الخميس، 15 يناير 2009

الحلقة الأولى
العائلة الصعيدية
أنا اسمي أحمد وأحكى لكم قصة حقيقية حدثت لي عندما كنت في الجامعة عندنا في الصعيد عندما الشخص يكبر يخرج إلى سوق العمل وبخاصة في محافظة سوهاج التي تسمى المحافظة الطاردة لأبنائها ذهب آخى الأكبر ويسمى إبراهيم للعمل في المحروسة ( القاهرة ) فكان يعمل حارس أمن على أحد الشركات الكبرى و في أحدى الأبراج (العمارة ) فتعرف على بنت البواب العمارة فتزوجها واستأجر أحدى الشقق رخيصة الثمن التي تتناسب مع راتبه لكي يسكن فيها هو وزوجته وعندما أنهيت الدراسة الثانوية فكتبت الرغبات ثم أتى بي التنسيق في حقوق القاهرة انتساب وكان هذا اليوم من أجمل أيام حياتي لكي أري القاهرة التي كان دائما آخى الأكبر يحدثني عنها وكان يسميها أم الدنيا .
فذهبت إلى القاهرة في أول يوم وفى الدراسة وكان في استقبالي في محطة القطار (رمسيس ) أخي إبراهيم وكان من التقاليد إنني لابد انزل على آخى ونحن في غربة بالنسبة لنا ناس صعايده يكون بيت آخى في مصر وانزل في المدينة الجامعية أو استأجر احدي الشقق مع بعض الزملاء فأخي نهري وقال كيف يحدث هذا وأنا موجود عيب عليك كده يا احمد
وسوف أكمل عندما أري تعليقاتكم في الحلقة القادمة
====
العائلة الصعيدية
الجزء الثانى
طبعا كما تعلمون انا احمد جئت من الصعيد لكى ادخل الجامعة فى القاهرة كلية الحقوق فطبعا استضافنى اخى ابراهيم احسن استيضاف فى منزل وكان يلبى اى طلب اطلبة منة وكانت كذلك زوجتة التى كنت اعتبرها فى البداية مثل اختى الا ان حانت الفرصة لكى اعاشرها معاشرة الازواج ولم اعرف كيف حدث ولماذا ؟
البداية انى كنت لم ارغب ان اسكن مع اخى فى شقتة المتواضعة كما ذكرت سابقة بالنسبة لدخلة المتواضع كحارس امن وكنت اريد ان اسكن فى المدينة الجامعية او فى سكن الطلاب المغتربين لكى اكون على راحتى من السهر وخلافة
لانها كانت اول مرة انزل القاهرة وكنت مبهور فى البداية ليس فى الحريم لا كنت مبهور من العاصمة والابراج العالية
قصتى بدأت عندما كان اخى وهو بطبيعة عملة حارس يعمل لمدة 8 ساعات فى اليوم تختلف وتتغير كل شهر فمثلا يعمل من 7 ص:3 م وفى شهر اخر من 3م :11 م وفى شهر أحر من 11م :7 ص وهذة هى طبيعة عمل اخى وكانت زوجتة لاتعمل تجلس فى البيت وهى مدبرة جدا تحاول ان تعيش على حسب طبيعة دخل زوجها بالاضافة الى الامدادت من البلد اقصد من القرية من اهلى من ارز وخلافة سمن بلدى وجبنة قريش و عسل بالنسبة لنا ناس ريفين
وانا كنت بذهب الكلية فى الصباح واتتى على العصر او بعد العصر بقليل فى شهر كنت بتغدى مع اخى واذهب الى النوم و فى اشهر اخرى اخى يتغدى معى ويذهب الى عملة وكان اخى مبهور بى لانى اول شخص فى العيلة يدخل الجامعة وكان دائما يشجعننى وكان يحلم ان اكون وزير وكنت احترمة جدا وكانت زوجتة تلبي لى جميع طلباتى بلا نقاش وكنت انظر اليها نظرة محترمة
وفى ليلة من ليالى الشتاء الباردة وانا كنت عائد من عند اصدقائى مع اقتراب موعد الامتحان كنا نذاكر واخى كان فى العمل طبعا انا معى مفتاح الشقة ادخل واخرح كيفما اشاء فى الثانية عشر والنصف صباحا وجدت زوجت اخى ملقاة على الارض
فنهت مسرعا اتفقدها فلم يهدينى تفكرى الا ان اتيت بفحل بصل وكسرت وشممته لها الى ان استردت وعيها
فسألتها ما السبب الاغماء ؟ قالتى متخدشى فى بالك شوية مشاكل مع اخوك وهتروح لحالها وانا لم اصر على اعرف السبب قلت مشاكل عائلية
وفى الصباح وانا ذاهب الى الكلية قابلت اخى وانا قلتة معنتش تزعل صفاء وهذا كان اسمها فقالى طلباتك اوامر يا معالى الوزير فنظرت الى صفاء وابتسمت لى ابتسامة لم اعرف معنا الى ان حدثت الفاجعة الكبرى وكذلك نظرة عينيها نظرة عجيبة وكان لم يكن فى خيالى او خاطرى اى شئ تجاة صفاء
وكانت صفاء ترتدى فى البيت الملابس المحتشمة والايشرب (الاسكارف) لكى لا يظهر شعرها امامى
بعد ذلك اليوم بدأت تلبس الملابس بنصف كم ولم يكن فى بالى اى شئ ولكن انا بروئ القصة بتفاصيلها
وبعد عدة ليالى من هذة الليلة وانا قادم من عندى زملائي فوجتها مغشى عليها وكان اخى فى العمل الى ان استردت وعيها وقلت لها مشاكل مع اخوى تانى قالتى لاء قالتى شوية تعب هو منزعلنيش من يوم منت ماقوتلة قالى مااااااااااااشى
قالتى ساعدينى ادخل حجرتى وكانت اول مرة ادخل فيها حجرتها لان عندنا عوايد محدش يدخل حجرة اى شئ متزوج
قالتى اعملى شوية مية بسكر عملت لها وجيت لها لقيها نايمة ولكن انا افتكر انها مغمى عليها ايقظتها لكى تشرب المية ام سكر فوجتها هدومها منزاحة من على ارجلها فرجعت لكى اطرق الباب لكى تنتبة لى ولكن دون جدوى
وهنا بدأ الشيطان اللعب معى عندما شاهدت السياق لم ارى اى ارجل كهذة وكانت صفاء جميلة جدا فترددت ان انظر لها وجلست لبرهة انظر لها ويا للروعة انها لم تكن ترتدى كلوت وشاهدت كسها بكل وضوح وكذلك شعر كسها الكثيف
ولم اشاهد هذا المنظر من قبل فبدأ زبى فى الوقوف وهنا ارتعشت يدى فسقط شوية مية بسكر على ارجلها وهنا تسمرت مكانى فاستيقظت على المياة الواقعة على رجلها قالتى بخبث ماذا فعلت فقلت وانا اتلعثم من الخوف ومن هون المنظر انا كنت مستعجل وخايف عليكى فنظرت الى نظرة السابقة والابتسامة السابقة
وقالتى متخدش فى بالك يا مسكر وشكرتنى
فانصرفت من هون الموقف ولم اتمالك نفسى مما رأيت فى هذا الموقف من زوجت اخى فهبت لى الرجولة وزبى لم ينم طوال الليل وانا طوال حياتى لم اضرب عشرة الا الاستمناء وكان مرات قليلة جدا لانى لم يكن فى تفكرى ابدا النسوان فظلت راغب جامحة طوال الليل
الى ان جاء اخى ليقظننى للجامعة فقلت لة انى لم انم طوال الليل كنت بذاكر اتركنى انام ومعنديش محاضرات مهمة
فقال لى ماااااااااااااااشى على العموم دة اول الشهر وانا غيرت الوردية هتكون الساعة 3بعد الظهر هصحيك على الغدا نتغدى سوا قبل ما نمشى فقلت لة مااااشى
فدخل على وايقظنى على الغدا حوالى الساعة الواحدة فذهبت الى الحمام لاغتسل وجلست على الغدا وقال لى اخى انت محتاج اى شى قلت لة لا قال لى لو انت محتاج فلوس الفلوس مع صفاء خد اللى يكفيك وكان ابويا بيبعط فلوسى وانا كنت بديها لا اخويا ابراهيم علشان الكبير وكنت ايضا اساعدة فى مصاريف المنزل
اتغدا ومشى وجلست انا وصفاء نشرب الشاى امام التليفزيون وكان فيلم( شباب امراة ) وكانت تسألنى لو انا محتاج حاجة لانى ذاهبة تأخد دش فى الحمام فقلت لها لا اريد شئ
فالشيطان بدأ اللعب مرة أخري وهنا جاءت لية فرصة لكى اشاهدة عريانة فطرقت باب الحمام فقلت لها انى محتاج فلوس ضروري لانى محتاج انزل دلوقتى وياريت بسرعة علشان اصحابي مستنين تحت قالت ادخل خد اللى انت عاوزة قالتها انا معرفشى الفلوس فين قالتى طيب استنى ما البس هدومى قلت لسة هتلبسى قالتى ثوانى وخرجت ملفوفة بالفوطة وجسمها مبلول بالماء وكان ما روع هذا الجسم فزبي وقف فى الحال على هذا المنظر فانتبهت لى قالتى تعال خلص خد الفلوس
اخدت الفلوس ودخلت الحمام وكنت اول مرة امارس العادة السرية كنت اعرف كيف تتعمل وكنت لا امارسها فقمت وعملتها خمس مراتوزبي لازال واقف وشاهدت ملابسها الداخلية وقاطعنى صوتها وهى تقول لى خلصت انا عاوزة اكمل حمامى
فى هذا الوقت كنت اشتهيها فرجت من الحمام وقلت لها انا خارج قالتى مااااااشى
فدخلت حجرتى لكى اشاهدها وهى عريانة عندما تخرج من الحمام
وظللت اراقبها عندما خرجت وياللهول عارية تماما كما خلقت فشهت شهقة طبعا فى سري فدخلت حجرتها تداعب ثديها الكبير وتضع الكريمات وتنشف جسمها بعد ما انتهت
قمت فتحت الباب الشقة وقفلتة بعصبية فجاءت وقابلتنى وقالت لماذا عدت؟
قلت لها تشاجرت معهم وقلت مش خارج قالتى احسن احسن انا بجلس لوحدى تعالى ذاكرة وكمان انت هتونسنى فى البيت
قالتها ماشى اعملى لى شاى ووظلت افكر فيها ولم انسها ولم انسى هذا المنظر فدخلت وغيرت ثيابها وجلست مع بملابس شبة شفافة وانا انظر اليهاوهى تضحك فى نفسها
فى اليوم التالى قررت انيكيها
قلت ماذا افعل وهى تغير معى كانت تلبس ملابس عادية فبدأت تلبس ملابس قصيرة وشبة شفافة ؟
فعدت الى البيت وتصنعت المرض وكان اخى كادة فى العمل فلما شاهدتى قالت لى ما اصابك وكنت ارتجف ولكن ليس هذا من المرض ولكن من الخوف من التجربة التى سوف افعلها وندمت على فعلتها الى يومننا هذا نكت مرات اخويا وخننتة و لكن كيف حدث هذا وتركت نفسى الى الشيطان ؟
كنت ارتجفف قالت اذهب واحضر طبيب قلت لها لا كمان شوية هكون كويس فبدأت تجلس بجوارى وتهدئ من جأشئ وتلمس على رأسى وتقولى أهدأ هتكون كويس
وبدأت تمسح على رأسي واكتافى وهنا كانت البداية اننى اتجرأ وافعل بها ما يصورة لى الشيطان
هنا مسكت يدها وبدأت فى بوسها وقلت لها انا بحبك وبمووووووووووت فيكي ردت وقالت وانا كمان وكانت تضحك ضحكة كأحسن من اى شرموطة من شراميط مصر وعرفت هذا المصطلح لاحقا
وضمتنى على صدرها وهنا بدأت اقترب أكثر وأكثر وكانت حرارتى تعدت الخمسين درجة من شدة الخوف والرعب من هذة التجربة
وهنا بوستها فى خدها ثم من فمها ثم بدأت تسيح اكتر واكتر
ونكتها فى تلك اليلة اكثر من خمس مرات وسكبت لبنى فى كسها
والى اليوم لم اعرف لماذا فعلت ذلك
وهنا قررت ترك المنزل لاننى حسيت اننى خونت اعز اخ وهنا ام يناقشى لانة كان لا يرفض اى طلب لى ولم يسألنى عن السبب وهى ظلت تبكى لاننى ترك البيت وتشد فى هدومى وتقولى متشبس البيت ارجوك احنا زعلانك
فى البلد هيقولة اننى كشرت فى وشك ارجوك يا احمد لو سمحت لاتترك المنزل
وفى النهاية ابراهيم قالها سيبية على راحتة
حتى اصبحت وزيرا كما يتمنى اخى ابراهيم وكنت احتقر نفسى عندما اشاهدها او افتكرها
فى النهاية
القصة دى حقيقة وليست من وحى الخيال على لسان صاحبها الوزير عندما كانت فى غرفة العمليات وكان يعمل عملية البروستاتا
فحكى كل هذا الكلام وهو يفيق من البينج
الراوى
دكتور الافاقة
اتمنى ان القصة تعجبكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق