الأحد، 18 يناير 2009



اني شاب محترم حالي الى ابعد الحدود عشت حياتي بعد تخرجي في محل لي صار هو كل حياتي مايشغلني شاغل غير المحل والتزامي ماعندي مشاكل من اي ناحيه قد تربيت على خلق يعلم بهااالذين صادقوني كنت اعيش في منطقه شعبيه احترم الناس والناس يحترموني الى ابعد الحدود حته ظهرت في حياتي فتاة تاتيني للمحل وتشتري مني الي تبغاه حيث كنت انظر اليها ونفسي في صداقتهااااعلما ان عمري كان26 سنه وهي اكبر مني بقليل كانت الفتاة غير اعتياديه في الجمال كانت الفتاة كل يوم بملاابس غير التي تلبس والعطر الذي تظعه هوه ساكنن لحد الاان في انفاسيكانت تلبس احلى الملاابس وكل يوم مع شاب لم اكن اعرف انذاك لكن قلبي كان ويوحي الي جسمهااااا تقاسيمهااا عندماتمشي ولاا عارظات الاازياء لا شيئ بالنسبه لهااااااااااا يعز علي كتب مثل هذا الكلاااااام عن قصة حياتي علي اريح بها قليبي واتمنااااا من اي قارء ان لا يجرحني باي كلمه لاني دمرت حيايتي واتمناااا ان لايحكم علي اي احد من قراء هذه القصه الحقيقه الخاليه من الخيال وانمااااا واقع حال عشته لفتره ست سنين باستهزاااااء ليجرحني اكثر من حرح حاليانااااااااا اما ما السبب الذي دفعني اليهاااابعد ان كانت كل حياتي المسجد والمحل ومن السوق الى البيتالسبب التعب اخرج من الصباح الباكر الى العمل مابرجع للدار الى بعد الثانيه عشر حالتي الماديه لست مليلونير ولست فقير الحال والدي حالته ممتازه جدااا لكني احببت ان عمل حالي لوحدي وان اصنع شي لنفسي دون مساعده والدي علما ان علاقتي بوالدي ووالدتي كاصدقااااءانا كنت ذالك الوقت اعيش في دار لحالي او لوحدي فكنت اتعب بشكل كبير احتاج فيه لكلمه حب مابين هذا التعب والاارهاق احتاج حب والحنانوالكلمه الطيبه الجو يثيرني بشكل الى الرومانسيه والون الزهري هوه كل حياتي اعشق الرومانسيه الى ابعد الحدود فاحببت ان اجرب حياة اخرى وخلت في عالم اخر مع هذه الفتاة عندما كنت في احد الاايام واناذاهب لكي اتسوق لمحلي وعلى طريق الصدفه رئيتا تبحث عن سياره تنقلها حيث كانت تخرج كالعاده كل يوم مع شابوكانت تظع العطر الذي ابغاهاوقفت السياره وقلت لهاتفظلي ابتسمت ابتسامه غير عاديه وركبت بالسياره كان مشوارها بطريقيوبينما كنت اقود الساره مدت اصابعها من خلفي وهي تلعب في جنبي حيث استغربت انا جلست خلفي فرتعشت وارتعش كل جسدي فانااتهيج او اتاثر بلمسه بصيطه فكيف بهااا تلعب بجنبي فقلت لها وانا مستغرب ليه قالت هيك وانالم اتعرضلمثل هذا الحدث في حياتي كلها ليس لاني لست جنسياااا ولاا احب الجنس لا بالعكس لكنني محترم حالي الى ابعد الحدودواخذت ترتفع يداهاا على رقبتيكنت صامتااا وكان احدا قد ظربني وليتني لم امر في هذا الموقف الذي دمر كل حياتي وقبل ان تزل من سيارتي اخذت من فمهااا علكاااا واعطتنياااا بطريقه تذهل العقل وهنااابدا مشوار حياتي نزلتوانا كلي غيره على تلك الفتاة وذالك الجسم الذي لا يوصف سوف يذهب لغيري نزلت من السياره وانا ذهبت للسوق اخذت الي ابتغيه وعقلي كاد ان يقتلني من لمشهد الذي صار معي رجعت للمحل وكان طريقها على باب محلي اذا رجعت لدارهاااوانا ارتب المحلوفجاتا دخلت علي المحل صارت تشتري منوتتطلع الي وانا من النوع الذي يستحي فلم انظر اليا الاا خلسه فصابني الفظول وقلت لها ممكن اكون صديق الك ابتسمت وابتسمت الدنيااا باجمعها عنديوبكل سرور قالت اتمنا ان تكون حبيبي وانت الان اكثر من صديقي ذهبت للدارها واخذت كل كيانيصارت تاتنيني كل يوم وكنت من الناحيه الماديه لا اقصر عليها باي شيئ ولم تكف طبعا عن اصدقاء السوء الذين دمرو حياتهاااكنت شديد الغيره عليهااا وكنت احسبهااا جزءاااا مني وكنت احاول ان اعمل مناشيء يعني كنت قد بدئت معاها من الصفر من العدم وكنت احاول ان اجعلهاشيئ فحددت معا موعد لكي اخرج معها في مكان عام وفرحت كثيرا لاني لم اتكلم مع بنات المنطقه واحاره الي كنا نعيش بها انا وهي الاابكل جديه واحترام فخرجت معها وعندما لااصق جسدي جسدها كنت وبدون اي مقدمات اتهيج بشكل غير اعتيادي ومن اول لقاء مدت يدها على ذكري وصارت شيئا فشيئ تبتغي ان تصل اليه وصلت الي وانا لو تذبحونني لم تجدو في جسدي قطرة دم فتحت السحاب وصار ت تلعب فيهوانا في معان عام اكاد ان انجن بمجرد ماصارت تحركه كملت على حالي فشرحتلي حياتها وكيف صارت غير بنت فبدئت انصح بهااا وهي لاا تصفي الي الاان الذي كان فيها لا يعقله العقل ما الذي فيك فقالت انا عندي شذوذ جنسي كيف يعني كيف وانا مشعارف ايش تعني الكلمه فقالت لي كل شيئ ابتغي المره والثانيه والثالثه ليست بيدها لكن 0000هذا جزئي الااول ورجاء اخوي لا اريد من اي احد ان يجرحني بكلاام حتى يسمع نهايه قصتي واني صادق فيهاااا كل الصدق في المقابل اتمنا كلاام طيب منكم لااني مجروح
--------


هذا جزئي الثاني مع الفتاة التي لحد الاان اكن لها كل الحب والوقار فهي في ذاكرتي ومخيلتي ولاتفارقني حتى دقيقه رغم اني متزوج ورائيت الجنس طبعا في الحلاال لكن زوجتي من النوع البارده اما انا ففي جسمي نار واعصابي كالحديدصرت اغر عليها بشده وبقيت كثيراا وانا ينتابني الفظول مابها لماذا ولم اجد اي جواب حتى اتصلت بي في احد الايام وانا اشتغل في المحل وبصوتا دافء تقول وتترجاني ان انام معها فقلت لها كيف فقالت فقط احكي معي وصرت اخفض صوتي ولاول مره احكي لها ولم تتوقع في يوم من الاايام اني انا الذي يحكي معا وفي اي شي في نفسي ونفسها وروحي تلااقت مع روحها وباي مكانن هي في الحمام تستحم واسمع صوت الماء كيف يسيل على جسمها الناعن الترف الذي يغري المجنون قبل العاقلوذا بصوت عالي اسلبني روحي ولو تحكي بعده اي كلمه انتابني شعورجمل لاا يصدق من جه ومن جه اخرى خفت ان حدث لها مكروه فلم تتكلم بعدها باي شي عرفت بعد ماجائتني فرحه بعد نصف ساعه انها عندما تصيبها القشعريره او الرجفه لاتصتطيع ان تحكي ولاا تتحرك ورجليها يبقيان مفتوحتان مع نفسها الداخليه بعد فتره قصيره فعلت نفس الشي الذي فعلت اول مره وهي تردد بعد لااقدر ان استمر اريدك ان تريحني في الحقيقي اريدك ان تنيكني اريده ان يدخل فيني وصار ت تترجى فيني كانها طفل صغيرفصرت اختلق الاعذار لكي ابعد هذا الشيئ عن حياتي فمره اقول لها لاا اقدر ومره اقول لها ليس عندي مكان ومره اني تعبان ويشهد الله علي اني ليس لي اصدقاء سوء حتى اعرف اماكن الذين يختلون بها رغم انا كانت متوفره الى ابعد الحدود في بلدي لكن صديق السوء لم يكن في حياتي مطلقا وانا في هذا كلامي لا اقصد اي احدا من قراء قصتي فهذا واقع حالي حتى عرفت بطريقه غير مباشره ان لديها موعد مع احد الشباب الذين كانت تعرفهم قديما والسبب الذي دفعها للذهاب له عندما رفظت انا كثيراااا مطالبها بان اعاشرهااا وانام معهافكلما كانت تحكي الي كنت دائما اكرر عليها العلااقه التي تبدء بالجنس تنتهي بفتره قصيره والعلااقه التي تنبع من دافع حب هي التي تستمروكانت لاتصغي الي طبعا ففي نفسها وغريزتها ماهوه اكبر من كلاامي وذهبت للشاب وعندما عرفت او شككت في الاامر اشتعلت نارا فوق النار التي فيهوحددت لها موعدلاان اراها باقرب فرصه ممكنه وهي التي هيئت كل شيئ المكان عند صاحبتهاذهبناالى الشقه وخرجت صاحبتها وقلبي نار لاا يطفئها الاا ان اظربها وبينما دخلنا الغرفه بدئت تخلع ثيابها وبدءت تطفئ كل الغيره التي كانت في نفسي بظري اليهالكني لم انسا انها اخطئات تجاهي وتجاه نفسها اولا فقمت وانا متوترا من ناحيه ومن ناحيه اخرى كيف ذهبت الى ذالك الشاب وذهبت واحظرت بربيشا وصرت الومها واوبخا وكانت خالعه جميع ملاابسها ماعدا الملاابس الداخليه وهي تترجا في ان لاا اظربها وظربتها ظرب الذي اراح قلبي وجعلت رجليها وافخاذها تحمر تكاد ان يخرج منها الدملماذا هذا الشيئ الجيل الرائع اجمال يفعل هذا الشي لماذا هذا الجسم الذي لاا يقدر بثمن يفعل هذا وكان الجوب ليس بيدها تبتغي كثيراااااااااا وكثيراااااااااااااا ولكني لاا اعلم فاقتربت اليها وكلي حنان لها على الذي فعلته يداي بها غصب عني ولم اكن اعلم بشدة الغيره عليها والمحافظه بها ورحت امسح دموعها وامسح بذالك الحسم الرائع الجمال واقبلها من شفتيها هنا احسست بانها قد ارتخت واخذتني بيديها وكنت لم اخلع ثيابي بعد فصرت امص شفاهيها وورقبتها والعب باذنها وهي تتاوه وتتصليح ياحبيبي اتمنا في حياتي ان احدا غيرك ظربني كما ظربتني اليوم وقد اخذت نهديها تلك النهدين التي لم ولا اعتقد في يوم من الايام اني سوف اراى مثليهما الحلما شقراوتان والحسم ابيض كبياض الشلج والنعومه ليست كالحرير بل الحرير مصنوع منها اما جسمها فترف وذائب كذوبان القشطه في الحر او الشوب القوي فجميع المواصفاة التي ابتغيهااااا تمثلت امام عيني فما عساي ان افعل صرت الحس لها من كل مكان والعقا تمنيت ان اكلها فهي في نفسي مهما عاشرتهابدءت تتفتح لي سحاب بنطلوني ودعك زبيالى دردجه اني اكملت على حالي فاصابها الخيبه وقالت لماذا ظنت اني خلااص سوف يرتخي وترتخي اعظاء جسدي وهي كالحديدنزلت عليه وصارت تمص فيه مص من البدايه الى النهايه وانا نفس الشئ الحس لها من تحت واشدها الي بحسره من ناحيه ومن ناحيه اخرى اريدا ان اطفئ نارها التي لاتنطفئ صعدت عليها وكان ظيق بشكل لاا يصدق حتى اني تصورت اني قد ادخلته من خلف وهي تتاوه وتصرخ بصوت منخفض من الحرقه وتهمس في اذني اه نكني اخخخ حيل بعد اريده لاا تخرجه حبيبي وانا ازداد قوة فهمست باذنها فين اذب اللبن فقالت في ياحبيبي وذببت لبني وللمره الثانيه وهيه يسل منهاوترتاح راحه في كل مره اكمل فيها انا تاتيها الرعشه اقوى مني وتشد شعري بقوه حتى قالت لي خلااص بدي اطلع عليك فنمت انا على ظهري ولعت علي ولحمها يغظي اجزاء ذكري وهيه تدعك فيه بقوه وتفعل كما افعل لها ادخله واخرجه منها حتى شدتني بقوه ونامت وكانها اغمي عليها فزعت فكرت انا قد اصابها نوبه قلبيه او ماشابه لذالك وما احلاها وهيه نائمه لاايتخيلها الخيال ولاايعقها العقل ولو كتبت اليوم كله عنها لاايصفها الواقع الذي عشته معها اعجبني منظرها وهيه نائمه ورجليها مفتوحه للاخرجلست بجانبها وصره العب بالساني باذنها فهي كانت تنتهي من العب فيها بطرف لساني نقطه ظعفها وهي نائمه مرتخيه صعدت عليها للمره الرابعه وادلته بكل هدوء وصارت شيءا فشيئا تستفيق وتثيرها الشهوه التي في نفسهااكملت للمره الرابعه وهيه للمره الخامسه بنفس القوه والرعشهواكملنا اول لقاء بيني وبينها ثمان مرات وهي سبع مرات بغضون ساعه ونصف وكانت عندما تاتيها الرعشه تاخذ روحي من جسدي احساس لا اقدر ان اصفه مهما كتبت عنه هذا اول لقائي بها رجعت للمحل وانا السعاده التي تغمرني لاا تقدر بثمن انستني كل حياتي وساكمل الجزء الثالثاذا كان هنالك في العمر بقيه اتمنى بان لاا يجرحني اي احد عندما يقرء كلاامي فاني حساس الى ابعد الحدود ولم امشي هذا الدرب الاا رغما علي قد يسال سال ويقول لماذا انت هنااااا الحده التي دمرتني بعد فراقي بهذا الملااك فانا في بلااد وهي في بلااد وانتم احبتي واخوتي واتمنا ان تقدرون كلامي بالشيئ الطيب سلااااااااااااااااااااااااااام
------------

صرت اظاجعها مابين الحين ولااخروفي كل لقاء لي معها كلنت قصه بحد ذاتهاوالشذوذ الذي عندهاهوه احله وارقا شيئ بالنسبه لنا كرجال وتزيده الغيره التي في انفسنا وحب التملك لهذا الملااك ففيها الحنان والجسم الذي لايقدر بثمن والرعشه وانا بطبيعت حالي لدي طاقه تحمل لااكمل بسرعه حتى اشبعهاكيف اشبعهااااهذامستحيل بالنسبه الي فحينما تفارقني بعد نصف ساعه تتصل علي وتحكيلي بدياك اريد ان تعاشرني حته احكي لها واسمع ذالك الصوت الذي يهز كياني من الاهات الي تمزقني اه اه ياحبيبي بعد الى ان نرتاح نحن الاثنين ففي يوم من الاايام وبينماكنت اتصل بها في الحاديه عشر من اليلفصارت تحكيلي نفس الكلاام اريد ان اعاشرك هسه قلت لها كيف قالت اتي اليك وكانت يبعد دارها عن داري مسافه 500 متر ترددت كثيراا حتى وصلت الى مرحله صورتلي كيف حالها وكم من الشهوه التي تملكت نفسها ولاا تريد ان تعمل لحالهااغوتني بطريقه لايقلها العقل وهيه لايحتاج ان تغوي احدففي جسدها مالاا يعقله العقل من جمال ومن طيب روح ونفسفقالت لي تعال علي فقط افتح الباب واخرج وكنت احكي معها في الجوالول وكنت اسكن في داري لوحدي واذا بي اراها من بعيد وهي تمشي فطاوعت نفسي على ان استقبلها فذبت واتيت بها وذخلت باب الدار الرئيسي فظمتني اليها الى ذالك الصدرالى ذالك العطر الى النهدالي يذيب الصخر من جماله وانا اتلمس من خارج ثيابها جسدها الرائع الجمال وذا هي لم تلبس ملاابه داخيه اتتني بدون اي ملاابس داخليهخلعت لها ملاابسهاواخذت بفمهاااا بشفاتها ولديهااا مكان يثيرهاااا بشكل لاايصدق وهوه تحت اذنها فصرت ادعبها وهي تمسك بذكري مسكه تكات تقطعه اربا اربا من الشهوه التي في نفسها فصارت ترفعلي نهديها لكي ارظعهما تلك اليله لاا تقدر باي شي وتزلت الى تحت لكي الحس لها فقالت لااانا امصلك الاول فانزعتني بتلك الاانامل التي تؤكل من جمالهاوامسكت بذكري وصارت تمص فيه واكملت في فمها حتى نامت على ظهرها وقالت تعال الي فنزلت الحس لها بشكل اثارها وهي تمسك بذري فادخلته وهيه تتأوه وقبل ان اكمل المره الثانيه قالت اريد ان اطلع عليك نزلت نمت على ظهري وكنت متوتر الى ابعد الحدودطلعت علي ولحم جسدها ينفرش على جسدي حتى اكملتوعندما تكمل تنتهي كانها نامت وهذا المنظر يثيرني اكثر فانقلبت عليهاوعيناها مقفلتين وبدات ادخله واخرجه بهدء حتى يبقى ذالك المنظر الرائع وذا بي اشد عليها وهي تفتح عينيها وتراني جالس فوقهاونهودها تتحرك من شدة الحركه التي اهبها اليهاعملت معا كل الوظعيات الفرنسي المقص الى ان صار الفجر تلك الليلهاكملت انا13 وهي اكملتاخره مره في الحمام ونحن نستحم12مشطت شعرها وبستها على راسهااكراما لها استمرت قصدتي معا مايقارب 7 سنين كلفتني هذه العلااقه السبع ملاايين طلبتها للزواج لم يوافق ابي فاني احترمه الى ابعد الحدودولم اتخلى عنها ولو لحظح واحده افترقنا قبل عامينوذالكلاني سافرت الى بلد اخر وهي تبحث عني ولكني من النوع الغيور لاا استطيع ان استمر معا لم انساهالحظة واحده بعد سنتين من فراقي لهاوهوه القدر الذي ابعدنا عن بعض نفس القدر الذي اجمعنا مع بعض اتمنالايجرحني احدفي كتابتي قصتي الحقيقيه ولولاالوحد التي اعيشها لما كتبتها علي ارتاح عندما احكيهاتحياتي الى كل صديق وصديقه قرء كلماتي اخوكمmngs_vip@yahoo.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق