انا عمرى 29 متجوز ولي صديق تربطنا صداقه قويه جدا جدا كأننا اخوه وكنت دائما ازورهم وهو يزورنا

وكانت زوجته دائما اشوف نظراتها لي بأنهاا تريدنى لشئ ما وكنت اكذب احساسي . وصديقي هذا يعاملنى مثل اخوه

وكان عمره 35 سنه وكنت انا اجمل منه حيث اننى وسيم جدا . وزوجته دائما اشوفها زوجه محتشمه بس نظراتها لي


تقول الكثير والكثير . وفي يوم كنت مسافر وكان زوجها عنده دوام باليل وجيت انا من السفر وكان معي بعض الهدايه

وقبل ان اروح للبيت قلت لازم اروح الاول اسلم علي صاحبي واعطيه بعض من الحلويات الى جبتها لهم فطرقت الباب

فتحت لي زوجته وكانت مفاجأه من العيار الثقيل لي . اذ انى رأيتها لاول مره مكشوفة الشعر ولابسه بيجامة نوم غير عاديه

كأنى كنت اشوفها لابسه قميص نوم فسلمت عليها من بعيد وقلت لها وين خالد قالت ماهو قاعد اليله عنده دوام لان صديقه في

العمل عنده ظروف طارئه فراح هو مكان زميله وصديقه في العمل فقلت لها ان هذى بعض الحلويات الى جبتها لكم ارجو انها

تعجبكم . فردت علي وقالت كل شي منك يعجبنى يافواز تفضل ادخل قلت ماينفع ادخل وخالد ماهو موجود قالت ادرى انه ينفع

بس الكهرباء فينها عطل كل شوى الكهرباء تفصل ممكن تاجى تشوف من شو العطل . اول ماقالت هذا الكلام عرفت انها تابي

شئ اخر بس كنت اكذب في نفسي . فدخلت واقفلت باب الشقه وسألتها وين مكان العطل فضحكت وقالت انت ليش خايف

تعال اوريك مكان العطل ادخلتنى غرفة نومها وقفلت الباب وقالت فواز انت للحين ماتعرف وين العطل الي يابي يتصلح

انا من زمان كنت اتمناك وكنت اتمنى انى اشوفك لوحدك واليله بدون ماكنت اتوقعك جيتنى بنفسك لبيتى وزوجى ماهو موجود

ومسكت يدى وضمتنى حتى تبللت من العرف موقف جعلنى اتصبب عرقا ماكنت اعرف ان زوجة صديقي كانت تحبنى لا بل

تعشقنى وجلسنا انا وهي علي حافة السرير نحكى مع بعض وتحكيلي انها كانت تنام مع زوجها وكانت تتمنى فينى انا وكان

زوجها دائما يشكر فينى عندها . قالت انها من خلال كلام زوجها خالد عنى حبتنى وتتمنى فينى ليل نهار وانهم متجوزين

هر وخالد لهم اكثر من 7 سنوات بدون اولاد وسألتها عن السبب قالت خالد عنده ضعف شديد في الحيونات المنويه وانها

تتمنى يكون عندها ولد بأى شكل تريد ان تكون ام . هنا فهمت ليش هي دايما كانت تنظر لينى وخاصه انى صديق زوجها

قالت انها تحبنتى وتعشقنى بجنون وكنا نتكلم ويدينا تشبك بعض بقوه وماصحيت لنفسي الا وانى اضمها وابوسها واكل شفايفها

ورقبتها واقلعها البيجامه وسروال البيجامه وكانت لابسه كلوت اسود وكان جسمها ابيض سكساوى كانت مليانه شوى وبزازها

كبيره وكان جسمها وشعرها وصدرها جمال انثوي غير عادى فعلا كانت زوجة خالد تجنن تهبل حلوووووووووه مررررررره

ااااااااااااه وانا قلعت كل ملابسي وزبي كان مقوم بقوه واول ماشافت زبي مقوم ماصدقت انه ممكن يكون فيه زب بهاذا الشكل

سألتها عن زب خالد زوجها قالت انه اصغر بكثير من زبي وان زبي كبير واجد واجد عن زبه وكانها عطشانه لشئ اسمه

زب قالت لي حبيبي نام علي ضهرك واتركنى براحتى ومسكت زبي من المنتصف بقوه وتمصمص اول في راس زبي وقعدت

تمص فينه وتبلعه وتمصمص في الخصاوى وانا اتأوه من حلاوة مصها وبعد نيمتها علي ضهرها وجلست عليها بالعكس

انا فوقها وراسي بين رجولها الحسلها كسها وهى تحت مننى وراسها بين رجولي تمص زبي بشراهه غير طبيعيه

وبعد نيمتها علي ضهرها ودخلت بين رجولها وهى تقول حبيبي دخل زبك انا مشتاقه لهلزب الكبير مشتاقه حبيبي فواز

من زمان اتمناك تنيكنى انت كنت خيال وهلحين اصبحت حقيقه مومصدقه نفسي يافواز وهى تصرخ نكنى حبيبي نكنى بقوه

قطعنى تحت منك ابي ولد منك حبيبي ابي اكون ام نكنى حبيبي دام زوجى موعارف اشلون يخلينى ام نكنى فواز خلينى ام

ارجوك . هذى الكلمات اشعلتنى اكثر اثارتنى بشكل موعادى حسيت انى اسعدتها فعلا وممكن احقق لها طلبها وامنيتها بان

تكون ام وتحمل . وغيرنا الوضعيه 69 واستمرينا علي هذى الوضعيه اكثر من نصف ساعه وهى تصرخ وتقول اروينى

حبيبي وحسيتت ان شهوتها قربت تاجى وبعد نيمتها مره ثانيه علي ضهرها وقالت حبيبي فواز ابيك تنزل معى من شان احمل

منك . ونزلت في كسها الوردى الضيق الحلو المولع ناااااااار . ودخلت الحمام واغتسلنا مع بعض وغيرت ملابسي

وروحت للبيت ومانى مصدق الى صار من زوجة صديقي خالد وتعددت القائات وبعدها سافرت لدوله برى 3 شهور وجيت

وخلال ال3 اشهر انقطع اتصالي بهم . وبعد ان رجعت لقيت خالد فرحان ويقولي باركلي انا راح اكون اب . اندهشت

وماصدقت الى يقولهه لى خالد . حاولت انى اخفي اندهاشي من الخبر وبينت له انى فرحان بالخبر . وبعد كم يوم اتصلت بها

علي تلفون البيت وكانت فرحانه فرحه غير عاديه قالت عرفت الخبر الجديد خالد قالي انه بلغك انى راح نكون ام قلت لها اى

خالد قالي . قالت هذا ابنك انت حبيبي . قلتلها متأكده قالت ايه متأكده ان الى في بطنى منك . وتعددت القائات وانجبت بنت

حلوه وكانت مثل بنتى تماما نفس الشبه وفضلنا اصدقاء الى ان حملت ثانى وانجبت ولد اخر . بدون ان يشك فينا خالد

والى الان وانا انيكها في سرير صديقي واتمتعمعها بحلي جنس .