الأحد، 18 يناير 2009



انا اشرف14سنه والدى متوفى واخويا محمود21سنه ِانا فى غايه الجمال والهدوء وجسمى ممتلء قليلا لدى مؤخره كبيره لونها ابيض وطريه جدا حتى ان البنات كانو يحسدوننى عليها فقد كانو العيال ينادوننى يا ابو ليه ففى المدرسه كنت معظم هزارنا مع بعض عندما كان واحد منا يبعبص زميله فى طيزه كانت تقوم معركة البعابيص ولكن الغريب انها دائما تنتهى وقد اتفقو كلهم عليا وتنهال عليا البعابيص من كل مكان الى ان تتورم طيزى و كنت دائما اظنه هزار فعند جلوسى فى الفصل كانو يضعو ايديهم من خلفى لكى اجلس عليها ولا ادرى دائما الا افاجأ بأحدى الاصابع تكاد تمزق ملابسى ومن كثره التكرار فقد اصبح جميع بناطيلى ممزقه من الخلف وفى يوم من الايام كنت ارتدى بنطلون ممزق وتشاء الظروف انى لم اجد ملابس داخليه بسبب الغسيل فعند جلوسى وكالعاده افاجأ هذه المره بشعور غريب وقد دخل اصبعا كاملا فى خرم طيزى كان شعور غريب وما ادرى بنفسى الا وقد صرخت صرخه سمعها كل من بالمدرسه فألتفت المدرس سريعا وقال ما بك وانا مازلت اجلس على صباع زميلى ومن خوفى قلت للاستاذ لاشئ ونظرت الى زميلى قلت له براحه اخرج صباعك يا خول وبلاش الهزار ده فقال لى اوم فوقفت قليلا وبسرعه اخرج صباعه من طيزى وفى اليوم التالى فوجئت بزميلى وقد اخبر الفصل كله فلدى دخولى واذا بالفصل كله يمسكونى وبالدور كل واحد يضع صباعه فى خرم طيزى وعندما جاء اخر واحد قال احنا نلعب لعبه جديده بدل الصباع سوف اضع زوبرى فقلت له لماذا قال لى لا اعرف فقد وجدته كبر هنجرب بس متخفش فقلت له لا بلاش ولا ادرى الا وقد دفعه دفعه واحده وانا اصرخ ثم نظرت فرأيت كل من فى الفصل قد اخرجو ازبارهم وبالدور من الاول واحد واحد وفى الاخر سبونى وجرو ومن يومها انكسف وخفت اذهب الى المدرسه خشيه ان اذهب واجد المدرسه كلها فى انتظارى واذكركم ان لعبه البعابيص كنت العبها مع اخويا الاكبرمنى محمود فكان كثيرا ما يتركنى ابعبصه لكى يقوم بدوره فى البعبصه ولكن ما كنت الاحظه من محمود انه كان كثيرا ما يلعب معى هذه اللعبه وعندما يجئ دوره يفعلها بقوه شديده فقد كنت احس باصابعه وهى تغوص داخل طيزى فكان صباعه يخترق الملابس الداخليه والذى كانت كلها ممزقه بسببه وكنت دائما انام بجواره على السرير وكنا دائما ننام بملابسنا الداخليه وفى يوم صحوت من نومى الساعه الثالثه فجرا ووجدتنى عاريا تماما فنظرت الى اخى ووجدته نائما فحسست بشئ فى طيزى فنظرت ووضعت يدى على طيزى فوجدت ماده لزقه تشبه البرابير ولما كبرت عرفت انه المنى منى زبر اخى ولكننى عندما سألته فى الصباح قال لى وهو يضحك تلاقى طيزك نزلت برابير ولكنى قد تعودت على هذه الافعال والبعابيص والتحسيس والنياكه من الرجال وكنت اظنها اشياء عاديه فكان ذهابنا الى المصيف وعند نزولى البحر كان لازم يحصل حاجه ففى يوم كان الموج عالى وكنت هسقط على الارض واذ برجل مسكنى بسرعه وقالى مش تحاسب وقالى تعالى اعلمك العوم فكان يرينى بيده اليسرى ويده الاخرى كانت بداخل المايوه وكالعاده شغال بعابيص فنظرت له وقلت انت عارف اللعبه ديه ياعمو ولم اكمل الجمله الاووجدت وكأن فى خرم طيزى صواريخ شغاله دخول وخروج بسرعه رهيبه فقلت له دا انت حريف لعب وامثله كثيره من هذا وفى مره اخرى كان عندنا جارنا كان يحبنى كثيرا ويجيب ليه هدايا كثيره وفيوم من الايام طلب منى ان اساعده فى منزله فوافقت وذهبت معه فجلسنا فى الصاله وبدأ يطلب من اجلس بجواره واقترب الى ان طلب ان اجلس على حجره وجلست فوضعنى مباشره على زبره الذى كاد يمزق ملابسنا واخذ يضمنى واحسست بشئ تحت الملابس يقوم بدفعى بينما هو يقوم بضمى واخيرا طلب ان نجلس قليلا على السرير فطلب من ان اجلس على بطنى وجلس فوقى ووجدت نفس الشئ يقوم بدفعى واخيرا طلب ان اخلع ملابسى وبأستسلام شديد فعلت فقد كنت اخجل كثيرا وقام هو ايضا بخلع ملابسه فوجدت زبر ضخما جدا فقلت له انت هتلعب معايا زى زملائى فى الفصل شرحت له وقلت له ولكن انت زبرك كبير جدا جدا قال لاتخف سأدخله براحه فوافقت فجعلنى اجلس كالكلب ووضع اصبع ه فى خرم طيزى قلتله ماانت عارف كل الالعاب اهه وكأنه لم يسمع ثم رفع رفع زبره وقال استعد يا بطل ووضع رأس زبري فى خرم طيزى فوجعنى فقال لى لو مش عايزه يوجعك تعالى مص زبرى وارانى كيف فأخذت امصه كثيرا ثم قام هو واكمل فعلته الى ان دخل كل زبره فى طيزه وقام يدخله ويخرجه حتى اسست مياه ساخنه تتفجر فى داخل طيزى فسألته ما هذا فشرح لى فأدركت ما كان يفعل بى اخى وانتظرو الجزء الثانى مع جاراتنا مياده-عبير-هند

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق