الخميس، 15 يناير 2009

أنا اسمي فؤاد سني 17 سنة من يوم عرفت نفسي و ماما تغير هدومها امامي بشكل عادي حتى لما تحمم هي كمان بتستحم معايا و لما تدخل وحدها الحمام ما تغلق الباب وراها و يمكن اي واحد بيشوفها انا و ماما " نعيمة " سنها 40 سنة ساكنين لوحدنا عشان بابا مسافر من مدة زي ما خبرتني ماما و كان من حين الى آخر ضيوف بيزورونا اغلبهم رجال بس ما يتعدى عددهم 4 كل مرة واحد فيهم و مرات متقطعة من بين الاربعة رجال كان فيه واحد منهم شاب وسيم شكلو مميز جدا و كان الوحيد الي يسلم عليا لما يزرنا و يحكي معي و يسألني عن الدراسة و ظروفي و الخ كنت ارتاح كثير معه و هو كمان كان كثير حنين معي في بعض المرات بقدملي هدايا و حتى تصرفاتو مع ماما شكله بحبها مش زي الاخرين و كان الوحيد ايضا لما يكون في غرفتها يترك الباب مفتوح و بما اني اشوف جسم ماما بشكل عادي كانت اول مرة اشوف رجل يلعب فيه و ايبوسو الامر دا حرك في نفسي شيء غريب حتى اني اصبحت احب كثير جسم ماما و احاول اتلمسها مادام الامكانية موجودة حيث بالليل انام جنبها و المهم في احد المرات الراجل الوسيم دا اسمه هاني زرنا البيت و ماما كانت غائبة و رحنا نتكلم مع بعض في انتظارها مش عارف كيف خبرتو انو حنين كثير و نفسي لو يتزوج ماما عشان هي كمان بتحبو هو ابتسم و قال ليش لا حبيبي و خبرتو انو حلو و ماما حلوة ممكن يكونو زوجين احلى ابتسم كمان و خبرني اني كمان حلو و هو بينظر الي بحنان و حب انا وقتها انكسفت و طلب مني ليش الكسوف و عشان اتهرب من السؤال وقعت في مصيبة اخبرتو اني اشوفو لما يكون معاها بالغرفة و اشوف الي يعملو و هو ضحك و قال بتشفنا نعمل ايه انكسفت و جاوبتو كل شيء و هو ضحك و قال انت تعمل ايه وقتها ..جاةبتو بصراحة انا احب كثير الي تعملوه خاصة لما تمصمص شفيفها الحلوة و تخليني نفسي فيها و زبي ينتصب...ضحك و قال نفسك في ماما ؟ بخجل رديت عليه من فوق جهدي و طاقتي عشان انت لما تكون معاها تخليني اتهيج ضحك و حط ايدو على خدي و قال حبيبي انت حلاوة و بتجنن بس ما في مشكلةادا نفسك في ماماك رايح اساعدك رايح اعمل خطة جهنمية عشان توصل ليها فرحت و قلتلو بجد بجد ايههيا ...صمت و قال خليني افكر و لما الاقيها اخبرك....بعدين قلتلو انا بصراحة خايف عشان ولا مرة عملت الجنس و لو تنجح فكرتك مش عارفحتى كيف ابوسها من فمها و امصمص عليه ....ضحك و قال رايح اعلمك حبيبي ....قلت كيف .....قال تجرب معايا ......اندهشت كيف ؟ قال شوف حبيبي احنا لوحدنا و ماماك غائبة ..رايح اعلمك بس ما تخاف انا احط شفيفي على شفيفك و بعدين تعرف كل شيء و اعمل الي اعملو ....طلب مني اغمض عيوني و اتخيل انو ماما ..قلتلو ماشي ...و راح ابسني من فمي كانت شفيفة كثير حلوة و حط ايدو على فخدي و حنا نتباوس و هو بمصمص شفيفي و يتحسس لساني و طلب مني اناديه ماما ...و هيك انا تهيجت عشان كنت اتخيلو ماما صح و كنت اكلمو و اقول اه يا ماما بحبك و هو تهيج كمان و مسك زبي يلعب فيه ..بعدين مسكني و دخلنا غرفة ماما و نزعنا هودمنا و هو فتح الدولاب و لبس لبس نوم بتاع ماما و عمل ماكياج و عطر ماما و قال انت دائما تناديلي ماما و رايحين نكمل المسرحية و في نفسي كنت فرحان عشان تهيجت و كان نفسي نكمل بعدين طلع فوق السرير و انا طلعت فوق صدرو ورحت ابوسو من شفيفو و الحس صدرو و طلب مني انزعليه لبس النوم زي ما تكون ماما و فعلت هيك و انا امص صدرو و الحسو وصلت لبطنو و قال كمان تحت كسي ...رديت عليه دا زب مو كس قال ما في مشكلة جربو و اتخيلو كس عشان توالف و رحت الحس زبو و اتخيلو كس و هو تهيج كثير و انا ادعك على فخادو و امص زبو بعدين انبطح على بطنو و رحت ادعك على طيزو و امصمصها و ابوسها و هو بيتلدد كثير و فتحت ليه فلاقات طيزو و رحت الحس خرم طيزو و هو تهيج و انا زبي وقف وقفة غير عادية و راه ايصيح اه حبيبي نيكني نيكني و رحت اخش زبي بشويش بشويش و هو بيطلق اهات نيك و حب و حلاوة و رحت انيك فيه و زبي كان بيكبر اكثر في طيزو و بيسخن اكثر حتى نزلت حليبي و ارتحت و هوكمان و كانت اول مرة انيك طيز بس بتاع رجل .بعدين اخدنا حمام و اكلنا شوية لحين رجعت ماما و هي معاه بالغرفة دخلت عليهم عشان كانو بيتكلمو و بس انا جلست بالقرب من ماما على جنبها و هو غمزني و راح ماسك ايد ماما و يقول ليها يا حلوة و ابتدى يبوسها من خدها و لما راح ايبوس شفيفها انكسفت و قالت اييه بتعمل اييه الولد ..و هو بيضحك ما في مشكلة دا ابنك و خليه يتعلم و هو بيبوسها فشفيفها انا خجلت شوية من ماما بس راح فيها بوس و لما حسيت انها تهيجت و هي كمان راحت تبوسو و تعانقو انا بجنب ماما رحت اتلمس جنبها و و فخدها و هي غرقانة شهوة حتى ادارت فمها الي و رحت ابوسها و هي وقتها اصبحت ما تفرق بين صديقها وابنها عشان الشهوة كانت اقوى و راح صديقها هاني بينزع لبسها و انا ابوسها و ادعك على بزازها و طيزها و فخدها زي ****فان الجوعان و هي عجبها كثير عشان غيرت راجل و كان ممكن نفسها فيا او نفسها في هدا الغيير و التجربة الجديدة و هيك انتصب زبي بقوة و فتحت رجليها و رحت امصمص و الحس كسها و هي تلعب في شعري و تناديلي اه يا ابني حبيبي يا روحي نيكني نيكني و رحت خاش زبي في كسها الحلو و صديقها من ورايا بيلحس ظهري و انا انيك في ماما هو كان ايبوس طيزي و يلحسو و انا احس بهيجان كثير و كبير في زبي و كان نفسي انفجر و افجر ماما معايا و هيك هيا بتقول نيكني يا ابني و انا اقول هاني نيكني دخل زبك و ريجني آهههههو هيك احنا الثلاثة زبي في كس ماما و زب هاني في طيزي بعدين رحت اخش زبي في طيزي هاني و ماما راحت تلحس طيزي و تخش صبعها فيه و انا اقول ليها نيكيني يا ماما نيكي و من يومها اصبحنا بنتناك احنا الثلاثة و احلى ما في العملية لما تخش ماما اصبعها في طيزي و انا اقول نيكيني يا ماما نيكيني يا ماما ما في احلى من الماما لما تنيك ابنها و زبو في طيز صديقها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق