الأحد، 18 يناير 2009

أنا شاب (ذكر) قضيت الثلث الاول من عمري بإقترابي من سن الثلاثين ..
متزوج منذ سبعة أعوام ....
ولي ابنتان وبالطبع ..زوجة

أعيش هدوء وسكنية تكاد تكون قريبه لحد كبير من الفتور العاطفي الذي بات العنوان الابرز لمحيطي والذي يلخص حال (أسرة والسلام )



طبعي متقلب الحال هادئ وحاد (كوكتيل) وغير ملتزم بالمواعيد (مثلكم)
أعمل في إحدى المطبوعات السعودية المعروفة بدخل جيد ...


الشاهد من هذه المقدمة ( الملخبطة) والتي لا رأس لها ولا قدمين انني أعاني في الوقت الراهن من أزمة عاطفية مع شريكة حياتي ..التي تبلغ من العمر ما يصل للثلاثة والعشرين عاما.. ولا اخفيكم بأن المشكلة التي اعانيها هي جنسية بحته ..
المشكلة بالتحديد تندرج تحت بند الروتين والخجل الذي يعد الصفة الابرز التي تتسم بها شريكة حياتي وانا على النقيض تماما مغرم بكل فنون النياكة والمضاجعة وقبل ذلك احرص ان تختلف كل نيكة عن الاخرى ..
وقد بدأت معاناتي مع عدوي الخجل منذ الشهور الاولى لزواجانا الذي دخل الان عامه السابع ..
بطبيعتي أعشق كل ما هو جديد في عالم الجنس .. فبدون مبالغة لا أتذكر يوما اني ضاجعت زوجتي بدون قائمة مقبلات قد يطول وقتها عن الرحلة الجنسية كوني أحبذ دوما ان تعيش فريستي ذروة نشوتها الجنسية الامر الذي يجعل وقت مقبالتي أطول من الوضع التي تكون فيه المدام مالهانفس ..لذلك احيانا ابدأ رحلة اللعق من العنق مرورا الى مناطق الدفء والشرف ووصولا لأصابع الأقدام التي لا أخجل من لعقها ووضع لساني الوسخ في الأصل بين كل أصبع حتى اشعر وان قشعريرة فريستي تهاجم عنفواني ..
ولا أخجل ايضا من التأكيد على اني أحبذ زيارة موقع الباط النظيف الذي قد لا يفضله الكثيرون منكم ولكنه مثير جدا عندما تضع سمعتك وتأريخك عليه جربوه وانتم في كامل نشوتكم وستلمسون صحة كلامي ..
ايضا أحبد ايضا ان انام لوهلات قليلة على البظر .. اشتم عبيره .. استفزه بأنفاسي ..
المهم اشعر بالفعل في هذه اللحظات بنشوة النصر والفخر والاهم من ذلك اللذة ..
ولكن المعاناة التي اتعايش معها دائما ان زوجتي من النوع الخجول الذي يرفض التجديد ويتمسك بالاخلاقيات والمبادئ والاسواء من ذلك الخجل ..
فمع كلامي المتكرر معها على ضرورة كسر هذا الخجل اجد الوضع يتكرر على الدوام ..حتى محاولاتي لاستثارتها يكتب لها الفشل .. فأحيانا أحاول تسخينها بالذهاب الى قنوات السكس فتشعرني بغضبها وامتعاضها الممزوج بالخجل حينما تخرج انفاس غاضبة تجبرني على تغيير القناة رغما من شعوري من أنها تاثرت من المشاهد القليلة التي جاملتي فيها .. والمس ذلك على الفراش سريعا بعد تلك المشاهد فعلى سبيل المثال اتجهت لتلك القنوات ورميت كلمة بعد وقلت لها بأن اطيازك رائعة حينما تمري من امامي ومن الظلم ان تحرميني من جمالها وبعد خمس دقائق اتجهت للقنوات اياها وركزت على المضاجعة الخلفية وما هي سوى نصف ساعة الا والشموع تضيء غرفة النوم واذا بي اكرر وصفة المقبلات والمداعبات والطويلة الممزوجة بإحاءات وردة فعل فيلم السكس مع مزيج من اللحس والفحس والمص والحلب والتقبيل حتى ان واجهت تلك الظيز التي لم أجد ما يمنعني عنها وقمت على الفوز بمداعبة المناطق المجاورة للفتحة الخلفية بغية استثارتها بشكل اكبر حتى تتمدد وتفقد السيطرة على خجلها بإعلان الاستسلام وبالفعل كانت تلك الليلة من اجمل الليالي الجنسية التي عشتها ولكن مع اليوم التالي رجعت ريما لعادتها القديمة ..عيب .. ما يصير .. استحي .. واذا اتجهت لتلك القنوات الجنسية لا اسمع سوى انفاسها الغاضبة وتقول رجع الام بي سي فيها مسلسل ..
وقد تأكدت من خجل زوجتي المبالغ فيه من خلال مطالبي الدائمة بأن ترفع صوتها وقت النيك كوني أعشق الكلام وقت الممارسة الجنسية واطلب منها ان تقول الكثير من المفردات الوسخة ك( انا قحبتك - نيكني بقوة - ابغى زبين جوة في كسي وخرقي - سكسنا أحلى من افلام السكس - )ولكنها لا ترد علي ليس برودا ولكنه خجلا ولكنها تستجيب وفق مزاجها فأحيانا اتفاجأ من شدة ذروتها لدرجة تقوم على اثرها ببلع سائلي المنوي واحيانا تطالبني بالقذف على وجهها رغما من استيائها المعلن لهذه الافعال ..

وحتى اكون أكثر صراحة انا شخص حار ولكم ان تفسروا معنى هذه الكلمة كيفما شئتمم في الوقت التي يأتي البرود العاطفي والجسدي والفكري الصفات الابرز في زوجتي الطيبة قولا وفعلا الحادة في بعض الاوقات ...


أعاني كلما اتجهت لسرير الهناء في غرفة النوم ولا أجد نفسي الا في صباح اليو م الثاني مستيقظ من سبات عميق بعد طول انتظار..
كوني لا أعتمد على الخطابات او البيانات حتى الاقي شريكة حياتي بجانبي على سرير الهناء ..نظرا لأن فلسفتي في الليالي الحمراء دائما ما أحبذها عفوية ومليئة بالإحاءات الصامتة التي تتغلب فيها لغة الجسد على الكلام ولكن في المقابل أجد أم العيال لا حس ولا خبر وكأني انتظر الإجابة من كرتون طماطم
...
يا سادة يا كرام هذه اول مرة أدخل فيها على عتبة موقعكم وكل ما تناولته في هذه الاسطر واقع اتعايش معه بشكل يومي و كلي أمل بوصفات جنسية لعلي أصل لحل علما بأن محاولاتي السابقة فشلت كفشل شعبان عبدالرحيم في تأدية وصلة سيرة الحب للسيدة أم كلثوم

عذرا على الاطالة وأشبع الله رغباتكم وأشعل لياليكم الحمراء بالمتعة ...
: محبكم
غاوي حنان
العمر : 29 عاما
العنوان للمراسلة

هناك تعليق واحد:

  1. Online Casino Site - Choegocasino.com
    The 카지노사이트 best online casino 제왕카지노 is septcasino now ready for your new player. Experience the best slot games, live dealer games and live dealer games. Enjoy exciting promotions

    ردحذف