:13 م) كفاحح: لاء حلها بس سكان نابلس
(05:13 م) خالد: اوكي
(05:13 م) خالد: ما عرفت اسمك الحقيقي
(05:13 م) كفاحح: حياتي مابحب احكيها لحدا
(05:13 م) خالد: ارفعي الكام كمان شوي
(05:13 م) كفاحح: اسمي نر
(05:13 م) خالد: اوكي
(05:13 م) خالد: ما تكالي بزر
(05:13 م) خالد: ركزي شوي
(05:14 م) كفاحح: اكي
(05:14 م) خالد: شعرك لونه حلو
(05:14 م) خالد: انا عشت 11 سنه في المانيا والي سنه راجع على رام الله
(05:14 م) كفاحح: تسلم يارب
(05:14 م) خالد: عندي شغل
(05:14 م) خالد: وعندي شركه هون
(05:14 م) خالد: وانا في الدوام هلاء
(05:14 م) كفاحح: منيح
(05:15 م) كفاحح: بس ليش انت تقعد على الشات
(05:15 م) خالد: انا بشتغل 17 ساعه باليوم
(05:15 م) خالد: وتعودت عالشات من 6 سنين بره
(05:15 م) خالد: وهون كمام
(05:15 م) خالد: ن
(05:15 م) كفاحح: منيح
(05:15 م) خالد: مين هدا كمان
(05:16 م) خالد: ليش الغرفه عندك بدون باب؟
(05:16 م) Your Video Call has ended.
(05:16 م) كفاحح: يعني هيك شي
(05:16 م) خالد: مين اللي دخل عندك
(05:17 م) كفاحح: اخي الصغير
(05:17 م) كفاحح: هي طلع
(05:17 م) خالد: بتحبي نتعرف على بعض ونتواصل مع بعض والا بدك تدردشي وتروحي وحسب وئت فراغك
(05:17 م) خالد: افتحي الكام
(05:17 م) كفاحح: لاء تعارف
(05:17 م) كفاحح: كام لاء خلص
(05:17 م) خالد: اوكي
(05:18 م) خالد: كيف ممكن نتواصل ونتعرف على بعض اكتر
(05:18 م) كفاحح: من خلال الشات بس
(05:18 م) خالد: اه
(05:18 م) خالد: ليش وبس يعني
(05:18 م) كفاحح: بعد هيك بنشف ش بصير معي بحكيلك
(05:18 م) خالد: ليش انتي بتدخلي عالشات
(05:18 م) خالد: وشو بعنيلك
(05:18 م) كفاحح: بشكل مبدئي
(05:19 م) خالد: وهل تعرفتي على حدا عليه
(05:19 م) كفاحح: بدك الصراحة
(05:19 م) خالد: اكيد
(05:19 م) كفاحح: لا كيف
(05:19 م) كفاحح: انا بعرف ناس كتير الي بشفهم كل يم اكتر من الي بحكي معهم شات بس مافي حد معبي راسي
(05:20 م) خالد: بس حابب اطلب منك شيء بالاول ازا بناسبك بنكمل وازا لا بروح كل واحد بحاله
(05:20 م) خالد: ما في شات بعد اليوم ما دمتي على معرفه او علاقه معي
(05:20 م) كفاحح: كلامي هذا مش شفة حال ا كبرة منافس
(05:21 م) كفاحح: بس انا مابحب الرجل الي يحكي شي ه م قد كلام
(05:21 م) خالد: كل بنت بتئدر تخلي 500 شاب يمشوا وراها بربع ساعه
(05:21 م) خالد: مش هالشغله الكبيره
(05:21 م) كفاحح: ش ين رحت
(05:21 م) كفاحح: صحيح
(05:21 م) خالد: مش فاهم اصدك
(05:22 م) خالد: شو مش اد الكلام وعن اي رجل بتحكي
(05:22 م) كفاحح: قصدي اضح جدا
(05:22 م) كفاحح: يعني بشكل عام انا بحكم شغلي بعرف ناس كتير بس لا احد مستعد يقدم اي شي من دن مقابل
(05:22 م) خالد: كلامك صحيح
(05:23 م) خالد: حتى الحب في مصلحه
(05:23 م) كفاحح: كان البنت خلقت فقط لتعطي كل ماه حرام
(05:23 م) خالد: وهالمصلحه في النهايه زواج
(05:23 م) خالد: او جنس
(05:23 م) كفاحح: حتى الحب اصبح لعبة قرة رخيصة الثمن
(05:23 م) خالد: كلامك كتير رافي
(05:23 م) كفاحح: قذرة
(05:23 م) خالد: راح احترمه جدا
(05:23 م) كفاحح: تسلم
(05:23 م) خالد: كملي
(05:23 م) كفاحح: اكيد
(05:24 م) كفاحح: الناس الي تقدر الحب اختفت ا اصبحت قليلة الجد
(05:24 م) خالد: اها
(05:24 م) كفاحح: ليس كل من يصنع التحفة يعرف قيمتها
(05:24 م) خالد: واو
(05:24 م) كفاحح: لكن من يدفع ثمنها يعرف يحافظ عليها اكثر
(05:24 م) خالد: المهم
(05:24 م) خالد: خلينا نحكي بشيء تاني هلاء
(05:25 م) كفاحح: ليسكل انسان كامل فه مجد لكن الجد بالعق السليم
(05:25 م) كفاحح: اكي احكي
(05:25 م) خالد: احكيلي ما راح تدخلي الشات لاني راح املي عليكي حياتك وبدون ثمن اهم شيء جاذبيتك وانوثتك وعالمك البريء احس فيه
(05:26 م) كفاحح: كيف يعني بدك تحس فيه انا بعيدة عنك
(05:26 م) خالد: المتعه في البعد
(05:26 م) كفاحح: اكيد
(05:26 م) خالد: والمتعه انا نقترب من وجدان بعض بدون ما نعرف مين وابن ميم وكيف وليش
(05:26 م) خالد: وهالجاذبيه تكون نقيه وممتعه
(05:27 م) كفاحح: كلامك مزن
(05:27 م) خالد: وكمان كل الامور راح تسير بشكل موضوعي
(05:27 م) كفاحح: اكي
(05:27 م) خالد: انا عشت بره والقدر جمعني بالف بنت بحياتي وها هو يجمعني فيكي بنكهه مختلفه
(05:28 م) خالد: وانا واحد من الناس اعرف حدودي واقف عندها
(05:28 م) كفاحح: كيف يعني
(05:28 م) خالد: لكني عملي جدا
(05:28 م) كفاحح: اعد نفسي من الاف بنت يعني
(05:28 م) خالد: مو هيك اصدي
(05:28 م) كفاحح: حل كتير هالشي
(05:28 م) خالد: انا كنت اشوف هالبنات واحكي معهم عن قرب في الجامعه وفي الشغل
(05:29 م) كفاحح: طيب انت ليش رجعت لهن
(05:29 م) خالد: بس انتي بتكوني طعم اخر لاني ما شفتك ولا حكيت معك ولا سالتك بنت مين انا محتاج اتعرف على روحك
(05:29 م) كفاحح: اسمع انا معك بس يمكن تغير نظرك بس تعرفني منيح
(05:30 م) خالد: لايماني العميق انه كل نساء العالم يلتقين بنفس المفاتن الانثويه وفي فرق بالجاذبيه والاثاره والذوق غير هيك كلهم متل بعض
(05:30 م) كفاحح: لاني بشكل رئيسي عدانية ليس في الشر ا ماشابه لكن بحقي
(05:30 م) كفاحح: صحيح
(05:30 م) خالد: البنت الواثقه من نفسها انا اعشقها بس دون ما تسيء
(05:30 م) كفاحح: انفعالية
(05:30 م) خالد: والبنت العمليخ كتير ممتعه
(05:30 م) كفاحح: اكيد
(05:31 م) خالد: وجمل شيء البنت العصبيه
(05:31 م) خالد: والانفعاليه بس عالحق
(05:31 م) كفاحح: هههههههههههههههههههه
(05:31 م) خالد: والبنت اللي قلبها ميت بكرهها
(05:31 م) كفاحح: انا على حق
(05:31 م) كفاحح: غير هيك مابقبل
(05:31 م) كفاحح: انا قلبي مش ميت بس قلبي حديد
(05:31 م) كفاحح: مابعرف حد ماعندي كبير سلامتك ياراسي
(05:32 م) خالد: قوة البنت بانوثتها مو بعضلاتها يا خانوم
(05:32 م) كفاحح: بعرف بس الدنيا ضعتني بمكان اكن فيه حاكمة بكلمتي
(05:32 م) خالد: مصداقيتك واخلائك هي قوتكم
(05:32 م) خالد: ك
(05:33 م) خالد: واللي بخبط على طرفك اسجقيه
(05:33 م) خالد: بس كمان بصمت
(05:33 م) خالد: ح
(05:33 م) كفاحح: اكيد بس لما تكن في ماجهة مستمرة صراع طيل مع من ه اقى لتبثبت نفسك لازم تكن صارم شديد الذكاء حذر
(05:33 م) خالد: نحنا مش بمعركه
(05:34 م) خالد: هده حياه فيها الحلو والمر
(05:34 م) كفاحح: اكيد
(05:34 م) كفاحح: بس الحياة اذا ماكنت صاحب مقف كيف بدك تثبت نفسك
(05:34 م) خالد: عشان هيك البنت تكون مسؤوله شيء راقي بس ما تعتدي وتكون عندها المقدره على الحوار والاقناع
(05:35 م) كفاحح: ياعمي حياة الله كل كلمة حكيتها انت صحيحة
(05:35 م) كفاحح: بس لما تكن انت مغلب على امرك ش تعمل
(05:35 م) خالد: مش مطلوب منك كل هالشيء انتي بداخل دائرتك البريئه اثبتي حالك بس بنعومه ومنطق
(05:35 م) خالد: غلبك على امرك وقهرك بخليكي تتمردي وتستعملي عقلك اكتر
(05:36 م) خالد: بس بصمت بحكيلك
(05:36 م) كفاحح: انا استعملت صح عرفت متى اكن حاكمة بكلمة قاضية لجلادي بنظرة
(05:36 م) خالد: مشي اللي بدك اياه وعرفي العالم انه ما بمر عليكي شيء بس بروعتك وبحنانك وبجاذبيتك
(05:37 م) خالد: حاولي تقبلي عالحياة بنظره احلا من هيك
(05:37 م) خالد: او انك مقروصه من شيء ودافعه ثمنه
(05:37 م) كفاحح: رغم كل الظرف الي عندي الا اني فرحة جدا مابعرف قت للحزن اكثر من نص ساعة
(05:37 م) كفاحح: اية صحيح
(05:37 م) كفاحح: الثمن كان غالي
(05:38 م) خالد: ما بدي اعرف شو اللي صار
(05:38 م) خالد: بس
(05:38 م) خالد: حابب احكيلك شيء
(05:38 م) خالد: انه حياتك ما انتهت عند هده المشكله
(05:38 م) كفاحح: اكي انا مش حابة احكي فيه اكتر
(05:38 م) خالد: وانه الحياه كتير احلا من طلمها
(05:38 م) خالد: ظ
(05:38 م) كفاحح: لاء ماانتهت لان حياتي ابتدى العي عندها من تلك المشكلة
(05:38 م) كفاحح: صرت اعرف كل الناس على حقيقتهم
(05:38 م) خالد: بس في بهالدنيا الخير والشر والخير كتيييييييييييييييير اكتر
(05:39 م) خالد: ما تحكمي على كل الناس ولو حكمتي عليهم
(05:39 م) كفاحح: صحيح
(05:39 م) خالد: المتعه انك تعيش يهالغابه وتستمتعي بعالمك
(05:40 م) كفاحح: اكيد
(05:40 م) خالد: لانك عارفه حقيقتهم بالتالي هم ولا شيء بالنسبه لفلسفتك بالحياه
(05:40 م) كفاحح: غابتي رغم انها كلها حش
(05:40 م) كفاحح: اكيد
(05:40 م) خالد: عشان هيك انتي الاقوى وانتي الارقى لانك دفعتي
(05:40 م) كفاحح: بس انا قادرة ارضضهم
(05:40 م) خالد: هدي من روعك شوي
(05:40 م) خالد: وخلينا نغير هالموضوع
(05:41 م) خالد: احكيلي بالاول اتفئنا انه ما في شااااااااااااااات
(05:41 م) كفاحح: اكي يلا
(05:41 م) خالد: بتحكي مع حد تاني شكلك
(05:41 م) كفاحح: لاء
(05:41 م) كفاحح: بس بشرب شاي
(05:41 م) كفاحح: انا الشات نادر جدا ماادخله
(05:41 م) خالد: شو شاي وبزر وتمسيط شعر وحالتك حاله
(05:42 م) خالد: ش
(05:42 م) كفاحح: ههههههههههههههههههههه
(05:42 م) خالد: يالا احكي ما في شات
(05:42 م) كفاحح: يعني هيك شي
(05:42 م) خالد: خالد وبس
(05:42 م) كفاحح: اذا مافي شات يعني مافي انت كمان
(05:42 م) خالد: كيف
(05:43 م) خالد: في ايميل
(05:43 م) كفاحح: اكي خالد بس
(05:43 م) خالد: وعد
(05:43 م) كفاحح: عد
(05:43 م) خالد: احلا نور
(05:43 م) خالد: بس يطلع اسمك
(05:44 م) كفاحح: تسلم خالد
(05:44 م) كفاحح: ش مال اسمي
(05:44 م) خالد: احكيلي عن حياتك البريئه الغير شقيه بدون نكد
(05:44 م) خالد: بسالك اسمك الحقيقي والا اسم النت
(05:45 م) كفاحح: لاء اسمي الحقيقي
(05:45 م) خالد: عاشت الاسامي
(05:45 م) خالد: من وين صاحبتك وشو دارسه وكم عمرها
(05:45 م) كفاحح: حياتي بسيطة جدا
(05:45 م) كفاحح: تسلم
(05:45 م) كفاحح: صاحبتي من هن
(05:46 م) كفاحح: دارسة علم سياسية
(05:46 م) خالد: فكرت من هناك
(05:46 م) خالد: هههههههههه
(05:46 م) كفاحح: لاء من نابلس
(05:46 م) خالد: كمليلي عن اهلك شوي
(05:46 م) خالد: وعن مدى تدخلهم بحياتك
(05:46 م) كفاحح: ابي مناضل تقدر تحكي
(05:47 م) خالد: ما تسكتي
(05:47 م) خالد: اكتبي بتواصل
(05:47 م) كفاحح: امي متفية من 11 سنة
(05:47 م) خالد: متاسف
(05:47 م) خالد: الله يرحمها
(05:47 م) كفاحح: احنا كلنا متزجات البنات يعني
(05:47 م) كفاحح: تعيش
(05:48 م) كفاحح: زجة الالد عندها اربع الاد
(05:48 م) كفاحح: تدخل اهلي بحياتي بسيط
(05:48 م) كفاحح: بحدد
(05:48 م) خالد: اوكي
(05:48 م) خالد: كملي
(05:48 م) خالد: علاقتك مع زوجة ابوكي
(05:48 م) كفاحح: ش بدك كمان
(05:49 م) كفاحح: انا بشتغل في المنتاج التصير
(05:49 م) كفاحح: م منيحة كتير
(05:49 م) خالد: اي ساعه بتداومي
(05:49 م) خالد: وايمتا بتروحي
(05:50 م) خالد: شو بعنيلك النت بشكل عام
(05:50 م) كفاحح: مافي دام انا شغلي حسب المسم
(05:50 م) كفاحح: النت ه تسلية
(05:50 م) كفاحح: انا بحتاج بس للشغل
(05:50 م) خالد: ومن اليوم لازم تدخلي كل يوم كرمال خالد ف اي وئت بتحبيه انا اون لاين وازا ما رديت بتتركي رساله اوف لاين بجوز اكون بره الشركه
(05:50 م) كفاحح: لماىبكن فاضية بفتح ايميلي
(05:51 م) كفاحح: اكي ماشي ياخالد
(05:51 م) خالد: انا بكون من السبعه الصبح عالنت حتى ال 11 يالليل
(05:51 م) كفاحح: طيب ش اسم الشركة
(05:51 م) خالد: اسم شركتي انجل
(05:51 م) خالد: للاستيراد والتسويق
(05:52 م) كفاحح: انجل هاي ماركة معرفة
(05:52 م) خالد: انا مستورد اجهزه كهربائيه
(05:52 م) كفاحح: منيح
(05:52 م) كفاحح: في البيرة يعني
(05:52 م) خالد: انجل هو اسم معناه الملاك
(05:52 م) خالد: برام الله ليش في البيره
(05:52 م) كفاحح: بعرف
(05:53 م) كفاحح: مابعرف بس اعتقد انها في البيرة
(05:53 م) خالد: اعتقدي براحتك
(05:53 م) خالد: هي برام الله
(05:54 م) كفاحح: طيب ماشي اجهزة كهربائية كيف يعني
(05:54 م) كفاحح: يعني في اجهزة كمبيتر عندك
(05:54 م) خالد: كل اجهزة الستلايت والريسبفرز اللي بفلسطين استيرادنا
(05:55 م) كفاحح: في عندكم رسيفر للنت
(05:55 م) خالد: لا
(05:55 م) كفاحح: ليش
(05:55 م) خالد: رسيفر للتلفزيونات
(05:55 م) خالد: النت بده سيرفر مش رسيفر
(05:55 م) خالد: الرسيفر مستقبل
(05:55 م) كفاحح: اية
(05:56 م) خالد: والسيرفر شغله غير
(05:56 م) كفاحح: كم ثمن
(05:56 م) خالد: جملته 210 بتوزع 400
(05:57 م) كفاحح: دلار
(05:57 م) خالد: شيكل
(05:57 م) كفاحح: الله
(05:57 م) كفاحح: هلئ جاي اخد احد
(05:57 م) خالد: بتشرفي
(05:57 م) خالد: على حسابك
(05:57 م) كفاحح: تسلم
(05:57 م) كفاحح: بعرف
(05:58 م) كفاحح: ماانا الي بدي ادفع
(05:58 م) خالد: هههههههههه
(05:58 م) خالد: مش اصدي هبوله
(05:58 م) خالد: اصدي المحل على حسابك
(05:58 م) كفاحح: ش يعني على حسابك
(05:58 م) كفاحح: تسلم
(05:59 م) كفاحح: ش ينك
(05:59 م) خالد: حاسك مشغوله شيء؟
(05:59 م) خالد: انا معك
(05:59 م) خالد: صاحبتك عندك
(05:59 م) كفاحح: لاء الله بش
(05:59 م) كفاحح: اية
(06:00 م) كفاحح: مابتتركني لحدي بتخاف علي
(06:00 م) خالد: لاي ساعه بتئدري تضلي عالنت
(06:00 م) خالد: الله يخليكم لبعض
(06:00 م) كفاحح: كمان ربع ساعة
(06:00 م) خالد: شووووووووووووووو
(06:00 م) كفاحح: مابحب السهر على النت
(06:00 م) خالد: على كيفك والله
(06:00 م) خالد: شو ربع ونص
(06:00 م) كفاحح: تسلم
(06:01 م) خالد: هدا اسمه سهر
(06:01 م) خالد: لسه ما بلشنا
(06:01 م) خالد: صرنا نتحجج
(06:01 م) كفاحح: انا لما بسهر بسهر للساعة 3 الصبح
(06:01 م) كفاحح: مهيك
(06:01 م) كفاحح: بس النت في الليل مابحب بحب اسمع اغاني احضر افلام
(06:01 م) كفاحح: اجنيبة
(06:02 م) كفاحح: انا ما بتحجج
(06:02 م) خالد: هلاء في حدا اسمه خالد
(06:02 م) خالد: اهم من الافلام والبطيخ
(06:02 م) كفاحح: اكيد
(06:02 م) كفاحح: انت
(06:02 م) كفاحح: هههههههههههههههه
(06:02 م) كفاحح: ش يعني
(06:02 م) خالد: كيف شو يعني
(06:02 م) خالد: ما فهمت
(06:03 م) كفاحح: يعني ش اعمل
(06:03 م) كفاحح: انا هيك قتي للنت بس
(06:03 م) كفاحح: غير هيك ابي بيقفلي
(06:03 م) خالد: في واحد مسطول بده يولع سيجاره دور ما لئي اداحه ولا كبريته عصب على حاله قام طفى الشمعه ونام
(06:04 م) كفاحح: هههههههههههههههههههههههههه
(06:04 م) كفاحح: طيب اسمع
(06:04 م) كفاحح: مرة احد حب طحن
(06:04 م) خالد: ههههههههههه
(06:04 م) كفاحح: شارع اتجز دحلة ش خلف
(06:05 م) خالد: ما بعرف
(06:05 م) كفاحح: مش عارفها
(06:05 م) كفاحح: خلفكربة
(06:05 م) كفاحح: ش عاصمة الخليل
(06:05 م) خالد: خلفوا زفته
(06:05 م) كفاحح: خد الف شيكل
(06:05 م) خالد: ما بعرف
(06:06 م) كفاحح: الاخلايلة الي فيها
(06:06 م) كفاحح: الخلايلة
(06:06 م) خالد: هههههههههههههههه
(06:06 م) خالد: حلوه هده
(06:06 م) كفاحح: فيل اتجز نلمة ش خلف
(06:06 م) كفاحح: مش عارفها
(06:06 م) خالد: راحت تتبرعله دم النمله
(06:07 م) كفاحح: لاء جابت اسد
(06:07 م) كفاحح: هههههههههههههههههههههههههههههه
(06:07 م) خالد: هههههههههههههههههه
(06:07 م) خالد: المهم
(06:07 م) خالد: خلينا نتفئ ايمتا راح تدخلي
(06:07 م) كفاحح: اية
(06:07 م) كفاحح: بكرة
(06:08 م) كفاحح: مثل هالق
(06:08 م) كفاحح: هالقت
(06:08 م) خالد: واكيد انا سعيد كتير بمعرفتك نور والايام راح تثبتلك انه في بهالدنيا عالم كتير راقيه وواعيه وانه الحياة حلوه
(06:08 م) خالد: والصبح
(06:08 م) خالد: ليش ما تدخلي الصبح
(06:09 م) كفاحح: بكن نايمة
(06:09 م) خالد: شو نايمه هده
(06:09 م) خالد: انا حبيبة البي ما عندي نسوان تنام
(06:09 م) خالد: هههههههههههههه
(06:09 م) كفاحح: ههههههههههههههههههههه
(06:09 م) كفاحح: ش
(06:09 م) كفاحح: لاء بدي انام
(06:09 م) خالد: بتروحي على بيت اهلك
(06:10 م) خالد: عندي في شغل وقهوه وتنضيف البيت ومسح الغبره
(06:10 م) خالد: شو هالنسوان هدول
(06:10 م) كفاحح: طيب هيني رايحة
(06:10 م) خالد: ما بيجوا الا بالعين الحمرا
(06:10 م) كفاحح: الله ش خفتني
(06:10 م) خالد: المهم نور
(06:11 م) خالد: حاولي تدخلي الصبح
(06:11 م) كفاحح: اية
(06:11 م) خالد: نصبح على بعض
(06:11 م) كفاحح: انشاء الله
(06:11 م) خالد: ونحكي شوي
(06:11 م) كفاحح: اكي
(06:11 م) خالد: ونتفئ ايما تدخلي المسا
(06:11 م) كفاحح: اكي ماشي بس بنفسي سؤال
(06:12 م) كفاحح: انت متزج
(06:12 م) خالد: ما راح اطلب جوالك لانك راح تحكي البنت الشرقيه والبيئه والعادات والتقاليد وما بعرفكوما بعطي رقمي لاي حد ووووو الف سؤال والف جواب بس بدي احكياك شيء ازا ما بدك تردي على رقمك ما في حدا بجبرك على هالشيء واكيد خالد اكبر من هيك بكتير
(06:12 م) خالد: ههههههههههههه
(06:12 م) خالد: انا عزب
(06:13 م) خالد: لو كنت كتزوج ما بدخل هون
(06:13 م) كفاحح: ليش مش متزج طيب
(06:13 م) كفاحح: انا اصلا مامعي جال لان خربان جالي
(06:14 م) خالد: فيكي نعطي الف سبب لجوالك انا بحكي عالفكره مو عالطلب
(06:14 م) كفاحح: صحيح
(06:14 م) خالد: كمان مش ممكن اني ازعجك والا ادايئك يوم من الايام حتى برنه غلط
(06:14 م) كفاحح: بس انا حكيتلك اني مابحب اكذب
(06:15 م) كفاحح: هذا مبرر
(06:15 م) خالد: انا الي سنه راجع على هالبلد وبنيت بيت بجنن انا صممته وتعبت عليه كمان فتحت الشركه وعندي شغل كتير وما عندي وئت للزواج
(06:15 م) خالد: راح اتزوج السنه الجاي بكون شغلي تغير
(06:16 م) كفاحح: الله يفقك
(06:16 م) خالد: كم طولك؟
(06:17 م) خالد: انا طولي 184 وزني 84 ابيض عيوني عسلي ملونين
(06:17 م) كفاحح: انا طلي 165
(06:17 م) كفاحح: زني 61
(06:18 م) خالد: اوكي
(06:18 م) خالد: نور
(06:18 م) كفاحح: اية
(06:18 م) خالد: ما بدي ااخرك بلاش ابوكي بحكي شيء
(06:18 م) خالد: حاولي تحكي نعم بدل ايوه
(06:18 م) كفاحح: اكي سلامات يارد
(06:18 م) كفاحح: نعم
(06:18 م) خالد: وازا صار عندك مجال حاولي تدخلي
(06:18 م) خالد: راح اشتالك
(06:19 م) خالد: انا بستناكي
(06:19 م) كفاحح: اكي
(06:19 م) كفاحح: مافي تلاك شغل
(06:20 م) خالد: الك
(06:20 م) خالد: والا لصاحبتك
(06:20 م) كفاحح: اية
(06:20 م) كفاحح: الي
(06:20 م) خالد: كل اسبوع باجي على نابلس
(06:20 م) خالد: بشغلك هناك
(06:20 م) خالد: والا بدك هون
(06:20 م) كفاحح: ش تشغلني
(06:20 م) كفاحح: لاء اذا في نابلس احسن
(06:21 م) خالد: اوكي بنحكي بكره
(06:21 م) خالد: ماشي هلاء
(06:21 م) خالد: لازم اخرج
(06:21 م) كفاحح: اكي
(06:21 م) كفاحح: لاء اقف
(06:21 م) خالد: د ب ع ح
(06:21 م) كفاحح: اكي
(06:21 م) كفاحح: سلام
(06:21 م) خالد: وقفت
(06:21 م) كفاحح: ش يعني
(06:22 م) خالد: مش فاهم
(06:22 م) خالد: انتي بتحكي وقف
(06:22 م) خالد: بحكيلك وقفت
(06:22 م) خالد: وهده الاحرف
(06:22 م) كفاحح: انت بتحكي ماسي انا بحكي اقف
(06:22 م) خالد: ديري بالك على حالك
(06:22 م) كفاحح: هههههههههههههههههههههه
(06:22 م) كفاحح: اكي
(06:22 م) كفاحح: سلامات
(06:23 م) خالد: الله معك
(06:23 م) كفاحح: الله معك
(06:24 م) خالد: يالا اخرجي
(06:24 م) خالد: شو ناطره
(06:25 م) كفاحح: هيني طالعة
(06:25 م) كفاحح: بستنى فيك
(06:25 م) كفاححبيبي غير مُتصل الآن

بداية الجلسة: 11 شوال, 1428
love is just like war easy to start defficult to end impossible to forget.>>>>>>>>من تمسح دمعتي (خالد@hotmail.com)
كفاححبيبي (كفاح@hotmail.com)
(08:40 م) You have just sent a nudge.
(08:40 م) خالد: وينك يعني
(08:40 م) خالد: ايمتا دخلتي
(08:40 م) You have just sent a nudge.
(08:40 م) كفاححبيبي غير مُتصل الآن

بداية الجلسة: 12 شوال, 1428
love is just like war easy to start defficult to end impossible to forget.>>>>>>>>من تمسح دمعتي (خالد@hotmail.com)
كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي (كفاح@hotmail.com)
(07:43 م) كفاح: انت موجود ولا كيف خالد
(07:45 م) كفاح: وينك خالد ليش مشغول
(07:51 م) love is just like war easy to start defficult to end impossible to forget.>>>>>>>>من تمسح دمعتي غيّر حالته/حالتها إلى مُتصل
(09:01 م) Your contact appears to be offline, so you cannot send a nudge.

بداية الجلسة: 14 شوال, 1428
love is just like war easy to start defficult to end impossible to forget.>>>>>>>>من تمسح دمعتي (خالد@hotmail.com)
كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي (كفاح@hotmail.com)
(06:19 م) خالد: ليش هيك
(06:20 م) خالد: ما اتفئنا على هيك صح
(06:20 م) خالد: خساره
(06:20 م) كفاححبيبي غيّر إسمه/إسمها إلى "كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي"
(06:20 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي غيّر رسالته/رسالتها الشخصية إلى "مشتاق اضمك ضمة العاشق"
(06:20 م) كفاح: مرحيا خالد
(06:21 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي just sent you a nudge.
(06:21 م) خالد: وينك
(06:21 م) كفاح: معك
(06:21 م) خالد: ليش اعملتي هيك معي
(06:21 م) كفاح: ش اخبارك
(06:21 م) خالد: وين هالغيبه
(06:21 م) كفاح: في بلاد الله الاسعة
(06:22 م) كفاح: انت كيفك
(06:22 م) خالد: ما بحب هالكلام
(06:22 م) كفاح: ليش
(06:22 م) خالد: سالتك جاوبيني
(06:22 م) خالد: عشان انا ما بحب الفلسفه
(06:22 م) كفاح: اي سؤال
(06:22 م) خالد: وازا تعرفتي علي عشان تحكي معي كل اسبوع كلمتين هالشيء ما بناسبني
(06:23 م) كفاح: انا شي م بايدي ش اعمل
(06:23 م) خالد: بتدخلي وبتعتذري
(06:23 م) كفاح: طيب انا ش اعمل ش الي ما يناسبك
(06:24 م) خالد: افتحي الزفت الكام اشوف بوزك اشتالك
(06:25 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(06:25 م) خالد: ?
(06:25 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(06:26 م) كفاح: مالك معصب
(06:26 م) خالد: شو هدا
(06:27 م) كفاح: ش يعني
(06:27 م) خالد: مش شايفك
(06:27 م) كفاح: هيك بيكفي
(06:27 م) خالد: خلص
(06:27 م) خالد: شو هيك بكفي
(06:27 م) خالد: نحنا بنلعب
(06:27 م) خالد: دي اوف وجهك
(06:27 م) كفاح: يعني بيكفي بس هيك جهي بلاش الليلة
(06:27 م) كفاح: لاني تعبانة
(06:28 م) خالد: وين صدرك ولك ليش دايب
(06:28 م) كفاح: هههههههههههههههههههه
(06:28 م) كفاح: من الله
(06:28 م) خالد: خليني اشوف وجهك
(06:28 م) خالد: والا احكي معي عالزفت التلفون
(06:28 م) كفاح: لاء بلاش
(06:28 م) خالد: والا اعملي اي شيء؟
(06:28 م) كفاح: احكي مالك
(06:29 م) كفاح: ش اعمل طيب
(06:29 م) كفاح: اسمعني ما بدك تتزج انت
(06:29 م) خالد: بدي اي وسيلة اتصال غير الزفت النت
(06:29 م) خالد: بدي اتزوج بس اخر السنه
(06:30 م) خالد: ولك احكي
(06:30 م) كفاح: حياة الله ما معي جال
(06:30 م) كفاح: طيب لقيت عرس
(06:30 م) خالد: لا
(06:31 م) كفاح: طيب انا في الك عندي عرس ش رايك
(06:31 م) خالد: بدي اشوف وجهك واسنان الارنوب
(06:31 م) كفاح: لاء خلص احكي بشي تاني انسى مض ع جهي الليلة اكي
(06:32 م) خالد: ما بدي
(06:32 م) كفاح: لا ش بدك
(06:32 م) خالد: بدي اشوفك
(06:32 م) كفاح: لاء
(06:32 م) خالد: واحبك
(06:32 م) خالد: واتزوجك
(06:33 م) خالد: سم يسمك ليش بتتسمي بالارجيله وانتي معي
(06:33 م) كفاح: انا لاء ما بنفع للزاج
(06:33 م) Your Video Call has ended.
(06:33 م) كفاح: هيك تسلية
(06:33 م) كفاح: يسم اليهد م انا
(06:34 م) كفاح: ش مال احكي
(06:35 م) خالد: ما بدي حاسك مستهتره كتير
(06:35 م) خالد: وهالشيء ما بناسبني
(06:35 م) كفاح: لاء م مستهترةانا عاقلة كتير بس بعمل الي بدي اياه
(06:37 م) خالد: طيب ليش عندك ناس وانتي بتحكي معي
(06:37 م) كفاح: لاء بس صاحبتي عندي
(06:38 م) خالد: شكلك بدك تزوجيني صاحبتك
(06:38 م) كفاح: اية ش رايك
(06:38 م) خالد: ولك ازا ما معك جوال وكنتي بدك تحكي كان اتصلتي من جوال صاحبتك
(06:38 م) كفاح: صاحبتي ما معها جال
(06:39 م) خالد: ههههههههههه
(06:39 م) خالد: سلكوم
(06:39 م) كفاح: هههههههههههههههههه
(06:39 م) كفاح: شكل مش عاجبك
(06:40 م) خالد: احكي
(06:40 م) خالد: والا خلصيني اعطيني جمله مفيده
(06:41 م) كفاح: ش احكي ماانت مش عاجبك كلامي
(06:41 م) خالد: بدك نتعرف على بعض؟
(06:41 م) خالد: والا بدك اتعرف على صاحبتك وانتي تضلي صاحبتنا
(06:41 م) كفاح: ياريت الله احكي عن نفسك اكتر
(06:42 م) خالد: شو حابه تعرفي
(06:42 م) خالد: انا عشت 11 سنه في المانيا
(06:42 م) كفاح: اية ش رايك
(06:42 م) خالد: والي سنه راجع على هالبلد
(06:42 م) خالد: كم عمرها
(06:42 م) كفاح: طيب
(06:42 م) خالد: شو دارسه
(06:42 م) خالد: شو بتعمل بحياتها
(06:42 م) كفاح: م دارسة شي ست بيت
(06:42 م) كفاح: عمرها من عمرك
(06:42 م) خالد: كم يعني
(06:43 م) خالد: كم طولها ووزنها
(06:43 م) خالد: خليني اشوفها
(06:43 م) كفاح: 165 الطل
(06:43 م) كفاح: الزن 65
(06:43 م) خالد: اشوفها
(06:44 م) كفاح: مش عندي هلئ انا بحكي معك حكي اذا بدك بخليها تحكي معك
(06:44 م) كفاح: لان البنت بدها تتزج
(06:44 م) خالد: وانا بدي زفت اتزوج بس شيء مميز
(06:45 م) كفاح: طيب بتشفها بتسمع صتها انت بتقرر
(06:45 م) خالد: اوكي
(06:45 م) كفاح: بس م هلئ اكي
(06:45 م) خالد: براحتك
(06:45 م) كفاح: اعطيني رقمك بخليها تحكي معك
(06:45 م) خالد: ما بئدر
(06:45 م) كفاح: ليش
(06:45 م) خالد: انا حابب اخد رقمها وانا ارن عليها
(06:46 م) كفاح: اسمع رقمها مخزن على الشريحة الشريحة مسكرة لان مافي جهاز بكرة بجيب الرقم بعطيك اياه
(06:46 م) خالد: زي ما بدك
(06:47 م) كفاح: اكي انت ليش زعلان هلئ بتقاتل ذبان جهك فهمني
(06:47 م) خالد: عشان انا حبيت احكي معك وحسيت فيكي وكنت اناقشك بموضوعيه واحترام
(06:47 م) خالد: وانتي استهترتي
(06:48 م) كفاح: لاء انا مااستهرت فيك
(06:48 م) كفاح: بس انا بنفعك بكل شي الا بالزاج
(06:48 م) خالد: ليش
(06:48 م) خالد: انتي مش عذراء؟
(06:48 م) كفاح: لاني مطلقة
(06:48 م) خالد: دمرتي حالك
(06:48 م) خالد: مش باين
(06:48 م) كفاح: ليش دمرت حالي
(06:49 م) كفاح: عشان مطلقة يعني
(06:49 م) خالد: فكرتك بنت وانضحك عليكي
(06:49 م) خالد: لا
(06:49 م) خالد: ازا مطلقه وضع تاني
(06:49 م) كفاح: اية هيك
(06:49 م) خالد: كم عمرك انتي
(06:49 م) كفاح: 22
(06:49 م) خالد: وكم سنه تزوجتي
(06:49 م) كفاح: 17
(06:49 م) خالد: واديه الك زفت مطلقه
(06:49 م) كفاح: اربعة
(06:50 م) خالد: خلفتي
(06:50 م) كفاح: لاء
(06:51 م) خالد: كملي
(06:52 م) خالد: والا افتحي الزفت الكام
(06:52 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(06:52 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(06:52 م) كفاح: ش اكمل خلص الحكي عن نفسي
(06:52 م) كفاح: لكثر من هيك ما بحب احكي
(06:52 م) خالد: مع مين عايشه؟
(06:53 م) كفاح: مع ابي
(06:53 م) خالد: امك
(06:53 م) كفاح: متفية
(06:54 م) خالد: الله يرحمها
(06:54 م) كفاح: ينك
(06:54 م) خالد: واخوانك
(06:54 م) خالد: انا معك
(06:54 م) خالد: بس حابب تحكيلي شيء
(06:54 م) كفاح: تعيش العمر الك
(06:54 م) كفاح: احنا من امي بنات
(06:54 م) كفاح: كلهم متزجين
(06:54 م) خالد: انك صادقه معي بكل اللي بتحكيه وانا راح احترمك واحترم ظروفك
(06:55 م) كفاح: زي ش بدك
(06:55 م) خالد: كل شيء بتحبي تحكيه
(06:55 م) خالد: خليني اشوف وجهك شوي
(06:55 م) كفاح: انا صادقة معك ما كذبت عليك
(06:55 م) خالد: وئفي شوي
(06:56 م) خالد: اشوفك
(06:56 م) كفاح: ليش اقف
(06:56 م) خالد: اشوف طولك
(06:56 م) كفاح: اكي لحظة بس
(06:57 م) خالد: ما شفت
(06:57 م) خالد: ليش هيك
(06:57 م) خالد: وين ايدك
(06:57 م) خالد: ليش حاطاها هناك
(06:57 م) خالد: لفي حالك
(06:57 م) كفاح: في جيبتي
(06:58 م) كفاح: لاء خلص
(06:58 م) خالد: كتير لزيزه انتي
(06:58 م) خالد: اللفه اللي على راسك حلوه
(06:58 م) خالد: شكله عندك حد غريب
(06:58 م) كفاح: بعرف
(06:58 م) خالد: كمان شوي وئفي
(06:58 م) خالد: يالا يا بطه
(06:59 م) كفاح: الله يحلي ايامك
(06:59 م) كفاح: لاء لحدي
(06:59 م) خالد: طيب خليني اشوفك منيح ولفي حالك
(06:59 م) You have just sent a nudge.
(06:59 م) خالد: ردي
(07:00 م) خالد: وينك
(07:00 م) خالد: ليش ساكته
(07:00 م) كفاح: طيب
(07:00 م) Your Video Call has ended.
(07:00 م) خالد: وين رحتي
(07:01 م) You have just sent a nudge.
(07:01 م) كفاح: معك وين بدي اروح يعني
(07:02 م) خالد: طيب ارجعي افتحي الزفت
(07:02 م) كفاح: لحظة يا زلمة
(07:02 م) كفاح: الزفت خربت
(07:04 م) خالد: طيب
(07:04 م) خالد: بستنى على سماكي
(07:04 م) خالد: والله غير تجننيني
(07:04 م) كفاح: لحظة شوي بصلح فيها
(07:04 م) خالد: ماشي
(07:10 م) خالد: وينك
(07:10 م) كفاح: لحظة بعمل فيها
(07:11 م) خالد: يييي علينا
(07:14 م) خالد: شو صار بسماها
(07:15 م) كفاح: سماها معلق مش راضي يزبط
(07:15 م) خالد: كس ىاختها
(07:15 م) خالد: خلص
(07:15 م) خالد: خلينا نكتب
(07:15 م) خالد: والا افتحي المايك
(07:15 م) كفاح: اوكي
(07:15 م) كفاح: اكتب
(07:16 م) خالد: ما حكيتي اسمك الحقيقي
(07:16 م) كفاح: اسمي سها
(07:16 م) خالد: احلا سهى
(07:17 م) كفاح: تسلم يارب
(07:17 م) كفاح: احلى خالد
(07:17 م) خالد: بس سهى هيك بتنكتب وازا مش عارفه تكتبي اسمك فهو مش اسمك
(07:17 م) كفاح: ههههههههههههههههههههههههه
(07:17 م) كفاح: لاء الكبسة غلط
(07:17 م) كفاح: اسفة
(07:17 م) خالد: ههههههههههه
(07:18 م) خالد: سدئتك
(07:18 م) خالد: المهم
(07:18 م) خالد: ما بتفرء كتير
(07:18 م) كفاح: طيب
(07:18 م) خالد: المهم
(07:18 م) خالد: ابعتي دعوه الكامبرا بجوز تزبط
(07:18 م) كفاح: ايوة المهم
(07:19 م) كفاح: طيب
(07:19 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(07:19 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(07:20 م) خالد: منوره
(07:20 م) خالد: وئفي اشوفك
(07:20 م) خالد: يالا بطتي
(07:20 م) كفاح: احكي
(07:20 م) كفاح: ليش سا كت
(07:20 م) خالد: حكيتلك وثفي
(07:20 م) كفاح: بوجودك
(07:20 م) خالد: بدي اشوفك
(07:21 م) كفاح: ايش بدك يا بطبوط
(07:21 م) خالد: بدي اشوف طولك
(07:21 م) خالد: ولفي حالك
(07:21 م) خالد: ووجهك
(07:21 م) كفاح: معلقة الكاميرا
(07:21 م) خالد: ولك جذبتيني الك وشكلي راح اموت على سماكي
(07:21 م) خالد: كس اخت هيك كاميرا كحتوته نابلسيه
(07:22 م) Your Video Call has ended.
(07:22 م) خالد: شو مالها
(07:22 م) خالد: بطه
(07:22 م) خالد: ولك حابب احكي معك اكتر
(07:23 م) خالد: ليش هيك بتغيبي
(07:24 م) كفاح: طيب شو اعمل
(07:24 م) خالد: عندك مايك؟
(07:24 م) خالد: تلفون ارضي اي شيء اسمع صوتك واحكي نعك
(07:25 م) خالد: طيب شو الصوره اللي حطيتيها في مربع العرض ابل يومين وكان فيها شاب مين هدا
(07:25 م) You have just sent a nudge.
(07:25 م) كفاح: خلص خلينا حكي احسن
(07:25 م) كفاح: بدون كام
(07:26 م) خالد: اوكي
(07:26 م) خالد: مايك
(07:26 م) كفاح: وين بدي اغيب
(07:26 م) خالد: تلفون زفت ارضي
(07:26 م) كفاح: اه في
(07:26 م) خالد: طيب اعطيني اتصل على سماكي
(07:26 م) خالد: جننتيني
(07:27 م) خالد: شو
(07:27 م) كفاح: 0599398154
(07:28 م) كفاح: بس بسرعة شوي
(07:28 م) خالد: لمين هدا
(07:28 م) كفاح: هي رقم اتصل عيله
(07:28 م) خالد: هلا
(07:28 م) كفاح: لابوي
(07:28 م) كفاح: بس بسرعة
(07:28 م) كفاح: اذا بدك
(07:29 م) خالد: مين بشار اغبر
(07:29 م) كفاح: ابوي
(07:30 م) خالد: من رام الله انتي
(07:30 م) خالد: مسجل برام الله
(07:30 م) كفاح: لاء
(07:30 م) خالد: ردي طيب انا عم اتصل
(07:31 م) خالد: ?
(07:31 م) خالد: وينك
(07:31 م) You have just sent a nudge.
(07:31 م) كفاح: اتصل كمان مرة
(07:31 م) خالد: شومالك
(07:32 م) خالد: ردي
(07:32 م) كفاح: معك
(07:32 م) كفاح: 0599398153
(07:32 م) كفاح: في خربشة برقم
(07:32 م) خالد: هههههههههههه
(07:32 م) كفاح: مارن
(07:33 م) كفاح: هههههههههههههه مالك
(07:33 م) خالد: مين اللي رد
(07:33 م) خالد: اتصلت هلاء
(07:33 م) خالد: انتي بتتخوتي
(07:33 م) كفاح: شو بعرفني
(07:34 م) كفاح: لاء بس ما بقدر اعطيك رقمي
(07:34 م) خالد: طيب ليش هيك اعملتي معي
(07:34 م) خالد: فكرتك اكبر وانضج من هيك
(07:34 م) خالد: خلاص
(07:34 م) خالد: خساره
(07:34 م) كفاح: ولا شي بس انت مصمم
(07:34 م) كفاح: خلص شو قصدك
(07:35 م) خالد: شو بتفكريني ابن شوارع والا سكرجي
(07:35 م) خالد: ليش هيك اعملتي
(07:35 م) خالد: انا بحترمك
(07:35 م) خالد: من الاول
(07:35 م) خالد: وما طلع من تمي حرف واحد معك غلط
(07:35 م) خالد: ليش تصرفتي هيك
(07:36 م) كفاح: انت الي بدك هيك
(07:36 م) خالد: كيف هيك
(07:36 م) خالد: انا شو طلبت منك
(07:36 م) خالد: تعطيني رقم واحد من الشارع احكي معه
(07:36 م) خالد: شو بتفكريني
(07:36 م) خالد: يا عيب الشوم عليكي
(07:37 م) كفاح: وبعدين مين بشار الاغبر
(07:38 م) خالد: صاحب الرقم الاول
(07:38 م) خالد: والتاني اعرفت صاحبه مين
(07:38 م) خالد: واخر مره بحكي فيها معك بجد فكرتك بشر بس يا خساره
(07:38 م) خالد: يا عيب الشوم
(07:42 م) خالد: انخرستي
(07:42 م) You have just sent a nudge.
(07:42 م) كفاح: لاء
(07:42 م) خالد: ليش اعملتي عملتي هيك
(07:42 م) خالد: شو اعملت معك انا
(07:42 م) خالد: اغلطت بحئك
(07:43 م) خالد: تفلسفت عليكي
(07:43 م) خالد: اساتلك بحرف
(07:43 م) خالد: كلامي كا ن تافه
(07:43 م) خالد: شطحي
(07:43 م) كفاح: لاء انت محترم كتير بس انت الي جبرتني
(07:43 م) خالد: ولك عيب تحكي هيك
(07:44 م) خالد: شو جبرتك وزفت
(07:44 م) خالد: انتي لو اعتذرتي شو بصير
(07:44 م) كفاح: ليش
(07:44 م) كفاح: ما بصير شي
(07:45 م) خالد: طيب ليش تصرفتي متل النور
(07:45 م) خالد: ولك عالاقل انتي بنت عندك تجربه بالحياة المفروض تتعاملي بمستوى ارقى من هيك
(07:45 م) كفاح: عيب عليك انا متل النور برضو
(07:45 م) كفاح: اذا انت زعلت بدون حكي مؤذي
(07:45 م) خالد: انا متل النور؟
(07:46 م) كفاح: لاء العفو
(07:48 م) خالد: ولك رجلي بتشرف كل نابلس وشراميطها واراملها ومطلقاتها وقحباتها وعاهراتها وزلامها ولك انتي متل القرد شكلك كيف لو انك بتشبهي البشر كان شو عملتي ولك انتي انتي كل هالمصايب اللي على راسك وبتتفلسفي على اسيادك بالفعل رب كبير حرء دمك وانتي متل الغوريلا طز فيكي وبتربيتك وخرا عليكي وعلى اللي بحكي معك كل كلامك كزب وافلام ما بتعرفي شو معنى عالم راقيه تحترميها لانك بيئه
(07:50 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي غير مُتصل الآن
(07:53 م) كفاح: ولك كسي بشرف ابوك
(07:53 م) خالد: صح عشان هيك شكلك متل طيزي
(07:53 م) خالد: ليش هو الك كس انتي
(07:53 م) خالد: ما انتي بتشبهي النسوان
(07:53 م) خالد: معضمه
(07:53 م) خالد: معك سل وايدز
(07:54 م) خالد: من كتر ما انتكتي بطيزك
(07:54 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي مُتصل الآن
(07:54 م) كفاح: ليش انت زلمة ولا حتى بتشبه الزلام
(07:54 م) خالد: طبعا
(07:54 م) كفاح: اعمل
(07:54 م) خالد: ما شفتي طول زبي
(07:54 م) كفاح: لاء انا بشك انو في الك
(07:55 م) خالد: ما شفتي كيف متل الكلبه بتركضي تحكي مع كندرتي
(07:55 م) خالد: خساره عالوئت
(07:55 م) خالد: بالفعل زباله
(07:55 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي تم حظره
(07:56 م) خالد: ولك يا حيوانه ليش هيك اعملتي
(07:56 م) كفاح: انا بركض مثل الكلبة ولك انت من اول ما فتحت الايميل وانت بتصيح وبتصرخ بدك وبدك انت اذا بتشبه اشي فانت بتشبه صرمايتي القديمة
(07:56 م) خالد: بس افهم
(07:56 م) خالد: طيب خلص ردح
(07:56 م) خالد: خلينا نحكي متل البقر شوي
(07:57 م) خالد: انا عصبت وانتي طلعتي كلبه بس اسمعي للاخر
(07:57 م) كفاح: بدك تحكي مثل البقر انا ما بعيش مع بقر
(07:57 م) كفاح: وانا موكلبة
(07:57 م) كفاح: مابدي اسمع شي
(07:57 م) خالد: طيب انتي حبيبتي كس ام امك
(07:57 م) كفاح: كل هالحكي وبدك اسمع كمان
(07:57 م) خالد: خلص انخرسي واسمعي
(07:57 م) كفاح: كس اختك
(07:58 م) خالد: اه لانك عارفه انه كلامي مش من البي
(07:58 م) كفاح: مابدي انخرس
(07:58 م) خالد: وانا محروء عليكي
(07:58 م) كفاح: والله
(07:58 م) خالد: كلي هوى
(07:58 م) كفاح: يا حرام
(07:58 م) كفاح: مابدي اكل هوى
(07:58 م) خالد: خلص اسكتي عاد
(07:58 م) خالد: طز فيكي
(07:58 م) كفاح: طيب سكتت شو بدك من الاخر
(07:58 م) كفاح: وبسرعة
(07:58 م) كفاح: طز فيك لوحدك
(07:58 م) خالد: مش بسرعه
(07:59 م) كفاح: ولا كيف
(07:59 م) خالد: خلينا نحكي شوي مع بعض
(07:59 م) خالد: وبدك تتحملي الحكي
(07:59 م) كفاح: شو بدك تحكي
(07:59 م) كفاح: يلا اشوف
(07:59 م) خالد: انا ما بغلط من البي
(07:59 م) كفاح: لاء مابدي واذا بتغلط راح اغلط
(07:59 م) كفاح: وبيكفي ما سمعت منك
(07:59 م) خالد: وانتي شفتي اديه حكيت معك ما غلطت لحرف
(07:59 م) كفاح: الحمار ما يستحمل الحكي الي انت حكيتو
(07:59 م) كفاح: وانا ساكتة
(08:00 م) كفاح: بس انت فجرتني
(08:00 م) خالد: طيب هو في ردح مؤدب وردح نوري
(08:00 م) كفاح: بس في الاخير بينت
(08:00 م) خالد: خلص طيب افرديها
(08:00 م) كفاح: وانت ردحك ما شاء الله نوري على الاخر
(08:00 م) كفاح: مابدي افردها
(08:00 م) خالد: طيب خلص
(08:00 م) خالد: حبيبتي خلص
(08:00 م) خالد: عشان براضيكي
(08:00 م) خالد: انتي بتتنمردي
(08:00 م) خالد: خلص بحكي
(08:00 م) كفاح: شو بدك احكي اشوف
(08:01 م) كفاح: احكي اشوف
(08:01 م) خالد: اول احكي سماح ومش زعلانه
(08:01 م) خالد: وما تحكي متل الاستاز بالمدرسه
(08:01 م) كفاح: بعدين بحكي سماح
(08:01 م) خالد: لا هلاء
(08:01 م) خالد: خلص عشان خالد
(08:01 م) خالد: بطوطه
(08:01 م) خالد: ما تزعلي
(08:01 م) كفاح: اوكي عشان خالد بس
(08:01 م) خالد: والله حرئتي البي
(08:02 م) كفاح: سماح
(08:02 م) خالد: حبيبتي انتي
(08:02 م) كفاح: هلئ بطوطة
(08:02 م) كفاح: ولك سيبت على امي وانت عارف انها متوفية
(08:02 م) خالد: ما تعاتبي
(08:02 م) خالد: لااااااااااااااااا
(08:02 م) خالد: ما سبيت امك والله
(08:02 م) كفاح: انت الي حرقت قلبي
(08:02 م) خالد: مستحيل اجيب سيرة امك
(08:02 م) خالد: مش ممكن
(08:02 م) خالد: ولو
(08:02 م) خالد: شو بتفكريني
(08:03 م) خالد: حكيت كس ام امك
(08:03 م) كفاح: شو خلص الحكي
(08:03 م) خالد: طيب خلص افرديها
(08:03 م) خالد: واحكي خلود حبيبي
(08:04 م) خالد: وافتحي الكام اشوف هالبوز الزعلان عشان اراضيه
(08:04 م) كفاح: لاء سيبت لما حكيت كس ام امك
(08:04 م) كفاح: شو مابدك تحكي
(08:05 م) خالد: انتي وين بتغيبي وبترجعي
(08:05 م) كفاح: اه طيب
(08:05 م) خالد: مش معي شكلك
(08:05 م) خالد: وينك
(08:05 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(08:05 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(08:05 م) كفاح: لاء معك
(08:06 م) خالد: يسعد هالطله ما تزعلي بطتي خلص بجد انا اسف كتير وانا ميت على سماكي
(08:06 م) خالد: مجنونه
(08:07 م) خالد: خلص
(08:07 م) خالد: افرديها
(08:07 م) كفاح: طيب
(08:07 م) خالد: اضحكي
(08:07 م) خالد: يسعد دين هالعيون
(08:07 م) كفاح: طيب فردتها
(08:07 م) كفاح: وبعدين
(08:08 م) خالد: ابعدي عن الكام شوي
(08:08 م) خالد: لفي لفه
(08:08 م) كفاح: بديش
(08:08 م) خالد: خلص حكينا
(08:08 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي غير مُتصل الآن
(08:08 م) Your Video Call has ended.
(08:08 م) خالد: ليش بتنكدي
(08:08 م) كفاح: الله يسعد مساك
(08:08 م) كفاح: الي بعدو
(08:09 م) خالد: و اللي بعده
(08:09 م) خالد: مش فاهم
(08:09 م) كفاح: خلص يا عمي
(08:09 م) كفاح: مش منكدة
(08:09 م) خالد: طيب افتحي الكام
(08:09 م) كفاح: يعني احكي
(08:09 م) خالد: طيب
(08:09 م) كفاح: لحاها بتطفي
(08:10 م) خالد: حاولي تبعتي دعوه
(08:10 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(08:10 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(08:10 م) كفاح: id ;lhk lvm
(08:10 م) كفاح: هي كمان مرة
(08:10 م) خالد: بكره بتئدري تدخلي في النهار
(08:11 م) خالد: مين عندك
(08:11 م) كفاح: بكرة ما بعرف عندب تصوير
(08:11 م) خالد: وليش بتدخني
(08:11 م) خالد: ادخلي الصبح بكير
(08:11 م) كفاح: التلفزيون
(08:11 م) كفاح: معصبة
(08:11 م) خالد: صاحبتك روحت
(08:12 م) خالد: طيب عشان خالد وئفي شوي
(08:12 م) كفاح: بشوف
(08:12 م) كفاح: انشاء الله
(08:12 م) كفاح: من زمان
(08:12 م) خالد: عالتمنيه بكون اون لاين
(08:13 م) خالد: اتطلعي في الكاميرا شوي
(08:13 م) كفاح: مابدي
(08:13 م) كفاح: وشان خالد على راسي
(08:13 م) كفاح: ليش
(08:13 م) كفاح: مبسوط
(08:13 م) خالد: عشان راح اموت عليكي
(08:13 م) خالد: واحبك
(08:13 م) خالد: لاني مبسوط انا رجعنا نحكي مع بعض
(08:14 م) كفاح: اخ منك راح تجنني
(08:14 م) خالد: ولك راح اسحرك وانسيكي اسمك
(08:14 م) كفاح: اها منيح والله
(08:14 م) خالد: وانتي راح تكوني غاليه على خالد
(08:15 م) خالد: بطيئه الكتابه
(08:15 م) خالد: انتي عندك النت عالتلفون والا اي دي اس ال
(08:16 م) خالد: ليش ساكته
(08:16 م) خالد: ما وصلني شيء
(08:16 م) خالد: ولا حرف
(08:16 م) كفاح: بنسى كل شي ال اسمي
(08:16 م) Your Video Call has ended.
(08:17 م) خالد: ابعتي كمان مره
(08:17 م) Your contact appears to be offline, so you cannot send a nudge.
(08:17 م) خالد: شوووووووووووووو
(08:17 م) خالد: بطتي
(08:17 م) كفاح: انشاء الله
(08:17 م) خالد: شو مالك
(08:17 م) كفاح: شو ابعث كمان مرة
(08:18 م) خالد: اكتبي وابعتي دعوة كام
(08:18 م) كفاح: الكام بطيئة
(08:18 م) خالد: بدي اشوفك
(08:18 م) خالد: مو مشكله بطيئه
(08:18 م) خالد: بس حابب اشوفك ادامي
(08:18 م) خالد: وبدك توئفي كمان
(08:18 م) كفاح حبيبي قصدي يلي كنت حبيبي wants to have a Video Call.
Answer (Alt+C) Decline (Alt+D)
(08:18 م) You have answered the call.
Hang up (Alt+Q).
(08:18 م) كفاح: لاء مابدي اوقف
(08:18 م) خالد: ليش لئيمه انتي
(08:19 م) خالد: خلودك بحكيلك وئفي
(08:19 م) كفاح: انا مش لئيمة
(08:19 م) كفاح: وسوسو مابدها
(08:20 م) خالد: فرحنالي بهالبزين الصغار عالكام مبينات
(08:20 م) خالد: بدي اشوف شيء احلا منهم
(08:22 م) Your Video Call has ended.
(08:22 م) خالد: شو هالكاميرا
(08:22 م) خالد: ليش رحتي وما بينتي
(08:22 م) خالد: سوسو
(08:22 م) خالد: ما تغيبي عني
(08:22 م) This message was not sent because offline instant messaging is temporarily unavailable. Please try again later.

ما تغيبي عني
(08:23 م) كفاح: ولا شو بدك
(08:23 م) كفاح: شو وينك
(08:23 م) خالد: معك
(08:23 م) خالد: ليش رحتي
(08:24 م) خالد: ما شفتك وانتي وائفه
(08:24 م) خالد: المهم سوسو
(08:24 م) خالد: ما تزعلي
(08:24 م) خالد: وركزي معي
(08:24 م) خالد: وخليني اشوفك كمان
(08:24 م) خالد: ?
(08:25 م) كفاح: لاء خلص
(08:26 م) خالد: وين بتغيبي
(08:26 م) خالد: اك ربع سلعه ساكته وجاي تحكيلي خلص
(08:26 م) كفاح: معك
(08:26 م) خالد: كيف معي
(08:26 م) خالد: اديه الي بستنى
(08:26 م) كفاح: الكام خربانة
(08:26 م) خالد: طيب
(08:27 م) خالد: ابعتي كمان مره دعوه
(08:27 م) خالد: حابب اشوفك
(08:27 م) كفاح: لاء خلص
(08:27 م) كفاح: طيب شو اعمل
(08:28 م) كفاح: الكام نمش راضية تشتغل
(08:28 م) خالد: طيب
(08:28 م) خالد: خلص
(08:28 م) خالد: اكتبي
(08:29 م) كفاح: اوكي ماشي
(08:29 م) خالد: ما عندك مايك؟
(08:29 م) كفاح: اه في لحظة بس
(08:29 م) خالد: اوكي
(08:31 م) خالد: سوسو
(08:33 م) خالد: انا بستنى

الى هنا انتهى الكلام كفاح عملت بلوك ل خالد وقعدت هي وصاحبتها القحبة الكبيرة زينات يتشاورو كيف ممكن يستفيدو من هالاهبل

الحلقة القادمة راح تشوفو كيف زينات بتدخل ع الخط ويبدا المسلسل يولع اكتر صور وافلام وكمرات متبادلة
بس اللي بطلبة تفاعل اكتر وتعليقات لانة زينات و كفاح بيفوتو يشوفو التعليقات
وارجو من اادارة تثبيت الموضوع لانة انا منزل هالموضوع حصريا لمنتداكم الجميل


تعليقات اكتر + تفاعل = سرعة تنزيل باقي الاجزاء



اني شاب محترم حالي الى ابعد الحدود عشت حياتي بعد تخرجي في محل لي صار هو كل حياتي مايشغلني شاغل غير المحل والتزامي ماعندي مشاكل من اي ناحيه قد تربيت على خلق يعلم بهااالذين صادقوني كنت اعيش في منطقه شعبيه احترم الناس والناس يحترموني الى ابعد الحدود حته ظهرت في حياتي فتاة تاتيني للمحل وتشتري مني الي تبغاه حيث كنت انظر اليها ونفسي في صداقتهااااعلما ان عمري كان26 سنه وهي اكبر مني بقليل كانت الفتاة غير اعتياديه في الجمال كانت الفتاة كل يوم بملاابس غير التي تلبس والعطر الذي تظعه هوه ساكنن لحد الاان في انفاسيكانت تلبس احلى الملاابس وكل يوم مع شاب لم اكن اعرف انذاك لكن قلبي كان ويوحي الي جسمهااااا تقاسيمهااا عندماتمشي ولاا عارظات الاازياء لا شيئ بالنسبه لهااااااااااا يعز علي كتب مثل هذا الكلاااااام عن قصة حياتي علي اريح بها قليبي واتمنااااا من اي قارء ان لا يجرحني باي كلمه لاني دمرت حيايتي واتمناااا ان لايحكم علي اي احد من قراء هذه القصه الحقيقه الخاليه من الخيال وانمااااا واقع حال عشته لفتره ست سنين باستهزاااااء ليجرحني اكثر من حرح حاليانااااااااا اما ما السبب الذي دفعني اليهاااابعد ان كانت كل حياتي المسجد والمحل ومن السوق الى البيتالسبب التعب اخرج من الصباح الباكر الى العمل مابرجع للدار الى بعد الثانيه عشر حالتي الماديه لست مليلونير ولست فقير الحال والدي حالته ممتازه جدااا لكني احببت ان عمل حالي لوحدي وان اصنع شي لنفسي دون مساعده والدي علما ان علاقتي بوالدي ووالدتي كاصدقااااءانا كنت ذالك الوقت اعيش في دار لحالي او لوحدي فكنت اتعب بشكل كبير احتاج فيه لكلمه حب مابين هذا التعب والاارهاق احتاج حب والحنانوالكلمه الطيبه الجو يثيرني بشكل الى الرومانسيه والون الزهري هوه كل حياتي اعشق الرومانسيه الى ابعد الحدود فاحببت ان اجرب حياة اخرى وخلت في عالم اخر مع هذه الفتاة عندما كنت في احد الاايام واناذاهب لكي اتسوق لمحلي وعلى طريق الصدفه رئيتا تبحث عن سياره تنقلها حيث كانت تخرج كالعاده كل يوم مع شابوكانت تظع العطر الذي ابغاهاوقفت السياره وقلت لهاتفظلي ابتسمت ابتسامه غير عاديه وركبت بالسياره كان مشوارها بطريقيوبينما كنت اقود الساره مدت اصابعها من خلفي وهي تلعب في جنبي حيث استغربت انا جلست خلفي فرتعشت وارتعش كل جسدي فانااتهيج او اتاثر بلمسه بصيطه فكيف بهااا تلعب بجنبي فقلت لها وانا مستغرب ليه قالت هيك وانالم اتعرضلمثل هذا الحدث في حياتي كلها ليس لاني لست جنسياااا ولاا احب الجنس لا بالعكس لكنني محترم حالي الى ابعد الحدودواخذت ترتفع يداهاا على رقبتيكنت صامتااا وكان احدا قد ظربني وليتني لم امر في هذا الموقف الذي دمر كل حياتي وقبل ان تزل من سيارتي اخذت من فمهااا علكاااا واعطتنياااا بطريقه تذهل العقل وهنااابدا مشوار حياتي نزلتوانا كلي غيره على تلك الفتاة وذالك الجسم الذي لا يوصف سوف يذهب لغيري نزلت من السياره وانا ذهبت للسوق اخذت الي ابتغيه وعقلي كاد ان يقتلني من لمشهد الذي صار معي رجعت للمحل وكان طريقها على باب محلي اذا رجعت لدارهاااوانا ارتب المحلوفجاتا دخلت علي المحل صارت تشتري منوتتطلع الي وانا من النوع الذي يستحي فلم انظر اليا الاا خلسه فصابني الفظول وقلت لها ممكن اكون صديق الك ابتسمت وابتسمت الدنيااا باجمعها عنديوبكل سرور قالت اتمنا ان تكون حبيبي وانت الان اكثر من صديقي ذهبت للدارها واخذت كل كيانيصارت تاتنيني كل يوم وكنت من الناحيه الماديه لا اقصر عليها باي شيئ ولم تكف طبعا عن اصدقاء السوء الذين دمرو حياتهاااكنت شديد الغيره عليهااا وكنت احسبهااا جزءاااا مني وكنت احاول ان اعمل مناشيء يعني كنت قد بدئت معاها من الصفر من العدم وكنت احاول ان اجعلهاشيئ فحددت معا موعد لكي اخرج معها في مكان عام وفرحت كثيرا لاني لم اتكلم مع بنات المنطقه واحاره الي كنا نعيش بها انا وهي الاابكل جديه واحترام فخرجت معها وعندما لااصق جسدي جسدها كنت وبدون اي مقدمات اتهيج بشكل غير اعتيادي ومن اول لقاء مدت يدها على ذكري وصارت شيئا فشيئ تبتغي ان تصل اليه وصلت الي وانا لو تذبحونني لم تجدو في جسدي قطرة دم فتحت السحاب وصار ت تلعب فيهوانا في معان عام اكاد ان انجن بمجرد ماصارت تحركه كملت على حالي فشرحتلي حياتها وكيف صارت غير بنت فبدئت انصح بهااا وهي لاا تصفي الي الاان الذي كان فيها لا يعقله العقل ما الذي فيك فقالت انا عندي شذوذ جنسي كيف يعني كيف وانا مشعارف ايش تعني الكلمه فقالت لي كل شيئ ابتغي المره والثانيه والثالثه ليست بيدها لكن 0000هذا جزئي الااول ورجاء اخوي لا اريد من اي احد ان يجرحني بكلاام حتى يسمع نهايه قصتي واني صادق فيهاااا كل الصدق في المقابل اتمنا كلاام طيب منكم لااني مجروح
--------


هذا جزئي الثاني مع الفتاة التي لحد الاان اكن لها كل الحب والوقار فهي في ذاكرتي ومخيلتي ولاتفارقني حتى دقيقه رغم اني متزوج ورائيت الجنس طبعا في الحلاال لكن زوجتي من النوع البارده اما انا ففي جسمي نار واعصابي كالحديدصرت اغر عليها بشده وبقيت كثيراا وانا ينتابني الفظول مابها لماذا ولم اجد اي جواب حتى اتصلت بي في احد الايام وانا اشتغل في المحل وبصوتا دافء تقول وتترجاني ان انام معها فقلت لها كيف فقالت فقط احكي معي وصرت اخفض صوتي ولاول مره احكي لها ولم تتوقع في يوم من الاايام اني انا الذي يحكي معا وفي اي شي في نفسي ونفسها وروحي تلااقت مع روحها وباي مكانن هي في الحمام تستحم واسمع صوت الماء كيف يسيل على جسمها الناعن الترف الذي يغري المجنون قبل العاقلوذا بصوت عالي اسلبني روحي ولو تحكي بعده اي كلمه انتابني شعورجمل لاا يصدق من جه ومن جه اخرى خفت ان حدث لها مكروه فلم تتكلم بعدها باي شي عرفت بعد ماجائتني فرحه بعد نصف ساعه انها عندما تصيبها القشعريره او الرجفه لاتصتطيع ان تحكي ولاا تتحرك ورجليها يبقيان مفتوحتان مع نفسها الداخليه بعد فتره قصيره فعلت نفس الشي الذي فعلت اول مره وهي تردد بعد لااقدر ان استمر اريدك ان تريحني في الحقيقي اريدك ان تنيكني اريده ان يدخل فيني وصار ت تترجى فيني كانها طفل صغيرفصرت اختلق الاعذار لكي ابعد هذا الشيئ عن حياتي فمره اقول لها لاا اقدر ومره اقول لها ليس عندي مكان ومره اني تعبان ويشهد الله علي اني ليس لي اصدقاء سوء حتى اعرف اماكن الذين يختلون بها رغم انا كانت متوفره الى ابعد الحدود في بلدي لكن صديق السوء لم يكن في حياتي مطلقا وانا في هذا كلامي لا اقصد اي احدا من قراء قصتي فهذا واقع حالي حتى عرفت بطريقه غير مباشره ان لديها موعد مع احد الشباب الذين كانت تعرفهم قديما والسبب الذي دفعها للذهاب له عندما رفظت انا كثيراااا مطالبها بان اعاشرهااا وانام معهافكلما كانت تحكي الي كنت دائما اكرر عليها العلااقه التي تبدء بالجنس تنتهي بفتره قصيره والعلااقه التي تنبع من دافع حب هي التي تستمروكانت لاتصغي الي طبعا ففي نفسها وغريزتها ماهوه اكبر من كلاامي وذهبت للشاب وعندما عرفت او شككت في الاامر اشتعلت نارا فوق النار التي فيهوحددت لها موعدلاان اراها باقرب فرصه ممكنه وهي التي هيئت كل شيئ المكان عند صاحبتهاذهبناالى الشقه وخرجت صاحبتها وقلبي نار لاا يطفئها الاا ان اظربها وبينما دخلنا الغرفه بدئت تخلع ثيابها وبدءت تطفئ كل الغيره التي كانت في نفسي بظري اليهالكني لم انسا انها اخطئات تجاهي وتجاه نفسها اولا فقمت وانا متوترا من ناحيه ومن ناحيه اخرى كيف ذهبت الى ذالك الشاب وذهبت واحظرت بربيشا وصرت الومها واوبخا وكانت خالعه جميع ملاابسها ماعدا الملاابس الداخليه وهي تترجا في ان لاا اظربها وظربتها ظرب الذي اراح قلبي وجعلت رجليها وافخاذها تحمر تكاد ان يخرج منها الدملماذا هذا الشيئ الجيل الرائع اجمال يفعل هذا الشي لماذا هذا الجسم الذي لاا يقدر بثمن يفعل هذا وكان الجوب ليس بيدها تبتغي كثيراااااااااا وكثيراااااااااااااا ولكني لاا اعلم فاقتربت اليها وكلي حنان لها على الذي فعلته يداي بها غصب عني ولم اكن اعلم بشدة الغيره عليها والمحافظه بها ورحت امسح دموعها وامسح بذالك الحسم الرائع الجمال واقبلها من شفتيها هنا احسست بانها قد ارتخت واخذتني بيديها وكنت لم اخلع ثيابي بعد فصرت امص شفاهيها وورقبتها والعب باذنها وهي تتاوه وتتصليح ياحبيبي اتمنا في حياتي ان احدا غيرك ظربني كما ظربتني اليوم وقد اخذت نهديها تلك النهدين التي لم ولا اعتقد في يوم من الايام اني سوف اراى مثليهما الحلما شقراوتان والحسم ابيض كبياض الشلج والنعومه ليست كالحرير بل الحرير مصنوع منها اما جسمها فترف وذائب كذوبان القشطه في الحر او الشوب القوي فجميع المواصفاة التي ابتغيهااااا تمثلت امام عيني فما عساي ان افعل صرت الحس لها من كل مكان والعقا تمنيت ان اكلها فهي في نفسي مهما عاشرتهابدءت تتفتح لي سحاب بنطلوني ودعك زبيالى دردجه اني اكملت على حالي فاصابها الخيبه وقالت لماذا ظنت اني خلااص سوف يرتخي وترتخي اعظاء جسدي وهي كالحديدنزلت عليه وصارت تمص فيه مص من البدايه الى النهايه وانا نفس الشئ الحس لها من تحت واشدها الي بحسره من ناحيه ومن ناحيه اخرى اريدا ان اطفئ نارها التي لاتنطفئ صعدت عليها وكان ظيق بشكل لاا يصدق حتى اني تصورت اني قد ادخلته من خلف وهي تتاوه وتصرخ بصوت منخفض من الحرقه وتهمس في اذني اه نكني اخخخ حيل بعد اريده لاا تخرجه حبيبي وانا ازداد قوة فهمست باذنها فين اذب اللبن فقالت في ياحبيبي وذببت لبني وللمره الثانيه وهيه يسل منهاوترتاح راحه في كل مره اكمل فيها انا تاتيها الرعشه اقوى مني وتشد شعري بقوه حتى قالت لي خلااص بدي اطلع عليك فنمت انا على ظهري ولعت علي ولحمها يغظي اجزاء ذكري وهيه تدعك فيه بقوه وتفعل كما افعل لها ادخله واخرجه منها حتى شدتني بقوه ونامت وكانها اغمي عليها فزعت فكرت انا قد اصابها نوبه قلبيه او ماشابه لذالك وما احلاها وهيه نائمه لاايتخيلها الخيال ولاايعقها العقل ولو كتبت اليوم كله عنها لاايصفها الواقع الذي عشته معها اعجبني منظرها وهيه نائمه ورجليها مفتوحه للاخرجلست بجانبها وصره العب بالساني باذنها فهي كانت تنتهي من العب فيها بطرف لساني نقطه ظعفها وهي نائمه مرتخيه صعدت عليها للمره الرابعه وادلته بكل هدوء وصارت شيءا فشيئا تستفيق وتثيرها الشهوه التي في نفسهااكملت للمره الرابعه وهيه للمره الخامسه بنفس القوه والرعشهواكملنا اول لقاء بيني وبينها ثمان مرات وهي سبع مرات بغضون ساعه ونصف وكانت عندما تاتيها الرعشه تاخذ روحي من جسدي احساس لا اقدر ان اصفه مهما كتبت عنه هذا اول لقائي بها رجعت للمحل وانا السعاده التي تغمرني لاا تقدر بثمن انستني كل حياتي وساكمل الجزء الثالثاذا كان هنالك في العمر بقيه اتمنى بان لاا يجرحني اي احد عندما يقرء كلاامي فاني حساس الى ابعد الحدود ولم امشي هذا الدرب الاا رغما علي قد يسال سال ويقول لماذا انت هنااااا الحده التي دمرتني بعد فراقي بهذا الملااك فانا في بلااد وهي في بلااد وانتم احبتي واخوتي واتمنا ان تقدرون كلامي بالشيئ الطيب سلااااااااااااااااااااااااااام
------------

صرت اظاجعها مابين الحين ولااخروفي كل لقاء لي معها كلنت قصه بحد ذاتهاوالشذوذ الذي عندهاهوه احله وارقا شيئ بالنسبه لنا كرجال وتزيده الغيره التي في انفسنا وحب التملك لهذا الملااك ففيها الحنان والجسم الذي لايقدر بثمن والرعشه وانا بطبيعت حالي لدي طاقه تحمل لااكمل بسرعه حتى اشبعهاكيف اشبعهااااهذامستحيل بالنسبه الي فحينما تفارقني بعد نصف ساعه تتصل علي وتحكيلي بدياك اريد ان تعاشرني حته احكي لها واسمع ذالك الصوت الذي يهز كياني من الاهات الي تمزقني اه اه ياحبيبي بعد الى ان نرتاح نحن الاثنين ففي يوم من الاايام وبينماكنت اتصل بها في الحاديه عشر من اليلفصارت تحكيلي نفس الكلاام اريد ان اعاشرك هسه قلت لها كيف قالت اتي اليك وكانت يبعد دارها عن داري مسافه 500 متر ترددت كثيراا حتى وصلت الى مرحله صورتلي كيف حالها وكم من الشهوه التي تملكت نفسها ولاا تريد ان تعمل لحالهااغوتني بطريقه لايقلها العقل وهيه لايحتاج ان تغوي احدففي جسدها مالاا يعقله العقل من جمال ومن طيب روح ونفسفقالت لي تعال علي فقط افتح الباب واخرج وكنت احكي معها في الجوالول وكنت اسكن في داري لوحدي واذا بي اراها من بعيد وهي تمشي فطاوعت نفسي على ان استقبلها فذبت واتيت بها وذخلت باب الدار الرئيسي فظمتني اليها الى ذالك الصدرالى ذالك العطر الى النهدالي يذيب الصخر من جماله وانا اتلمس من خارج ثيابها جسدها الرائع الجمال وذا هي لم تلبس ملاابه داخيه اتتني بدون اي ملاابس داخليهخلعت لها ملاابسهاواخذت بفمهاااا بشفاتها ولديهااا مكان يثيرهاااا بشكل لاايصدق وهوه تحت اذنها فصرت ادعبها وهي تمسك بذكري مسكه تكات تقطعه اربا اربا من الشهوه التي في نفسها فصارت ترفعلي نهديها لكي ارظعهما تلك اليله لاا تقدر باي شي وتزلت الى تحت لكي الحس لها فقالت لااانا امصلك الاول فانزعتني بتلك الاانامل التي تؤكل من جمالهاوامسكت بذكري وصارت تمص فيه واكملت في فمها حتى نامت على ظهرها وقالت تعال الي فنزلت الحس لها بشكل اثارها وهي تمسك بذري فادخلته وهيه تتأوه وقبل ان اكمل المره الثانيه قالت اريد ان اطلع عليك نزلت نمت على ظهري وكنت متوتر الى ابعد الحدودطلعت علي ولحم جسدها ينفرش على جسدي حتى اكملتوعندما تكمل تنتهي كانها نامت وهذا المنظر يثيرني اكثر فانقلبت عليهاوعيناها مقفلتين وبدات ادخله واخرجه بهدء حتى يبقى ذالك المنظر الرائع وذا بي اشد عليها وهي تفتح عينيها وتراني جالس فوقهاونهودها تتحرك من شدة الحركه التي اهبها اليهاعملت معا كل الوظعيات الفرنسي المقص الى ان صار الفجر تلك الليلهاكملت انا13 وهي اكملتاخره مره في الحمام ونحن نستحم12مشطت شعرها وبستها على راسهااكراما لها استمرت قصدتي معا مايقارب 7 سنين كلفتني هذه العلااقه السبع ملاايين طلبتها للزواج لم يوافق ابي فاني احترمه الى ابعد الحدودولم اتخلى عنها ولو لحظح واحده افترقنا قبل عامينوذالكلاني سافرت الى بلد اخر وهي تبحث عني ولكني من النوع الغيور لاا استطيع ان استمر معا لم انساهالحظة واحده بعد سنتين من فراقي لهاوهوه القدر الذي ابعدنا عن بعض نفس القدر الذي اجمعنا مع بعض اتمنالايجرحني احدفي كتابتي قصتي الحقيقيه ولولاالوحد التي اعيشها لما كتبتها علي ارتاح عندما احكيهاتحياتي الى كل صديق وصديقه قرء كلماتي اخوكمmngs_vip@yahoo.com



انا اشرف14سنه والدى متوفى واخويا محمود21سنه ِانا فى غايه الجمال والهدوء وجسمى ممتلء قليلا لدى مؤخره كبيره لونها ابيض وطريه جدا حتى ان البنات كانو يحسدوننى عليها فقد كانو العيال ينادوننى يا ابو ليه ففى المدرسه كنت معظم هزارنا مع بعض عندما كان واحد منا يبعبص زميله فى طيزه كانت تقوم معركة البعابيص ولكن الغريب انها دائما تنتهى وقد اتفقو كلهم عليا وتنهال عليا البعابيص من كل مكان الى ان تتورم طيزى و كنت دائما اظنه هزار فعند جلوسى فى الفصل كانو يضعو ايديهم من خلفى لكى اجلس عليها ولا ادرى دائما الا افاجأ بأحدى الاصابع تكاد تمزق ملابسى ومن كثره التكرار فقد اصبح جميع بناطيلى ممزقه من الخلف وفى يوم من الايام كنت ارتدى بنطلون ممزق وتشاء الظروف انى لم اجد ملابس داخليه بسبب الغسيل فعند جلوسى وكالعاده افاجأ هذه المره بشعور غريب وقد دخل اصبعا كاملا فى خرم طيزى كان شعور غريب وما ادرى بنفسى الا وقد صرخت صرخه سمعها كل من بالمدرسه فألتفت المدرس سريعا وقال ما بك وانا مازلت اجلس على صباع زميلى ومن خوفى قلت للاستاذ لاشئ ونظرت الى زميلى قلت له براحه اخرج صباعك يا خول وبلاش الهزار ده فقال لى اوم فوقفت قليلا وبسرعه اخرج صباعه من طيزى وفى اليوم التالى فوجئت بزميلى وقد اخبر الفصل كله فلدى دخولى واذا بالفصل كله يمسكونى وبالدور كل واحد يضع صباعه فى خرم طيزى وعندما جاء اخر واحد قال احنا نلعب لعبه جديده بدل الصباع سوف اضع زوبرى فقلت له لماذا قال لى لا اعرف فقد وجدته كبر هنجرب بس متخفش فقلت له لا بلاش ولا ادرى الا وقد دفعه دفعه واحده وانا اصرخ ثم نظرت فرأيت كل من فى الفصل قد اخرجو ازبارهم وبالدور من الاول واحد واحد وفى الاخر سبونى وجرو ومن يومها انكسف وخفت اذهب الى المدرسه خشيه ان اذهب واجد المدرسه كلها فى انتظارى واذكركم ان لعبه البعابيص كنت العبها مع اخويا الاكبرمنى محمود فكان كثيرا ما يتركنى ابعبصه لكى يقوم بدوره فى البعبصه ولكن ما كنت الاحظه من محمود انه كان كثيرا ما يلعب معى هذه اللعبه وعندما يجئ دوره يفعلها بقوه شديده فقد كنت احس باصابعه وهى تغوص داخل طيزى فكان صباعه يخترق الملابس الداخليه والذى كانت كلها ممزقه بسببه وكنت دائما انام بجواره على السرير وكنا دائما ننام بملابسنا الداخليه وفى يوم صحوت من نومى الساعه الثالثه فجرا ووجدتنى عاريا تماما فنظرت الى اخى ووجدته نائما فحسست بشئ فى طيزى فنظرت ووضعت يدى على طيزى فوجدت ماده لزقه تشبه البرابير ولما كبرت عرفت انه المنى منى زبر اخى ولكننى عندما سألته فى الصباح قال لى وهو يضحك تلاقى طيزك نزلت برابير ولكنى قد تعودت على هذه الافعال والبعابيص والتحسيس والنياكه من الرجال وكنت اظنها اشياء عاديه فكان ذهابنا الى المصيف وعند نزولى البحر كان لازم يحصل حاجه ففى يوم كان الموج عالى وكنت هسقط على الارض واذ برجل مسكنى بسرعه وقالى مش تحاسب وقالى تعالى اعلمك العوم فكان يرينى بيده اليسرى ويده الاخرى كانت بداخل المايوه وكالعاده شغال بعابيص فنظرت له وقلت انت عارف اللعبه ديه ياعمو ولم اكمل الجمله الاووجدت وكأن فى خرم طيزى صواريخ شغاله دخول وخروج بسرعه رهيبه فقلت له دا انت حريف لعب وامثله كثيره من هذا وفى مره اخرى كان عندنا جارنا كان يحبنى كثيرا ويجيب ليه هدايا كثيره وفيوم من الايام طلب منى ان اساعده فى منزله فوافقت وذهبت معه فجلسنا فى الصاله وبدأ يطلب من اجلس بجواره واقترب الى ان طلب ان اجلس على حجره وجلست فوضعنى مباشره على زبره الذى كاد يمزق ملابسنا واخذ يضمنى واحسست بشئ تحت الملابس يقوم بدفعى بينما هو يقوم بضمى واخيرا طلب ان نجلس قليلا على السرير فطلب من ان اجلس على بطنى وجلس فوقى ووجدت نفس الشئ يقوم بدفعى واخيرا طلب ان اخلع ملابسى وبأستسلام شديد فعلت فقد كنت اخجل كثيرا وقام هو ايضا بخلع ملابسه فوجدت زبر ضخما جدا فقلت له انت هتلعب معايا زى زملائى فى الفصل شرحت له وقلت له ولكن انت زبرك كبير جدا جدا قال لاتخف سأدخله براحه فوافقت فجعلنى اجلس كالكلب ووضع اصبع ه فى خرم طيزى قلتله ماانت عارف كل الالعاب اهه وكأنه لم يسمع ثم رفع رفع زبره وقال استعد يا بطل ووضع رأس زبري فى خرم طيزى فوجعنى فقال لى لو مش عايزه يوجعك تعالى مص زبرى وارانى كيف فأخذت امصه كثيرا ثم قام هو واكمل فعلته الى ان دخل كل زبره فى طيزه وقام يدخله ويخرجه حتى اسست مياه ساخنه تتفجر فى داخل طيزى فسألته ما هذا فشرح لى فأدركت ما كان يفعل بى اخى وانتظرو الجزء الثانى مع جاراتنا مياده-عبير-هند




أول الشرارة
المقطوعة الأولى
...................

كعادتي دائما كنت ذاهبا للجامعه ، كما كل يوم عادي .. لا اجد اي ميول بداخلي لشئ

ربما كان كامنا بداخلي .. فانا اللذي لو ركب سيارة التاكسي ،، وكانت هنالك جميلة بجانبه

التصق خجلا .. بالباب او انكمش على بعضه حتى لا يلامس اطرافها .. لم اكن اعرف

انا بداخلي شيطان سيثور ثائرته يوما ،، ويخطط كما لو انه مجرم خطير قد تعود على

مثل هذه الافعال ووابتكر الخطط للوصول لهكذا نتائج ..

كالعاده نزلت من التاكسي .. لامشي تلك المترات القليله .. الباقيه من مصف التاكسي

حتى باب الجامعه .. حين امشي هذه المسافة القصيره ،، ارى ما ارى من الاناث ..

والاشكال والألوان .. وكافة معاول الاغراء فيهن .. وكأي شب للحظات .. افكر بشكل

او آخر بمظهر تلك او هذه الخارجي المغري ان كان مغريا .. لكني هذه المره .. لاادري

كم كنت مثارا .. لا انكر انني عندما اكون مع نفسي محتاجا لبعض من الاثاره والجنس

اكون جامحا جدا .. لدرجة انني احاول ابتكار اي طريقة مع نفسي كي اشبع هذا الجموح

الذي تحول فيما بعد لماكينة اجرام لا مثيل لهــا ..

عندما نزلت من هذه السيارة ذات الطلاء الخاص بسيارات الاجره .. تفاجأت اذا ببنت

عمرها يقارب عمري .. كانت مغرية لابعد الحدود ،، لا لانها سافرة اللبس مثلا .. لكن

لانها تمتلك جاذبية خارقه لا اعلم كيف .. لربما ان جسدها اقرب لاداة مغناطيسية

تجذب الرجال الى حيث جهنم .. فقد كانت مشيتها وكانها طيرٌ يتغندر في شمس الصباح

الذهبيه .. عندها .. لا ادري كيف ابطأت الخطوات وتملكتني نظرة احاطت بجسدها

كله .. لم اشعر بمثل هذا الشعور من قبل .. احسسن في هذه اللحظة بالذات انني

احتاج للجنس بشكل اخر .. خفت على نفسي .. حاولت التراجع عن النظر ، لكنها

لم تسمح لي عندما انتبهت لذهولي فاطلقتها ابتسامة صباحية .. اشعلت ماتبقى من

هامد في جسدي .. تملكتني الشجاعه ، فقمت وبعجالة قبل ان يفوتني شئ ..

وغازلتها .. وانا اعلم انني سابقى متجها لكليتي من دون انا اعرف حتى اين ستأخذها

قدامها الواثقتان من نفسيهما بعد الآن .. غازلتها وقلت لها .. انتي رائعه ,, مثيره ..

مشيت بعدما ابعد كل منا الآخر .. احببت ان اختلس نظرة للوراء .. بصراحه .. كنت اريد

ان تكتمل الصوره .. كنت احب ان اشبع نفسي التواقه لها وارى ماتبقى من هذا الجسد

طمعت بنظرة ارا فيها بشكل مكمل جسدها لا سيما انها تلبس بنطالا عصري .. مناسب

جدا لطولها المعقول بالنسبه لانثى ..

ما ان نظرت خلفي .. حتى تلبكت من جديد .. لانني اكتشفت انها كانت تنظر الي ..

رغم انني اكتشفت انهاتختلس النظر الي بعدما ابتعدنا عن بعضنا الاانني .. احسست

بخطأ ما .. عندمااكتشفت هيا ايضا انني ابحث عن المزيد

اكملت يومي .. وانا افكر بهذا المشهد ..

حتى هذه اللحظة لم يكون هناك الخبث المشأوم ..

المهم انني بعد كل هذا اليوم العقيم .. اذ تملكني التفكير بها ولم استفد شيئا منه

على الصعيد الدراسي .. احببت ان انتظرها ولو ماتبقى من اليوم في ذات المكان

تخليت حينها عن ما تبقى من محاضرات .. وذهبت وجلست اشرب فنجان القهوة تلو

الآخر في مقصف قريب من المكان .. وقلبي يدق فرحا بانني وجدت ما يشعلني

ويشعل ماكان خامدا على عكس كل الشباب في هذا الجيل .. اشرب سيجارة

وانظر دائما ناحية المكان الذي اتجهت اليه .. الا ان رأيتها مقبلة من بعيد ..

فآثرت الظهور الى الشارع حتى اشعرها بوجودي - ولسان حالي يقول انا هنا اناموجود -

فعلا تشجعت اكثر واقتربت رويدا رويدا من الرصيف اصطنع انني لم اكن أراها ... وفجأن

واناانظرر للأرض واذا بقدميها ينقلان الخطى رويدا وكأنها نسمة وقد عبرت من حدي

تنبهني وتقول لي .. هيا فلتفعل شيئا .. هنا بدأت روح المغامرة في تحرضني على اكمال

مابدأت او بالاصح ما بدأه اليوم لي .. فمشيت اثرها دون ان اشعريها .. وحين وقفت

تستوقف سيارة اجرة لتركب .. وقفت مابعد مكانها .. حتى اركب معها في ذات السيارة

حينها سمعت الى اي مكان قد طلبت .. وركبت معها فعلا وبجانبها ..

كدت انفجر لولا انني اعلم انني لم افعل شيئا يذكر حتى اصل لما هو رائع لي

عندما طلبت مني ايصال اجرتها للسائق .. قلت لها - أمر على عيني - وفعلا لانت

والحديد بالنار يلين .. وناري حدها لا توصف بنار ..

اعطيتها باق ارجعه لي السائق .. تفضلي ..

قالت - يسلمو ايديك - حينها اشعلتني فقلت لها من اي الكليات انتي .. ايمكن ان

اتعرف اليك اكثر ..

قالت لي .. وماذا ستستفيد ،، حينها قلت لها لاشئ سوى انني احب ان اعمد ايامي بكي

كما هذا الصباح ..

قالت لي ادرس اللغه الانجليزيه .. باستطاعتك رؤيتي هناك في القسم لو اردت ..

فرحت لهذا .. ومع فرحي .. لم اصحو على نفسي الا وباب السيارة يطرق اذني طرقا

معلناً نزول هذا البركان الانثوي ..


قفلت راجعا .. باحثها عن موقف تاكسيات اجد فيه تاكسي يوصلني لسريري ..

حتى ابحث مع خيالي كيف ستكون كل هذه الاوصاف يوما في مرمى اصابعي

ما ان وصلت غرفتي حتى نسيت كل شئ لا أكل ولا شراب حتى الملابس

اثرت بقائها لعلها تزيد من وزني قليلا حتى لا اطير فرحا بهذه الحقبة الجديده

والمغامرة الفريده . .

اغمضت عينيا لارى انثى كاملة الاوصاف .. جسدها يقارب المئة والستين

وعينان اشك ان لونهما اجمل من لون السماء في الليل .. وجسد كانه وساده حديثة

التطريز .. اذا انها تسر اليدين ان حضنتها .. معقولة الوزن ..

تمتشق نهدين وكانهما عالم من الاغراء يواجهك .. يدعوك هيا ادخل واكتشفني ..

اذا ما انزلت ناظريك عن جواهرها اللتي في الاعلى .. ستجد ان مايحمل هذه النفائس

رجلان خبيرتان .. تمتلكان نوعا من البريستيج يأخذك لحدود الخيال اذا ماراقبت مشيتها

ستتعب نفسك اذ انك لن تستطيع التخلي عن روعة هذا المنظر ..

وذلك البنطال العصري يلفهما .. ويحاول تغطية تلك المنطقة النفيسه ..

وكانه خط الردع الاولى عن اخدود كامنٍ مليٌ بروائع غاليات لا تستطيع اكتشافها

الا اذا ابتكرت طريقة لكي تتغلب على هذه الخط الحصين ..

اذا ما امسكتها وحاولت ادارتها 180 درجه .. ستتفاجأ باكثر شئ يؤثر في هيكلها

الانسيابي الرائع .. ولعلها كانت الضربة القاضية لي ،، حينما استرقت النظر اول اللقاء

اليها .. انها تفجرك شوقا لاحتضان صاحبتها .. علك تفرغ نارك على شفتاها .. الفاغرتان

اللتان تناديان اقبل اقبل .. وكما شئت قبل ...

ن
م
ت

نمت .. وكانني ارى كل شيئ وافعل كل شئ ..




Volt
فولت .. قصة قصيرة بعنوان كانت اول الشراره ..


باستطاعتكم الانتظار ..
فهذه اول مقطوعة من قصتي الجد عاطفية
والجد واقيعه
التي اريد وصف الجنس فيها .. بشاكلة اكثر جدية واجمل رونقا
مما اراه الآن من وصف للجنس يكاد يكون اقل مستوا من كونه
وصفا لعادات حيوانات لاتمتلك اي صفات عقلية تميزها عن البشر


هذه القصة حقيقة ليست بخيال أو قصة مفبركة أو غيرها .....
قصة جدا غريبة جرت أحداثها قبل فترة قليلة ، قصة جدا غريبة ........
توجد في حارتنا فتاة جميلة جدا تقدم لها الكثير بطلب الزواج لكنها ترفض ، حتى ناهز عمرها على الثلاثين عاما ، و في مجتمعنا يعتبر هذا العمر كبير ،لم يستطع أهلها و خاصة والدتها اقناعها بالزواج .....
كانت مدار الحديث في جمالها و رشاقة جسمها بين الشباب ....
صالح أخوها من أعز ال***** و أقربهم لي ، و في أحد الليالي و في وقت متأخر صاح الموبايل و إذ به صالح ، كان يكلمني بسرعة و بأنفاس متسارعة ((( هيا أرجوك أذهب للبيت أختي ريم مريضة جدا ... و أنا بعيد و لا أستطيع الحضور الآن .. أرجوك هي تحتاج للمستشفى فحالتها صعبة ))) اتصلت على أم صالح فأجابتني و هي تبكي فأخبرتها بأن صالح لا يستطيع الحضور و قد أخبرني أن أصلكم للمستشفى .. نزلت أم صالح حاضنة ريم إلى صدرها ، فنزلت مسرعا حتى أفتح الباب ، صعدة ريم و أمها فأخذتها للمستشفى بسرعة و ريم تتأوه و تتألم و من شدة الألم كانت تبكي ... و أمها تأن كذلك لحالها ....
أوصلتها للمستشفى بقسم الاسعاف ، أدخلت ريم لغرفة الكشف بسرعة ,, فكانت أمها تبكي و تصيح ،، تأخر الدكتور في الكشف و بعد فترة خرج و قال لي ((( هل أنت أخوها؟؟))) فلم أعرف ماذا أجيب فقد كان الموقف صب و بغير وعي قلت نعم ،، فقال الدكتور دع أمك تدخل فالفتاة نائمة و أنت تعال معي ...
أخذ الدكتور يتكلم بكلمات لم أفهمها و في نهاية المطاف قال (( اسمع يا بني في الحقيقة و بعد الكشف على أختك أتضح بأنها خنثى ))) صعقت من ذلك و قلت و كيف ؟؟ فقال (( إن الألم الذي تشكو منه هو انحشار العضو الذكري في التجويف الملاصق للمهبل و هذا سبب التألم ،، و لكن قلي كيف لم تعلموا بذلك لأن راس العضو الذكري واضح فوق فتحت المهبل ))) في الحقيقة لم استوعب ما قاله الدكتور ،، و كأن هذا حلم و غير حقيقة ،،،،
بعدها جاء موظف الاستقبال ليطلب أوراق ريم الرسمية ،، فسألت أم صالح عنها فقالت انها بالبيت ،،، و بعد فترة أخبرنا الدكتور بأنه يمكننا الرحيل على أن نحضر الاثبات في أسرع وقت ، و بعد جهد أقنعت أم صالح أن تعود للبيت ،، لم أخبر أم صالح بالحقيقة لكنني أخبرتها بأ، بها مقص شديد ،، بعدها أوصلت أم صالح لبيتها و أخذت الاثبات و توجهة للمستشفى بسرعة ،، و بعد ذلك وقفت على غرفة ريم و أنا أفكر ألهذا السبب كانت ريم الجميلة ترفض الزواج ،، أخذت الأفكار تأتي و تروح ...
خرجت للبيت و أنا غير مصدق ما جرى ، و عند الساعة العاشرة صباحا جلست على صوت الموبايل و إذا بها أم صالح تخبرني بأنهم اتصلوا على المستشفى و أخبروهم بأنه يمكن لريم الخروج ،،، أخبرت أم صالح بأنني قريب من المستشفي ،،، قمت بسرعة من سريري و أبدلت ملابسي و ذهبت للمستشفى .... قمت بعمل الاجراءات لخروج ريم على أنني أخوها صالح ....
ركبت ريم في السيارة بالمقعد الخلفي ،،، فقلت لها ((( كيف أنت الآن يا ريم ))) فأجابتني (( أنا بخير )) و لكن ماذا قال لك الدكتور البارحة و بدون تردد أخبرتها بما قاله لي ،، فبدأت تبكي و تقول أرجوك لا تخبر أحدا أبدا ،،، فوعدتها بذلك و بعدها أخبرتني بأنه منذ أكثر من ثمان سنوات تقريبا أحست بتغيير في مهبلها و أنتفاخ و مع مر الأيام خرج من فوق مهبلها ورم كبير ليخرج بعد ذلك ما يشبه الذكر ،،، فقلت لها و أنا مستغرب ((( و هل أنت أمرأة أم رجل الآن ؟؟؟))) فقالت ((( لا أعلم ))) .... في أثناء ذلك وصلنا للمنزل فنزلت ريم ،، عدت للبيت و أنا في حال غريب و أخذت أفكر كيف يكون ذلك ؟؟؟
و بعد يومين وجدت رقما غريبا في موبايلي فاتضح بأنها ريم فأخبرتني بأنها تريد رؤيتي ، و بدون تردد أخبرتها بالقبول فقالت و لكن في مكان بعيد عن الأعين و ليكن في شقة أو في فندق ،، ذهبت لمنزلها و ذهبنا إلى فندق على أنها زوجتي ذهبنا للغرفة المخصصة لنا ........


سأكمل بعد ردودكم في أحداث حقيقيه و غريبة و كذلك مثيرة مع الجزء الثاني ...

انا دكتوره علم نفسي اقيم بدوله اجنبيه ... كنت اعمل ابحاث عن الاغتصاب والسرقات ولجوء الكثير من المجتمع التالت للنت للاباحه باسرارهم لكي يفضفضوا على انفسهم , وجدت من موقع مليتا الكتير من الاشخاص الذين ساعدوني ببحثي العلمي .... لانه يعد اشهر موقع جنسي عربي على البحث جوجل
ترددت كتير بكتب هده القصه , وقررت اخيرا ان اكتب بدون اي توضيح عن الشخصيات وهده القصه انتشرت من قبل بمجله عربيه ...من 15 سنه تقريبا الى اليوم وهي شخصية القصة تعاني من اخطائها


تقول صاحبة القصه :

قصتي 100% حقيقيه ... ولولا اباحة الكلام لحلفت واقسمت ... المهم اقرؤوها ولتكون عبرة لكم ...

بدات قصتي حينما كنت بال17 من عمري , جاهلة بالجنس لكني كنت جميلة جدا جدا ... كنا نعيش باحدى دول الخليج و في الثانوية العامه كانت صديقتي الخليجيه هي اعز صديقه لي كاختي الصغرى المهم ...

عشقت شاب جميل جدا لكنه ليس من جنسيتها وكان يعمل بشركه وبسبب العادات والتقاليد لم يسمح اهلها بالزواج منه مع انها احبته موت ... فتمسكت به ... حتى انها مارست الجنس معه المهم انها لم تخبرني بانها مارست معه ... وفي يوم كانت مريضه جدا وجالسه البيت (ايامها ماكان فيه تلفونات) فكتبتله رساله وطلبت مني اني اوصلها له لانها تشك انه على علاقه ببنت من جنسيته وما بدها تخسره ... كنت انا متوقع الحب ... ولكن كانت خايفه من الفضيحه !!!

اخدت الرساله وذهبت لبيته (شقته) قرعت الباب رد صاحبه وقال لي ادخلي هو موجود ... دخلت وانا خايفه ... اجا على الصوت وتفاجأ بي وقال لصاحبه جيبيلنا شي بارد نشربه ... خرج صاحبه ... بدات اشرح له كم هي بتحبه و كم هي معجبه فيه ... وهو جالس جمبي ... وبدون ما اشعر اقترب مني وباسني (شد راسي ودخل لسانه وشفايفه وباسني) انصدمت !!! وقفت !!!
نهض وقال لي انه مو قصده هو اسف ... هو اصلا بيحبني انا مو هي وهي الي بتهدده دائما انها تاذيه عند اهلها .... فصعقت من الكلام وهربت للبيت ... حائره انه صديقتي مارست معه الجنس !!!

ذهبت وقلت لها فقط عن الجنس معه !!! بكت طول اليوم بغرفتي !! وقالت لي يجب ان اساعدها او حتنتحر او يقتلها اهلها !!!

باليل حلمت بالبوسه (كانت اول بوسه لي ولن انساها بحياتي ابدا) كانت جميله ولكن كانت مع حيوان كاسر ... المهم

بعد ايام جائت صديقتي وقالت لي انه مابدوا يشوفها ولازم تبعتله رساله !!! ما استطعت ان اقول لها لألألأ لانني سافضح !!!

ذهبت وبنفس الطريقة كان صاحبه (هي شقة عزاب) ولكن هو لم يكن فارتحت ... المهم شرحت له امر الرساله ... مد يده وامسك صدري ... بزازي وقال لي حيبسطني موت !! صرخت بوجهه مسكني وحاول يبوسني بالقوه ... قال : ادا صرختي بتفضحي حالك !!! ايقنت اني بمصيبه وسيغتصبني ... بكيت وهو يلحس بخدي وشفايفي وانا ارفسه بعيدا عني المهم جاء صديق صاحبتي وضربه بوكس وخلصني منه وطرده خارج البيت ... كان قد مزق بلوزتي وانا بالصدريه ابكي ... تاسف لي وقال لي انه يحبني بس الكلب صاحبه فهم غلط وسيقتله ... كنت انظر لشفايفه فلاحظ دلك واقترب مني وباسني فرفسته ... ابتعد عني وتاسف ... عندها فقدت نفسي و هجمت انا عليه ابوسه والحس لسانه وهو يعلم بي كيف ابوس ومد يده لصدري ولعب بحلمتي ولحسها اخرجت صدري وانا اتغنوج لا ادري ما حل بي .... ومسك يدي ووضعها داخل بنطلونه ففزعت .... ضحك كتير وقال انت مراتي زوجتي حبيبتي ... هاد عادي وقلع بلطلونه ... اول مره بارى و اشوف عضو ذكري (اير) !!! بكيت قال لي خلاص روحي ... خرجت بسرعه ...

ماعرفت ايه عملت او الي صار ليه ؟؟؟

وبعد ايام صاحبتي انجنت لانه مابعت الرد معي و ما بدوا يشوفها او يستناها امام المدرسه !!!
فكرت اني اروح بهده الحجه واحكي معوا واقول له ان ينسى الي صار معنا

وانا عنده قال انه مغرم بي وادا ما رايح احبه رايح يعترف لصديقتي بالي صار بينا ولاهلي فخفت وقررت اني اضحك عليه واخده على قد عقله !!! وبالحقيقه هو الي بيضحك علي وبيوخدني اد عقلي !!! وبدانا البوس لفتره والمصمصه وانا امسكلو ايرو وبعد فتره قال لي كيف امصه فعجبتني وصرت كل ما اروحله امصله مرتين ... او تلاته وبعد فتره اقنعني اني اريحه او بيروح لوحده تانيه وانا صرت اموت بيه وبحبه جنون ....

عملنا من ورا ... وجع بالاول بعدها صرت اروح لعندوا ابوسه وامصمصه وامص زبه والحس بيضاته ولما يوقف ادهنه بالكريم ويدخلوا بي من ورا وكان يخلص جواي وعلى بطني ومرات بتمي وبلعته ....

اطورت الامور انه صاحبه بيعرف عنا ومره وهو راكبني من ورا دخل ايره (زبه) بي من كسي جامد وانا صرخت بس هو خلص بي !!!
خفت كتير نزل دمي !!! شو اعمل ؟؟ انصدمت واغمى علي ... صحاني وهداني انه مو اصده وحنحاول الهرب ادا باحمل بابنه ومن الكلام هاد ...

كنت خايفه لكن بعد ايام اجتني الدوره وما كنت حامل رحت احكيله قال لي انه صاحبه بيهدده بانه يفضحنا ولازم نضحك عليه واحكي معه ... وخرج ... اجا صاحبه بعد 10 دقائق وقال انه بدوا يبوسني وصاحبه مو حيعرف شي وانه بس بدوا اياني للبوس وبسته فضحك وقال حافضحك او بتمارسي معي ...قلتله اني ماعملت بحياتي...اخرج عيره - زبه و قال لي اما بتمصيه او بافضحك ... مصيته وانا بابكي ... وخرجت ....

ما حاول يحكي معي او يرسلي رساله ... دهبت ليه بشقته ... شفت صاحبه قال لي انه بالدوام وبده يبوسني رفضت طردني وقال حيفضحني اقتربت منه كالمجنونه ومسكت عيره وقلت خلصني بليز بسرعه ... قال لي مصي بيضي لاني مره شفتك من خزق الباب بتوكليهم كويس ... وانا بامصله دخل حبيبي علينا انصدمت ... نهضت وقلتله انا اسفه ... هو السبب ... ابتسم وقال لي عادي هو متل اخوي وانت النا انصدمت !!!!
قال لي هادي قنيه كريم ويسكي بدنا نشرب و نرقص ما بعرف شو صار بي ... ميته من الخوف ... اصدقه او لأ ... فضيحه ؟!؟! قررت اخرج بعد ما ارضيهم و احاول اخليه يتجوزني وبعدها يعملو زي مابدهم ... المهم قال لي بتجوزك على شرط انك تعملي مع صاحبي الان وبعد الزواج او باااااي بااااي !!!!

وافقت ... هم سكروا وقالو لي ارقصيلنا بالكيلوت والصدريه رقصتلهم وهو يقولي مراتي حبيبتي قلعوا هدومهم مع بعض وقالو لي للزوجك بتمصي ولحبيبك من ورا استسلمتلهم باكيه !!! قالو لي اما بنخلص بتمك او بكسك !!! قلت تمي احسن .... وعملو معي شي 3 مرات ...

المهم ..........

انتحرت صديقتي ... وانسجن الاتنين !!! نفس الفكره مارسو معها ومعي ... وانا هربت من اهلي واعيش بدوله تانيه لوحدي
__________________
أنا شاب (ذكر) قضيت الثلث الاول من عمري بإقترابي من سن الثلاثين ..
متزوج منذ سبعة أعوام ....
ولي ابنتان وبالطبع ..زوجة

أعيش هدوء وسكنية تكاد تكون قريبه لحد كبير من الفتور العاطفي الذي بات العنوان الابرز لمحيطي والذي يلخص حال (أسرة والسلام )



طبعي متقلب الحال هادئ وحاد (كوكتيل) وغير ملتزم بالمواعيد (مثلكم)
أعمل في إحدى المطبوعات السعودية المعروفة بدخل جيد ...


الشاهد من هذه المقدمة ( الملخبطة) والتي لا رأس لها ولا قدمين انني أعاني في الوقت الراهن من أزمة عاطفية مع شريكة حياتي ..التي تبلغ من العمر ما يصل للثلاثة والعشرين عاما.. ولا اخفيكم بأن المشكلة التي اعانيها هي جنسية بحته ..
المشكلة بالتحديد تندرج تحت بند الروتين والخجل الذي يعد الصفة الابرز التي تتسم بها شريكة حياتي وانا على النقيض تماما مغرم بكل فنون النياكة والمضاجعة وقبل ذلك احرص ان تختلف كل نيكة عن الاخرى ..
وقد بدأت معاناتي مع عدوي الخجل منذ الشهور الاولى لزواجانا الذي دخل الان عامه السابع ..
بطبيعتي أعشق كل ما هو جديد في عالم الجنس .. فبدون مبالغة لا أتذكر يوما اني ضاجعت زوجتي بدون قائمة مقبلات قد يطول وقتها عن الرحلة الجنسية كوني أحبذ دوما ان تعيش فريستي ذروة نشوتها الجنسية الامر الذي يجعل وقت مقبالتي أطول من الوضع التي تكون فيه المدام مالهانفس ..لذلك احيانا ابدأ رحلة اللعق من العنق مرورا الى مناطق الدفء والشرف ووصولا لأصابع الأقدام التي لا أخجل من لعقها ووضع لساني الوسخ في الأصل بين كل أصبع حتى اشعر وان قشعريرة فريستي تهاجم عنفواني ..
ولا أخجل ايضا من التأكيد على اني أحبذ زيارة موقع الباط النظيف الذي قد لا يفضله الكثيرون منكم ولكنه مثير جدا عندما تضع سمعتك وتأريخك عليه جربوه وانتم في كامل نشوتكم وستلمسون صحة كلامي ..
ايضا أحبد ايضا ان انام لوهلات قليلة على البظر .. اشتم عبيره .. استفزه بأنفاسي ..
المهم اشعر بالفعل في هذه اللحظات بنشوة النصر والفخر والاهم من ذلك اللذة ..
ولكن المعاناة التي اتعايش معها دائما ان زوجتي من النوع الخجول الذي يرفض التجديد ويتمسك بالاخلاقيات والمبادئ والاسواء من ذلك الخجل ..
فمع كلامي المتكرر معها على ضرورة كسر هذا الخجل اجد الوضع يتكرر على الدوام ..حتى محاولاتي لاستثارتها يكتب لها الفشل .. فأحيانا أحاول تسخينها بالذهاب الى قنوات السكس فتشعرني بغضبها وامتعاضها الممزوج بالخجل حينما تخرج انفاس غاضبة تجبرني على تغيير القناة رغما من شعوري من أنها تاثرت من المشاهد القليلة التي جاملتي فيها .. والمس ذلك على الفراش سريعا بعد تلك المشاهد فعلى سبيل المثال اتجهت لتلك القنوات ورميت كلمة بعد وقلت لها بأن اطيازك رائعة حينما تمري من امامي ومن الظلم ان تحرميني من جمالها وبعد خمس دقائق اتجهت للقنوات اياها وركزت على المضاجعة الخلفية وما هي سوى نصف ساعة الا والشموع تضيء غرفة النوم واذا بي اكرر وصفة المقبلات والمداعبات والطويلة الممزوجة بإحاءات وردة فعل فيلم السكس مع مزيج من اللحس والفحس والمص والحلب والتقبيل حتى ان واجهت تلك الظيز التي لم أجد ما يمنعني عنها وقمت على الفوز بمداعبة المناطق المجاورة للفتحة الخلفية بغية استثارتها بشكل اكبر حتى تتمدد وتفقد السيطرة على خجلها بإعلان الاستسلام وبالفعل كانت تلك الليلة من اجمل الليالي الجنسية التي عشتها ولكن مع اليوم التالي رجعت ريما لعادتها القديمة ..عيب .. ما يصير .. استحي .. واذا اتجهت لتلك القنوات الجنسية لا اسمع سوى انفاسها الغاضبة وتقول رجع الام بي سي فيها مسلسل ..
وقد تأكدت من خجل زوجتي المبالغ فيه من خلال مطالبي الدائمة بأن ترفع صوتها وقت النيك كوني أعشق الكلام وقت الممارسة الجنسية واطلب منها ان تقول الكثير من المفردات الوسخة ك( انا قحبتك - نيكني بقوة - ابغى زبين جوة في كسي وخرقي - سكسنا أحلى من افلام السكس - )ولكنها لا ترد علي ليس برودا ولكنه خجلا ولكنها تستجيب وفق مزاجها فأحيانا اتفاجأ من شدة ذروتها لدرجة تقوم على اثرها ببلع سائلي المنوي واحيانا تطالبني بالقذف على وجهها رغما من استيائها المعلن لهذه الافعال ..

وحتى اكون أكثر صراحة انا شخص حار ولكم ان تفسروا معنى هذه الكلمة كيفما شئتمم في الوقت التي يأتي البرود العاطفي والجسدي والفكري الصفات الابرز في زوجتي الطيبة قولا وفعلا الحادة في بعض الاوقات ...


أعاني كلما اتجهت لسرير الهناء في غرفة النوم ولا أجد نفسي الا في صباح اليو م الثاني مستيقظ من سبات عميق بعد طول انتظار..
كوني لا أعتمد على الخطابات او البيانات حتى الاقي شريكة حياتي بجانبي على سرير الهناء ..نظرا لأن فلسفتي في الليالي الحمراء دائما ما أحبذها عفوية ومليئة بالإحاءات الصامتة التي تتغلب فيها لغة الجسد على الكلام ولكن في المقابل أجد أم العيال لا حس ولا خبر وكأني انتظر الإجابة من كرتون طماطم
...
يا سادة يا كرام هذه اول مرة أدخل فيها على عتبة موقعكم وكل ما تناولته في هذه الاسطر واقع اتعايش معه بشكل يومي و كلي أمل بوصفات جنسية لعلي أصل لحل علما بأن محاولاتي السابقة فشلت كفشل شعبان عبدالرحيم في تأدية وصلة سيرة الحب للسيدة أم كلثوم

عذرا على الاطالة وأشبع الله رغباتكم وأشعل لياليكم الحمراء بالمتعة ...
: محبكم
غاوي حنان
العمر : 29 عاما
العنوان للمراسلة
اللواتي قلمنا مخالب النسر
قصة واقعية
دائماً وفي وسط العاصفة وخلف الغيوم الملبدة في جوف السماء ورغم الرياح القاسية التي تصفع الوجوه في ليلة شتاء باردة لابد أن تجد خلفها
مكان للسكينة والهدوء ....تلك هي الحياة ..... هذه الجملة قلتها وأنا في زيارة صديقي الإيطالي( أصل عربي ) أثناء مرضه وبوجود زوجته ...
لم أكن وقتها ملماً بأعراض مرضه وكل ما أعرفه بأن مرض القلب والأوعية الدموية غالباً ما يقضي على صاحبه في الأزمات ولم أكن أدري
إن هذه الزوجة ستأخذ من كلماتي هذه نبراس لألم ألم بها وتأخذ لها تفسيرا على هواها الذي تشتهيه....
مضت الأيام وكنت أتردد إلى صديقي هذا في أوقات فراغي .....وهذه المرة الأولى الذي يفتح لي الباب بنفسه وداعني لتناول العصير منفردين
في صالة الجلوس لكي يكون في مأمن من التلصص بإستراق السمع إلى ما سيدور بيننا من حديث ... وكأنه منتظراً مجيئي ..
جلس واجماً كئيباً للحظات ثم أطلق تنهيدة ألم مشوبة بالحيرة ....سألته مابك ...؟ قال ألا تعرف مرضي ؟ قلت بلى ولكن عليك أنت أن تعلم
بأنه في غسق الليل وسكونه هناك مكان سينبعث من شعاع الضوء وهآنا أكرر هذه الكلمات أمامك للمرة الألف ولا من مستجيب ( قلتهابصوت
عال وأنا أشتد غيظاً منه وعليه ) ولم أكن أعلم أن زوجته في البيت والتي خرجت من غرفتها لتستفسر عن سبب هذا الصراخ المفاجىء......
ما الأمر ... هي سألتنا ...أجبتها لا عليك ... إنه موضوع خاص بيني وبينه عندها فهمت الكلام وعادت أدراجها إلى مخدعها ...
وتابعت حديثي إليه ( إلى متى ستظل تتخبط بالتشاؤم والأوهام ... هذه الروح لا يستطيع أحد أخذها إلا الذي وضعها عليك أن تفهم فالحياة
مستمرة إن شئنا أم أبينا ) قال لي وهذا لب الموضوع ... نعم إستمرار الحياة - قلت ماذا تعني ..؟ عندها أرخى بجسده على الأريكة وجاء
صوته الهادىء وقال أنت تعلم إن الناس الذين يصابون بأمراض صمام القلب تصبح لديهم المعاشرة الجنسية من قبيل الإنتحار والخوف
بحد ذاته هو مثبط للغريزة الجنسية ولكن المشكلة الأكبر أنك ستكون ظالماً لشريكة حياتك وأنت مكرهاً على ذلك وعلى قولك الحياة مستمرة
وأي حياة تعيشها وأنت تشعر بأنك ظالم لأقرب الناس إليك سيما إن الجنس ضروة من ضرورات الحياة كالطعام والشراب ولكن على نحو
آخر ولقد ذكرت لي الجلسة الماضية قول أذكره تماماً ( أربع لا يشبعن من أربع عين من نظر وإذن من خبر وأرض من مطر وأنثى من ذكر)
سألته وهل شكت لك من شيء ...؟ لا ولكن قرأته فيها - كيف - في وسط العواصف المحيطة بك من كل الجوانب تجد نقطة للسكون المركزي
- وما دخل قولي هذا في موضوع من هذا القبيل .... ؟ قلت وأنا حاوره ... أجاب كلماتك تلك التي ذكرتها والتي كانت تلتقطها كغذاء لروحها
العطشى قد أظهرت مكامن نفسها بما لا يستطيع الكلام التعبير عنها ...؟ هززت برأسي وقلت له كلامي كان موجه لك وليس لها ...
قال : وما الفرق ... ؟ قلت كلموا الناس على قدر عقولهم ... وعلى كل ماهو المطلوب ...؟ قال زوجتي ستكون عشيقتك ...قلت : لقد بدأت
مرحلة الهذيان ولا تدري ماذا تقول يبدو إن المرض إمتد إلى عقلك .. قال : إهدء قليلا وستعلم أنه لب العقل ... وعندها ضغط على زر
الجرس الذي كان بيده لتأتي زوجته بالعصير ولتشارك الحديث ...وهنا أخذ رشفة من الكأس وتابع الحديث : إن المجتمع لا يقدر جوع
النفس إلى الجنس ولن يقبل المبرارات للمرأة المتزوجة التي تذهب إلى حضن عشيقها خفية عن عيون زوجها وبل وسيتحدث عنها بلسان
العهرو يصبح الزوجان قصة تلوكها الألسن دون تحدث عن الأسباب التي أدت إلى ما أدت إليه وهذا مالا أريد أن أقع به وإن كنت قد إتهمتني
بقدان العقل عندما أردتك عشيقاً لزوجتي فأنا وأنت أصدقاء وزياراتك لي تبقى في حدود الطبيعية وأما ما سيحصل في غرفة النوم فلن يدري
به أحد غيرنا نحن الثلاثة وإن قلت لك بأني لاأغار فهذا ضرب من العبث بل والكذب الثقيل ولهذا فإن العمليات ستتم بعد فترة أخذ العلاج
أي في الفترة التي سأكون يها في النوم العلاجي ...
نظرت إليهم متأملاً في وجوههم وأنا أقرأ فيها علامات الرضا وكأنني سأكون منقاداً وماعلي إلا قبول هذه الهدية وكأنني طفل أعادوه إلى
صدر أمه هززت برأسي وأنا أهم بالخروج قالت لي الزوجة ليكون لقاءنا هذا المساء أليس كذلك ...؟ هززت برأسي بالموافقة وغادرت
مودعاً على أمل اللقاء..... حملت نفسي وذهبت إلى مكان إقامتي لأتال قسط من الراحة ورميت برأسي المتعب على الوسادة وتصارع
للأفكار في مخيلتي ... ولم أشعر إلا بجرس الهاتف يدق ... رفعت السماعة و ألو ويأتي صوتها ألسنا على موعد - قلت نعم - قالت لماذا
لا تحترم مواعيدك - سألتها وهل حان الوقت - قالت إنظر إلى ساعتك - التاسعة وأربعون دقيقة ليلاً أم نهارأ - آسف ربما نمت دون أن
أشعر ربع ساعة ونلتقي ... وفعلاً كان القاء الأول دخلت المنزل هذه المرة غير سابقاتها وهنا إصحبتني إلى مخدع الزوجية ولكن ماذا في
داخلي سوى رجل ماتت عزته ... وبدأت بإزالة حملها من الباس الخفيف ليظهراللؤلؤ والمرجان ورائحة العطور المثيرة ومن ثم الإنارة
الخافتة ودخان سيكارتي التي سحبتها من بين أصابعي لتأخذ نفساً عميقاً وتطلقه في سماء الغرفة وتأخذ النفس الآخر وتقترب من فمي
لتقبله وتنفث فيه ماتبقى منه وهي تعيد لي السيكارة بوضع كفها في كفي كعشيقين ثم جلست إلى جانبي وهي تطوق عنقي ونفسها يداعب
وجهي كنسمة رقيقة تبعث الراحة والنشوة في نفسي وهي تتحدث عن كلامي الذي سحرها وعن شخصيتي المتكبرة وعن وجهي الذي
يعضي للأنوثة معنى الرجولة كنت أدرك هذا الكلام قبل أن تتكلمه ومع هذا بقيت أسايرها مابين عناق وقبل و مد أيدي إلى ما تحت الزنار
وتتطور الأمور منها في نزع ملابسي إلى حد مد اليد ناحية القضيب الذي لم يكن في موضع الإستعداد الكامل منتظراً الأوامر مني والتي
كنت في حذر جداً من إقرارها ... نظرت إلي وقالت يهيىء لي بأنك لم تأتي لمضاجعتي ... نظرت إليها وأنا أقرأ في عيونها لهيب لم
أقرأه في عيون سواها و شوق غريزي مجنون ودمعة مجروحة تنظرالطبيب المداوي وأدركت بأني وقعت في الزمن الذي لا يقبل وجبة
من الحكمة ولا يقبل أي لغة غير لغة الغريزة الجامحة ولم يعد هناك وقت يمكنك أن تقدم فيه إعتذار...أجبتها كنت أرغب في أن تكون
المبادرة مني لا أن أكون منقادأً لإشباع غريزتك ... حكمي عقلك وستحصلين على ما تريدين - قالت :لا عقل مع الغريزة هذا كلامك
أنت قلت نعم ولكني لم أعهد أن ألبس ما يفصله و يخيطه لي الآخرين وكأنهم يمنون علي ولن أقبل بهذا أبداً ... ولم يكن منها إلا وعانقتني
وهي تبكي وتضبني بقبضتي يدها اللتان تلفاني إلى ظهري وتقول أحبك ... أحبك ..... أحبك .. حتى أنهكها التعب فأجلستها إلى السرير
ومسحت دمعاتها من على خديها وقبلتها من فمها ورأسها لأمنحها شيئاً من السكون المؤقت ...وأنا أشعر بأني قد أطفأت لهيب شوقهـــــا
المستعر ...حتى أنها أوهمتني بأنها كانت في منتهى القبول بالذي جرى .... ولكن النساء ظنون وكيدهم تجاوز قدرة الشياطين عن التفكير به
و في اليوم التالي إتصل بي صديقي هذا ليعاتبني على عدم الوفي بوعدي للعودة مساء اللبارحة لمتابعة المناقشة حول وضعي كعشيق
لزوجته فأعتذرت له على أنه أخذني النوم إلى ساعة متأخرة من الليل ووعدته بالزيارة بعد أسبوع لأنني سأسافر إلى بلدي عدة أيام
وفعلاً وفيت بالوعد هذه المرة فقد إتصلت به في اليوم الثاني من عودتي إلى هذا البلد فدعاني للعشاء عنده وكان هذا في مساء ذلك اليوم
حيث عدنا للحديث عن هذا الموضوع وأعلمني بأته لم يلمس بي أي تجاوب تجاه الفكرة المطروحة بل وكثيراً من التردد وإن هذه المسألة
لن يكون لها أي تأثير أو إنتقاص من كرامتي والموضوع كله لا زال قيد المناقشة فإن أعجبني أجبت بالإيجاب وإن كان سلباً ذهب أدراج
الريح وعندها أجبته دعني أقود لك هذه السفينة إلى الشاطىء بأقل الخسائر وإعلم بأني لن أضع بذرة شقاق بيني وبينك بسبب زوجتك
فهما كان لو نفذت لك طلبك ستأكلك الغيرة من الداخل وداوني بالتي هي كانت الداء وآخر الطب الكي النار ولعلها سمعت وهي تضع الطعام
على الطاولة جملتي الأخيرة تلك فأجابتني ممازحة ( دخيلة نارك أنا ) وجلسنا إلى الطعام نتسامر إلى أن جاء وقت العلاج فطلب مني أن
أقود تلك السفينة كما وعدت وبأقل الخسائر لا تنسى بأقل الخسائر وبعد أخذ العلاج بدأت أعصابه بالإرتخاء تمهيداً لبداية النوم العلاجي
بينما هي كانت تأتي بالعصير وماهي دقائق معدودة ونحن نشرب العصير حتى بدأت مرحلة فقدان الوعي فحملنا الشراب وإتجهنا إلى
صالة الجلوس وقلت لها إن هذه الممارسات الجنسية بعلمه ستزيد من المشكلة ولن تحلها والغيرة لا يمكن إستئصالها وقد وعدته أن أقود
السفينة إلى الشاطئ بأقل الخسائر وليس بأفظعها .. قالت أوا تعتقد بأنه رجل .... ماذا ..؟ نعم إنه ماعاد يمتلك من مواصفات الرجولة
غير الشكل ... إنه ميت ولكنه يتنفس .. إنه عكسك تماماً ... وأنك مغرور كالنسر لن تشبعك غير الجيف .... دعوتك بالأمس إلى الجنة
فتحت لك مدائن كسرى وضعتك في قصور السلاطين فرشت لك جسدي سريراً قدمت لك عنب الشام وتفاح لبنان وكباب حلبي
قدمت لك رمان نهدي وعسل فمي ولكن حلقت كالنسر مبتعداً تبحث عن جيفة وتزعم بأنك رجل قائد وبأنك صاحب مبادرة وأين هي
أريني ...وبحركة سريعة تطايرت أزرار المريول وتظهر جنة على الأرض يالله جنة عدن تظهر أمامي فأي نعيم ...؟
ولكنها سرعان ما أغلقت باب الجنة وهي تقول إن دخولها يخضع لطقوس وإمتحانات عليك أن تتجاوزها فإن رغبت فإلحق بي وأنت
تعرف المعبد وإنسحبت إلى المخدع تتمايل كسنبلة تركت بغير حصاد وأظن بأني من سيحصدها ويأكلها ... وبدأت أشعر بجسدي وكأنه
ليس بجسدي ... نار الرغبة تجتاحني حتى العظم ... ماذا يجري ...أنا لا أستطيع أن أقود نفسي ... عندها فقط أدركت إن السفينة تسير
بإتجاه الغرق ولا سبيل ... جميع الذرات في جسمي تطلبها .. ولا بد من المسير .... دخلت مخدعها رأيتها تجلس كالأميرات ورأيت
نفسي أدخل كخادم يستجدي الرضا وإتجهت لها آملاً أن تعدل جلستها المتغطرسة وتفك رجلها التي تلف الأخرى ولكنها لم تفعل ....
لحظتها سألتها وبتوسل ماذا تريدين ..؟ قالت هل تريد دخول جنتي - قلت :نعم - قالت : إعمل لها وأومأت برجلها .. وبدأت بتقبيل
أرجلها وكانت تتغنج وبدلال وتقول هكذا تارة وتارة ليس هكذا وبعد لحظات طلبت مني الإنتقال إلى صدرها وفعلاً بدأت بصدرها
وهي تطلق الآهات وتتعالى ومعها يزداد هيجاني وأحاول الإسراع بكل أوتيت من قوة للوصول إلى غمد خنجري الذي بدأ بمحاولاته
لإختراق الجدارين القماشيين لسجنه بعدم المبالاة لنتائج محاولته ولكنها تتمنع بغنج لتطيل الوقت وهي تعلم تماماً بأنه وفي كل لحظة
تمر تزداد عبوديتي لها وأنا بدوري منقاد كلياً لها وهي تقول دخول الجنة يحتاج ويحتاج ...وأخذت برأسي إلى فمها وقبلتني من فم
وقالت : لدي شريكة بك ... قلت لها أنا أحبك أنت فلماذا تأتين بشريكة - فقالت دخول الجنة يجتاج ... قلت لا طاقة لدي للإنتظار
قالت ياحبيبي لا حاجة للإنتظار وبدأت تعريني من لباسي دون أن تقطع كلامها وأنا أيضاً لا أحب الإنتظار ولهذا فشريكتي ربما
تهبط الآن من السماء أو تشق الأرض وتخرج أو .... تخرج من وراء الستار ....هل أنت جاهز ...إفتح يا سمسم ... نعم كل شيء
مرسوم بالمسطرة والقلم وحدي أنا المغفل ... ولكن نيران الغريزة الحيوانية وبدأت بمشوار دخول جنة عدن ... وبدأن بأول الأمر
بتقبيل الأرجل والآهات تتعالى ومعها كلمات التهييج المعهودة وتقول إنظر لها إن جسدها يشتهي جسدها ألحس لها كسها أرشف
عسله فليس هناك من أحق منك بهذا وتوجه كلامها إلى شريكتها التي تتأوه من شدة هيجانها ما رأيك دانو فترد عليها الأخرى بتغنج
لايوجد شخص يقول لإستر لا ...والله إنتي مذوقة ياإستر ثم توجهت بالكلام لي ألم يأتي دورها قلت لم تأمر .. قالت مطيع جداً مص إذاً
لي كسي دعه يدخل إلى داخل فمك ...آه ...أكثر ...آه .... كمان ....وآهات متسارعة سحبت خلالها كسها بسرعة من على فمي
لأشاهد ماء يرشح من كسها لتأخذه بكلتا يديها وتلحسه وعندها جاء صوت إستر أفعل معي ما فعلت مع دانو وبدأت فعلاً والطعمة هنا
مختلفة شيئاً ما هذه هي مطلبي وتقدمت إليها فجسدي بأكمله يرغب في الإختفاء في جسدها نعم جئت إلى جسمها الناعم كالحرير المتفتح
كأزهار الربيع عرق جسدها أفضل دواء لجفاف الحلق والحنجرة والبلعوم وأنا ممن يبحث عن هذا الدواء وبدأت مشواري برشفه من أخمص
قدميها وهي تطلب المزيد هنا وهناك وآه .... هنا .... وهنا .....عشان ماتزعل هذه المنطقة ..... عضني من كل أنحاء جسدي بقوة ..
أنا أحبك حتى الثمالة ... أريد أن تأكلني وأكلك ..... هذه الجنة ستصبح لك إلى الأبد ... كنت أسمع كلماتها .. وترتفع معها وتيرة الأداء
يداي وفمي نسيا كل القيود التي تحكمهما وبدأتا بمرحلة إجتياح ومسح ولحس لمس وبحثاً عن ملجأ آمن لهما داخل هذا الجسد الحليبي
داخل هذا الحصان الوحشي الذي لن يستطيع لجمه أحد إلا الذي وضع الروح فيه ... وقبل متلاحقة .. وآهات متلاحقة حتى لحس العيون
من الداخل ثم أعادتني إلى كسها ألحسه وأدخل لساني به كمن يضاجع بلسانه وآهات تتعالى وتزداد وهي تقول آي كمان نيكني بلسانك
مصه أكثر .... وتصرخ وهي تتلوى كمان أكثر .... عضه من الداخل ... هكذا كمن يأكل طعام العشاء ... آي .....آه ...وسرعة في
التلوي كطير يرفرف بجناحيه محاولاً الهروب من شبكة صياده ....ومن ثم آه طويلة الأمد وشهقة حتى ظننت إن روحها قد فارقت جسدها
لولم أشاهدها تتحرك ومن ثم ركون وهدوء وكأنما عادت إلى طبيعتها ولتعود إلى لغة الأمر ولكن هذه المرة ليس لي بل لشريكتها دانو
فقط طلبت مني الإستلقاء على ظهري وهي تقول لم تدخل الجنة بعد .... وطلبت منها أن تمص لي قضيبي ... وبدأت العملية ولكن بفنية
وتقنية رائعة تجعل القماش المتهرء ينتصب كقضيب من الفولاذ كانت تمرر لسانها على حدود الحشفة تارة وعلى ثقب القضيب تارة أخرى
وهيجاني يزداد حتى لحظة شعرت بأن قضيبي ليس لي ثم بدأت تدخله في فمها وتخرجه ... إني أضاجعها من فمها ..وماذا بعد الفم ...؟
بدأت أفكر أن أضاجع الإثنتين وفي كل أنحاء جسدهم ولعلي لم أعد أحتمل الخنوع أكثر ...كانت إستر تنظر إلي وكأنها تسمع ما يدور في
خلدي ...فإتجهت بإتجاه قضيبي تلحسه وترضعة بطريقة مشابهة بينما كانت دانو تضع كسها المبلل حتى الثمالة على فمي وأنا ألحسه لها
حتى شعرت بأن تنفسي لم يكن بالقدر الكافي وهي تتأوه وتصرخ وتقول ( لا هيك النياكة لا بلا ) ثم تحركت من فوق فمي متجهة نحو
قضيبي ( شو ها لأير الحلو هالزب مسكنه كسي وليس داخل كيلوتك وبنطلونك ) ثم مسكته وبدأت تمرره بين شفار كسها وتتآوه آههههه
وفجأة بدأت بإغماده في جوف كسها وبسهولة وبدون أي مقاومة ورمت بفمها على فمي تقضمه تارة وتارة تدخل لسانها داخله وأخرى تلحس
الشفاه بلطافة بالغة المثيل بينما كسها في حركتي إحتواء وتفريغ لقضيبي .... آهات وكلمات تحرك الحجر فلم لا تحركني لماذا أنتظر أن
أبقي الدور لهما باللعب بي كما يشاؤون فالجنة الآن ملكي وبلمحة جعلتها تحتي وهي تتأوه وفجأة طلبت مني الوقوف عن التسارع
بكلمات متقطعة عند أدركت إنها قد وصلت لذورة نشوتها وبدأت أحاول أن أتابع إلا أنها كانت تصرخ وتضربني على صدري بشدة
وتطلب من عدم الحركة ولكن وبما أن مشاغب قالت لي أرجوك إسحب إيرك بسرعة وما إن سحبته حتى تنهدت تنهيدة شعرت بعدها
بإرتياح بدا واضحاً من تعليم وقسمات جسدها ومرة أخرى لأتلقى الأوامر وصعود السلم يبدأ من الأسفل إلى الأعلى ودخول الجنة الموعودة
وإعتباراً من هذه اللحظة ستصبح أنت ملكي وإلى الأبد ... فقط عليك أن تريني رجولتك الحقيقة وفعلاً بدأت العبور إلى الجنة لقد تحرر
كل جسمي وحتى لساني فكان الكس أولاً ولكن هذه المرة بشكل أسرع فأنا قائد العملية ثم مررت بالبطن فالنهدين فالشفاه فالعيون ومن ثم
كامل الرأس وهي تقول تمتع بجسدي كما سأتمتع بجسدك وهي تتأوه إلى أن قالت ألم يحين دوري بعد قلت كما تشائين قالت لا أنت هنا
الآمر الناهي الآن قلت : أريني إذا فنونك قالت وهو المطلوب وبدأت من أصابع أرجلي ولأول مرة أشعر إن الذة تتملك حتى أصابع الأرجل
ثم تابعت إلى قضيبي الحشفة ثم التمرة ثم مسار الأعصاب والبيضات حتى شعرت بأني سأنفجر إلى شظايا ومن ثم بدأت كمن تأكل من
عشب صدري كشاة جائعة ثم إرتمت على شفاهي ترشفهم بجنون ثم تمددت بجسدها فوق جسدي ولم أشعر وإلا قضيبي داخل الكسها
المهيئ وبدأت بحركات لم أعهدها في حياتي من ممارسة تمرير قضيبي على الشفار بشكل مثير للحجر وبجهات مختلفة وكلمات تحيي
العظام وهي تقول هذا هو الحياة هذا هو الجنة والنار هذا هو إستر روحاً وجسداً لحظات ياحبيبي وربي سنكون واحداً لا يتجزء
وهنا بدأت معها رغبتي في الإختفاء ضمن جسدها تستعر كرة أخرى وضعت قضيبي على باب جهنم بينما كان جسمي يحاول الإختفاء
في جسدها .. حقا إنها جنة الأرض ...وآه وكلمات تتناثر من شفاهها كالمن والسلوى ولم أعد أفكرفي إنهاء هذه المضاجعة كنت أسرع
من أجل بلوغ الذروة لا أن أنهي هذه اللحظات المثيرة كانت تلذذ وتتأوه بصوت عال وتتشبث بجسدي كالعنكبوت وكلمات معهودة نيكني
كمان لا تتوقف أعبدك أجعل منك إله وآهات طويلة تبعتها رعشة أححست بأنها قد وصلت قمة النشوة وهي تقول يالله أذرف حليبك في
الداخل ولم أستطيع أن أخرج قضيبي لأزرف حليبه خارجاً قد كانت يداها أسرع بالضغط على ظهري لينزف ماء جسدي بأكمله في جوف
رحمها ... وجاءت كلماتها كفتاة كانت تركض وهي تتكلم متقطعة تكاد لا تفهم الآن إمتلكنا الجنة ومن الآن أنت مليكي وأنا مليكتك لك
وحدك .... ذهبت الآن السكرة وجاءت الفكرة ... أمعقول أنا في علم لست في حلم جاء صوتها ألم أعجبك ... وجاء صوت الأخرى
وأنا ألم أعجبك .... كيف حصل هذا .... هل أنتم شياطين ... لا بل ملائكة ...- ويلك الملائكة لا تتزاوج ... - إذا فلنكن بشراً
وهنا صرخت بل حيوانات - صح كل من دبت به الحياة فهو حيوان إتجهت إلى الباب برغبة الخروج حتى أني لم أنتبه إلى أنني عاري
عندما تعالت ضحكتيهما لألتفت إلى ما يضحكون حتى إنتبهت إلى نفسي بأني عاري وكانت حركة سريعة منها عندما رمت إلي ببرنص
الحمام وهي قائلة سألحق بك وفعلاً بعد دقائق دقت علي باب الحمام معلنة قدومها - لم أنتهي بعد - لا أريدك أن تنتهي - لدي دوام غداً
ليذهب الدوام وأهله - سنتكلم لاحقاً - سنرى - خرجت من الحمام ولبست ثيابي وإستأذنت للذهاب إلى مكان إقامتي - قالت : غداً سأكون
بإنتظارك هززت برأسي بالموافقة وشققت طريقي بإتجاه إقامتي - وفي اليوم التالي بينما كنت خارجا من المعهد كانت بسيارتها تنتظرني
- كان علي أن أراك ضروري - مالأمر ألم تشبعي غريزتك البارحة ..؟
- نعم ولكن ليس هذا هو الموضوع الذي جئتك لأجله بل لأجل زوجي لقد ضاجعته هذا الصباح
- ولماذا تخبريني
- كنت راغبة في أن يجعل منيه في رحمي ولكنه أغمي عليه
- ولماذا ....؟
- لأجل الطفل الذي سينمو بأحشائي
- ماذا ...؟
- هو الآن في المشفى وقد أخبرت العائلة بأنه أغمي عليه بعد الإنتهاء من مضاجعتي التي لم أستطيع الهروب منها لأنه كان يريد خلفاً له
وعلى ما يبدو إنه يشعر بقرب إنتهاء أجله كما فهمت منه ...
- وما المطلوب مني إذاً ..؟
- أن تؤيد كلامي فيما لو حصل شيء
- ولماذا لا تنهي مشكلة الحمل ..؟
- لن أتخلى عن جزءك الباقي بي مهما كلف الأمر
- أظن إن هذا فراق مابين وبينك
- أنت لن تستطيع ولن أمنحك الفرصة أبداً
- نعم بشهادة دانو ألعبي غيرها
- لا بل بتقليم مخالب النسر يا سيد ...... اليوم سأنتظرك لأريك بأم عينك ما تفعله النساء لن يستطيع الشيطان فعله
- هل أعتبر هذا تهديد
- بل حب دفين
- مستغني
- إذاً فإعتبره تهديد وسنرى ...
- في المساء ذهبت إلى المشفى لأرى صديقي هذا ولأتطمئن على أحواله لكنني لم أستطيع مكالمته ثم خرجت برفقتها وأنا أشعر بأن روحي ستخرج
من إنفي فلم أعد أستطيع التفكير بشيء فقط أريد أن أعرف بأي شيء تستند في تهديدها لي فكل محاولاتي بإستجوابها فشلت وكلما أصر على
معرفته تقول لا تتعجل قدرك إلى أن وصلنا منزلها وأنا متلهف لكشف السر المخبئ ولكم تفاجأت عندما قالت هذا الشريط المصور هدية لك مني
معطرة بروحي قلت ( الله ياخدها ) مقبولة منك قبل مشاهدة الشريط وبعده والآن أقول لك لم أقلم مخالب النسر بل إقتلعتها من جذورها
قلت لها أريني هديتك هذه وأنا غير مصدق لهذا الهراء ولا أظن بأنك تمتلكين تلك الإمكانيات ولا أظن نفسي بأني مغفل لدرجة أنني لا أستطيع
كشف عملية تصوير من هذا النوع ولا أظن أيضاً بأنك تسأجرين مصور ليفضحك ويتاجر بك ...؟ قالت أهنئك على هذا الزكاء ولكن كلمة أريد
أن أضعها في مسامعك أنا وصديقتي دانو خريجي معهد للتصوير السينمائي والآن شوف بعينك ... وتم وضع الشريط في الفيديو وتم التشغيل
في البداية ظننت أنها تمازحني ولكن بعد دقائق قليلة رأيتها حقيقة لكني لم أرغب في أن أرى البقية صرخت بل سترى حقيقتك غصباً عنك
وهذا الشريط هدية لك ... قلت لها لا أستطيع أنت تحمليني قرار إعدامي - إذا لنعقد الصفقة - تعم لك ماتريدين ولكن ماهي الضمانة بعدم
النشر - ماذا تريد ..هي قالت - قلت نحرق جميع الأشرطة ويبقى واحدا بحوزتك بضمانة البنك فلا يستطيع أحد تهديد الآخر - قالت أنت لا
تستطيع تهديدي بالشريط إستقيظ من غرورك المنهار - دعنا أصدقاء صدوقين فلست ممن يأتمن الرجال ولن أعقد أي صفقة معك وسيبقى
الوضع على ماهو عليه ..... وإعتبر إن البيت بيتك وهذا مفتاحه وكلمة أخيرة يجب أن تعلمها مادمت أنا في هذا البلد فأنا مسؤولة منك ...؟
وأنا أحبك حقاً ...؟ لا مجاملة وأنا أعلم بأنك لا تستطيع الإقتران بي ولن أجبرك رغم إنه بإستطاعتي فالمحب لا يمكن أن يتسبب الأذى
لمن يحب وأطلب مني الروح أعطيك إياها طائعة أما أن أتخلى عن الشريط فهو تخلي عنك ولن أتخلى عنك حتى تفارق روحي الجسد
وستثبت لك الأيام صحة كلامي ....ومع أطيب التمنيات لك بحياة ملؤها السعادة والصحة الدائمة
ومني كاتب هذه القصة لكم أطيب التحيات والتمنيات وإلى اللقاء في قصص أخرى ......
أنتظر ردودكم عبر الموقع فقط .... ...... وفهمكم كفاية